أعرب المترشح للمجلس النيابي، إبراهيم آل شهاب، عن بالغ أسفه للحادث الآثم الذي راح ضحيته الشيخ عبدالجليل الزيادي إمام مسجد بن شدة رحمه الله عليه، مقتولا بأياد غادرة.
وأكد ضرورة تغليظ العقوبات في مثل هذه الجرائم ووضع الضوابط والأنظمة للعمالة الوافدة وشروط استقدامها لأي نوع من الوظائف، داعياً إلى بحرنة الوظائف التي يمكن للفرد البحريني القيام بها، خاصة في دور العبادة من خلال أجور مجزية تشجع الكوادر الوطنية على الدخول في مثل هذه القطاعات.
وقال آل شهاب: "إن البحرين عرف ببلد التعايش والتسامح وأن مثل هذه الجرائم ماهي إلا شأن دخيل على مجتمعنا البحريني يجب أن تواجه بأقصي العقوبات".
وثمن آل شهاب الجهود التي تبذلها الجهات المعنية في القضاء ووزارة الداخلية، وقدرتها وأمانتها في اتخاذ الإجراءات الرادعة لمنفذي هذه الجريمة الشنعاء، موضحاً أن المجلس القادم يجب عليه دراسة الوضع غير الطبيعي والتعاون مع الجهات ذات العلاقة لوضع التشريعات التي من شأنها تعزيز من الأمن المجتمعي.
وأكد ضرورة تغليظ العقوبات في مثل هذه الجرائم ووضع الضوابط والأنظمة للعمالة الوافدة وشروط استقدامها لأي نوع من الوظائف، داعياً إلى بحرنة الوظائف التي يمكن للفرد البحريني القيام بها، خاصة في دور العبادة من خلال أجور مجزية تشجع الكوادر الوطنية على الدخول في مثل هذه القطاعات.
وقال آل شهاب: "إن البحرين عرف ببلد التعايش والتسامح وأن مثل هذه الجرائم ماهي إلا شأن دخيل على مجتمعنا البحريني يجب أن تواجه بأقصي العقوبات".
وثمن آل شهاب الجهود التي تبذلها الجهات المعنية في القضاء ووزارة الداخلية، وقدرتها وأمانتها في اتخاذ الإجراءات الرادعة لمنفذي هذه الجريمة الشنعاء، موضحاً أن المجلس القادم يجب عليه دراسة الوضع غير الطبيعي والتعاون مع الجهات ذات العلاقة لوضع التشريعات التي من شأنها تعزيز من الأمن المجتمعي.