أعلن المستشار في مجال تدريب وتطوير الموارد البشرية، منير سرور، نيته الترشح مستقلاً للانتخابات النيابية المقبلة ممثلاً عن المحافظة الشمالية في الدائرة السابعة ضمن شعار انتخابي "في الوطن.. لنا وعلينا".
وقال: "اليوم الناخب يلعب دوراً كبيراً في تحمله المسؤولية الوطنية باختياره المرشح المناسب لتمثيله في البرلمان بالأخص في مواجهة بعض التحديات الاقتصادية المقبلة مثل نظام التأمين الصحي و قانون التقاعد الجديد".
وأشار إلى حبه لعمل الخير والمساهمة في تنمية قدرات الناس وخدمة الوطن بلا حدود، كجزء من دوافعه للترشّح، موضحًا أن عملية التغيير والتطوير في الحياة غاية الأهمية، لمواكبة المتغيرات العالمية في شتى المجالات.
وقال سرور: "الوطن اليوم يحتاج للكفاءات الوطنية المخلصة لدعم المشاريع ورفع اقتصاد المملكة وبالتالي تعزير مكانة المواطن ليرتقي بحياة معيشية متوازنة".
ولفت إلى أن برنامجه الانتخابي تتخلله العديد من الملفات الاجتماعية و المعيشية والتعليمية، من خلال التركيز على موضوع إشراك المواطن في برامج التنمية المستدامة، وأن يكون المواطن هو المستهدف من خلال تطويره وتمكينه للعمل في عدة مجالات، وحلحلة الملف الإسكاني ودعم الثقافة والسياحة المحلية لتعزيز المشاريع الاقتصادية المتوفرة ومواكبة التطورات العالمية الجديدة في الشأن الاقتصادي و الاجتماعي والتسارع التكنولوجي .
وقال: "اليوم الناخب يلعب دوراً كبيراً في تحمله المسؤولية الوطنية باختياره المرشح المناسب لتمثيله في البرلمان بالأخص في مواجهة بعض التحديات الاقتصادية المقبلة مثل نظام التأمين الصحي و قانون التقاعد الجديد".
وأشار إلى حبه لعمل الخير والمساهمة في تنمية قدرات الناس وخدمة الوطن بلا حدود، كجزء من دوافعه للترشّح، موضحًا أن عملية التغيير والتطوير في الحياة غاية الأهمية، لمواكبة المتغيرات العالمية في شتى المجالات.
وقال سرور: "الوطن اليوم يحتاج للكفاءات الوطنية المخلصة لدعم المشاريع ورفع اقتصاد المملكة وبالتالي تعزير مكانة المواطن ليرتقي بحياة معيشية متوازنة".
ولفت إلى أن برنامجه الانتخابي تتخلله العديد من الملفات الاجتماعية و المعيشية والتعليمية، من خلال التركيز على موضوع إشراك المواطن في برامج التنمية المستدامة، وأن يكون المواطن هو المستهدف من خلال تطويره وتمكينه للعمل في عدة مجالات، وحلحلة الملف الإسكاني ودعم الثقافة والسياحة المحلية لتعزيز المشاريع الاقتصادية المتوفرة ومواكبة التطورات العالمية الجديدة في الشأن الاقتصادي و الاجتماعي والتسارع التكنولوجي .