إبراهيم الرقيمي
أعلن الشاب حمد محمد عزمه الترشح للانتخابات البلدية عن المحافظة الجنوبية ليتنافس مع 3 مترشحين آخرين بينهم الشاب مال الله شاهين وأسامة جاسم والعضو البلدي الحالي محمد الخال الذي عزم إعادة ترشحه للانتخابات البلدية.
وقال حمد محمد في حديثه لـ"الوطن" حول سبب ترشحه: "رغبة مني في خدمة الوطن والمواطنين ودعماً مني للارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطن كان السبب لترشحي"، مشيراً إلى وجود مجموعة من الأهداف والبرامج الانتخابية التي يعمل عليها وسيقوم بنشرها لدى تسجيل انتخابه رسمياً.
وأكد حمد أنه سيستخدم سلاحه كمصور في توثيق جميع المشاكل التي تحدث في المنطقة ونشرها عبر السوشل ميديا في حال لم يتم إيجاد حل لها ليكون هناك صدى شعبي اتجاه هذه المشكلات ومحاربتها.
وأضاف: "إن من بين المشاكل في المنطقة والتي مازالت الدائرة تعاني منها هو سكن العمال وسط الأحياء السكنية، وإنه يجب وضع قانون يمنع من تأجير المنازل والشقق للعزاب والعمالة الأجنبية وسط الأحياء السكنية، وما يقوم به العزاب في بعض المناطق أمر غير أخلاقي مثل خروجهم من المنازل شبه عراه، وتجمعاتهم في بعض المناطق والنفايات الناتجة منهم" مشيراً إلى أن عدم إيجاد حل لذلك سيسبب رعباً للعوائل ونزوحاً من هذه المناطق، لتصبح المنطقة للعزاب فقط بعد أن كانت مقراً للعوائل بسبب الخوف من الاغتصاب وحوادث العمالة التي تزداد كل يوم.
ونوه إلى أن هناك شركات وضعت حلولاً للعمالة وإيجاد مناطق سكنية لهم، والحكومة لم تستطع أن تقوم بذلك حتى الآن، وقال: "هناك من النواب السابقين ممن ساهموا في جعل هذا الموضوع حبيس الأدراج لمآربهم الخاصة ومصالحهم الشخصية، على حساب الإضرار بالمواطنين والمصلحة العامة".
وأضاف المترشح حمد: "إن ما يميزني بين باقي المترشحين هو عدم التساهل أو المراعاة لأي منصب مهما كان لتمرير القانون الخدماتي"، ولفت إلى إلمامه الكبير بمختلف المشاكل التي يعاني منها أهالي دائرته بصفته معداً لبرنامج الرأي الذي يعرض مختلف المشاكل في المملكة وفي مختلف المناطق.
أعلن الشاب حمد محمد عزمه الترشح للانتخابات البلدية عن المحافظة الجنوبية ليتنافس مع 3 مترشحين آخرين بينهم الشاب مال الله شاهين وأسامة جاسم والعضو البلدي الحالي محمد الخال الذي عزم إعادة ترشحه للانتخابات البلدية.
وقال حمد محمد في حديثه لـ"الوطن" حول سبب ترشحه: "رغبة مني في خدمة الوطن والمواطنين ودعماً مني للارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطن كان السبب لترشحي"، مشيراً إلى وجود مجموعة من الأهداف والبرامج الانتخابية التي يعمل عليها وسيقوم بنشرها لدى تسجيل انتخابه رسمياً.
وأكد حمد أنه سيستخدم سلاحه كمصور في توثيق جميع المشاكل التي تحدث في المنطقة ونشرها عبر السوشل ميديا في حال لم يتم إيجاد حل لها ليكون هناك صدى شعبي اتجاه هذه المشكلات ومحاربتها.
وأضاف: "إن من بين المشاكل في المنطقة والتي مازالت الدائرة تعاني منها هو سكن العمال وسط الأحياء السكنية، وإنه يجب وضع قانون يمنع من تأجير المنازل والشقق للعزاب والعمالة الأجنبية وسط الأحياء السكنية، وما يقوم به العزاب في بعض المناطق أمر غير أخلاقي مثل خروجهم من المنازل شبه عراه، وتجمعاتهم في بعض المناطق والنفايات الناتجة منهم" مشيراً إلى أن عدم إيجاد حل لذلك سيسبب رعباً للعوائل ونزوحاً من هذه المناطق، لتصبح المنطقة للعزاب فقط بعد أن كانت مقراً للعوائل بسبب الخوف من الاغتصاب وحوادث العمالة التي تزداد كل يوم.
ونوه إلى أن هناك شركات وضعت حلولاً للعمالة وإيجاد مناطق سكنية لهم، والحكومة لم تستطع أن تقوم بذلك حتى الآن، وقال: "هناك من النواب السابقين ممن ساهموا في جعل هذا الموضوع حبيس الأدراج لمآربهم الخاصة ومصالحهم الشخصية، على حساب الإضرار بالمواطنين والمصلحة العامة".
وأضاف المترشح حمد: "إن ما يميزني بين باقي المترشحين هو عدم التساهل أو المراعاة لأي منصب مهما كان لتمرير القانون الخدماتي"، ولفت إلى إلمامه الكبير بمختلف المشاكل التي يعاني منها أهالي دائرته بصفته معداً لبرنامج الرأي الذي يعرض مختلف المشاكل في المملكة وفي مختلف المناطق.
