طالب المرشح المحتمل لرابعة العاصمة، صالح الخنة، بتطبيق أقسى عقوبة على قتلة إمام مسجد بن شدة، وعدم أخذ أي نوع من الرأفة على الجناة، مشدداً على أن من تجرد قلبه من الرحمة، وقام بفعل هذه الجريمة البشعة التي هزت المجتمع البحريني لا تؤخذ معه الرحمة.
وقال: "إن جرائم بعض الجاليات في البحرين في ازدياد وبلا توقف، فالتحرشات والاغتصابات والسرقات، والاعتداءات والقتل من هذه الجالية في البحرين، في ازدياد ودون توقف رغم اليقظة الأمنية، ولكن دون جدوى، ولا بد من وقفة جادة معهم".
وطالب الخنة بوضع حد للعمالة السائبة في البحرين التي قال إنها عاثت في البلاد فساداً وزادت جرائمهم، مضيفاً أن هذه الجرائم تمس أمن واستقرار البلد.
كما طالب بتغليظ العقوبة على تجار "الإقامات" الذين أكد أنهم من تسبب في جلب العمّال للبحرين، وساهموا في زيادة الجرائم في المجتمع الهادئ. وتابع: "ما يفعله تجار الإقامات ما هو إلا اتجار في البشر، وهذا ضد اتفاقيات وبروتوكولات منع وقمع ومعاقبة الاتجار بالأشخاص التي قامت المملكة بتوقيعها.
وناشد الخنة وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، بتشديد القبضة الأمنية على العمالة السائبة، والتي تهدد السلم الأهلي، والتي تسبب أيضاً الخوف والهلع لأفراد المجتمع البحريني.
وقال: "إن جرائم بعض الجاليات في البحرين في ازدياد وبلا توقف، فالتحرشات والاغتصابات والسرقات، والاعتداءات والقتل من هذه الجالية في البحرين، في ازدياد ودون توقف رغم اليقظة الأمنية، ولكن دون جدوى، ولا بد من وقفة جادة معهم".
وطالب الخنة بوضع حد للعمالة السائبة في البحرين التي قال إنها عاثت في البلاد فساداً وزادت جرائمهم، مضيفاً أن هذه الجرائم تمس أمن واستقرار البلد.
كما طالب بتغليظ العقوبة على تجار "الإقامات" الذين أكد أنهم من تسبب في جلب العمّال للبحرين، وساهموا في زيادة الجرائم في المجتمع الهادئ. وتابع: "ما يفعله تجار الإقامات ما هو إلا اتجار في البشر، وهذا ضد اتفاقيات وبروتوكولات منع وقمع ومعاقبة الاتجار بالأشخاص التي قامت المملكة بتوقيعها.
وناشد الخنة وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، بتشديد القبضة الأمنية على العمالة السائبة، والتي تهدد السلم الأهلي، والتي تسبب أيضاً الخوف والهلع لأفراد المجتمع البحريني.