أعلنت المترشحة المحتملة للمجلس النيابي 2018، لمياء معتوق، عن بعض ملامح برنامجها الانتخابي القائم على الاستثمار في طاقات الشباب ودعم المرأة وتمكينها للنهوض بالوطن، وتعزيز المسيرة التنموية للمشروع الإصلاحي الكبير لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل الملك المفدى.
وأشارت إلى أن دوافع ترشحها تكمن في الاستفادة من الديمقراطية الفعالة ومواصلة مسيرة الأجداد وتحقيق تطلعات الأجيال القادمة، عبر تحفيز الشباب وتحسين جودة التعليم لضمان مخرجات أفضل لسوق العمل، وتهيئة الفرص المناسبة أمامهم للمساهمة في بناء الوطن وعزته، وكذا النساء اللاتي يسعين لتحقيق طموحاتهن وأحلام أبنائهن، ورفع المستوى المعيشي لهم.
وأكدت معتوق، أن الاستثمار في الشباب وتطوير الموارد البشرية هو عز للوطن في الحاضر والمستقبل، ويجب الحفاظ على المكتسبات كافة من جهة، وحماية الحقوق وتطوير التشريعات والقوانين من جهة أخرى، من خلال ممارسة حقها الدستوري.
وأضافت: "من دون أدنى شك، فإن الملف الإسكاني لأهالي منطقة عالي يحظى بالأولوية لدي، حيث سأسعى جاهدة لضمان حصولهم على السكن الملائم"، داعية إلى تفعيل الخطة الإسكانية المستقبلية التي أقرها مجلس الوزراء في العام 2009.
وأشارت إلى أن دوافع ترشحها تكمن في الاستفادة من الديمقراطية الفعالة ومواصلة مسيرة الأجداد وتحقيق تطلعات الأجيال القادمة، عبر تحفيز الشباب وتحسين جودة التعليم لضمان مخرجات أفضل لسوق العمل، وتهيئة الفرص المناسبة أمامهم للمساهمة في بناء الوطن وعزته، وكذا النساء اللاتي يسعين لتحقيق طموحاتهن وأحلام أبنائهن، ورفع المستوى المعيشي لهم.
وأكدت معتوق، أن الاستثمار في الشباب وتطوير الموارد البشرية هو عز للوطن في الحاضر والمستقبل، ويجب الحفاظ على المكتسبات كافة من جهة، وحماية الحقوق وتطوير التشريعات والقوانين من جهة أخرى، من خلال ممارسة حقها الدستوري.
وأضافت: "من دون أدنى شك، فإن الملف الإسكاني لأهالي منطقة عالي يحظى بالأولوية لدي، حيث سأسعى جاهدة لضمان حصولهم على السكن الملائم"، داعية إلى تفعيل الخطة الإسكانية المستقبلية التي أقرها مجلس الوزراء في العام 2009.