- التطور التنموي في المشاركة النسائية للاستحقاقات الانتخابية إضافةً جديدة للمشروع الإصلاحي
- الأسرة الواعية أهم مقومات نجاح المرأة والزوج المتفهم حصن حصين لها
أكدت المترشحة المحتملة للانتخابات النيابية، م. أميرة الحسن أن الإنجازات الحضارية والتطورات الاقتصادية التي حدثت إبان العهد الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، شكلت طفرة حقيقية بالرغم من التحديات العالمية التي يمر بها العالم بأسره الآن.
وأضافت أن المشروع الإصلاحي، حقق الثوابت الرصينة لتطور المجتمعات الحديثة، من حرية الرأي التي كفلها الدستور، إلى جانب التغييرات الاقتصادية المسؤولة التي شجعت رؤوس الأموال الوطنية والأجنبية على الاستثمار في البحرين، كونها تشكل قبلة الاقتصاد العربي بما تملكه من مقومات استراتيجية، بالإضافة إلى العمالة الحرفية التي أصبحت تضاهي المستويات العالمية في الجودة مع فارق أسعار التشغيل.
وقالت الحسن، العهد الإصلاحي حقق طفرة في الثوابت بكافة تفاصيلها، وأضفى على الحياة السياسية نكهة جديدة وهانحن اليوم نعيش ملمحاً ديمقراطياً واسع التأثير الأ وهو الاستحقاقات الانتخابية المزمع عقدها في نوفمبر المقبل، مشيدةً بالتطور التنموي في المشاركة النسائية في الترشح لهذه الاستحقاقات الانتخابية بعدما كان الأمر مقصوراً على ترشح الرجال فقط.
وأوضحت الحسن أن ازدواجية الدور الذي تلعبه المرأة، حتم عليها أن تكون قادرة على تقسيم أوقاتها بعناية وحرفية، فهي في المقام الأول أم لها أسرة وعليها متطلبات معيشية ورعاية أسرية لتوفير الأمن والأمان لأسرتها، وأن دورها الريادي في العمل التطوعي والتنمية المجتمعية فرض عليها واجباً مقدساً لتحقيق آفاق التنمية المستدامة التي هي أعلم الناس بمناطقها وطرق تطبيقها بحرفية واقتدار.
وأضافت الحسن، أن نجاح المرأة في مهامها الموكلة اليها لا يتم الإ من خلال أسرة واعية وقادرة على التعاون وتذليل الصعاب أمام جميع منتسبيها لأن إنجاح المجتمع مهمة لصيقة بالجميع، لذا ينبغي على الأسر الواعية التي تمتلك نساؤها مقومات النجاح أن تهيأ لها فرص الحراك المجتمعي والتطوير الهادف، الذي يعود على الجميع بالنجاح والمنفعة.
وقالت الحسن :" أن أنعم الله علي بزوج متفهم وواعٍ لطبيعة عملي المجتمعي، وأهدافي التنموية في المجتمع فكان سنداً لصيقاً لي في كل الخطوات التي أخطوها، ووفر لي الخبرة الاستشارية في مجالات كثيرة كونه يمتلك خبرة عقارية كبيرة في مجال العقارات، الأمر الذي هيأ لي الأرض الخصبة لانطلاقة فكرية واسعة الأهداف، استطعت من خلالها تحقيق أهداف كثيرة خططت لها إلى جانب توفيره للملاءة المالية التي أعانتني على ترجمة الأهداف إلى نجاحات ملموسة على أرض الواقع، إلى جانب أطفالي ممن ألمس في أعينهم فرحة النجاح في كل خطوة أخطوها، وأحظى في كثير من الأحيان بأفكار ابتكارية منهم، أسعى لتطبيقها لنتقاسم سوياً معاني الولاء والانتماء وفرحة النجاح في تطبيق إنجازات تنموية لوطن يحتوينا ونسعى أن نرد إليه المعروف والدفء والحنان".
من جهته قال رجل الأعمال المحرقي الأصل جمال القلاف، إن العمل في مجال العقارات والاستثمار العقاري، أمر ليس هيناً إذ يتطلب الخبرة والحنكة والمهارة التقديرية، وبعد النظر، وتشكل العلاقات العامة رأس مال النجاح لهذه المهنة دون غيرها كونها تعتمد على الثقافة وحسن اختيار الألفاظ ذات الدلالة والوقع الحسن على نفوس المستمثرين.
وأضاف" كلما ارتقى الرجل في سلم النجاح، تاقت نفسه إلى المزيد والمزيد وبلوغ الغاية العظمى في هذا السلم، وهي أسرة سعيدة وإنجازات حقيقية تنموية للمجتمع لأننا نملك السواعد الفتية لتعمير هذه الأرض الأبية وقد أنعم الله علي بزوجة طاقة في النشاط والإبداع في كل يوم تنتج أفكاراً اقتصادية غير مسبوقة، لو أتيح لها المجال لتطبيقها جميعها لتحققت طفرة اقتصادية غير مسبوقة، فقد تقدمت بمشاريع ريادية لاستثمار جزر حوار وشواطىء عديدة، بالإضافة لأفكار تنمية إبداعية في صناعة المعارض والمؤتمرات، الإ أنها لم تجد آذاناً صاغية لتنفيذ العديد منها، لكن طموحها وعدم يأسها يدفعنا جميعاً إلى الوقوف خلفها صفاً وحداً، لإضافة نجاحات جديدة للمجتمع، وليس لكونها زوجتي فأنا من داعمي الشباب وداعم لنجاحاتهم بصرف النظر عن أي انتماءات فكرية أو سياسية، لأن هدفي الأسمى هو تطوير المجتمع بكفاءات واعدة، وأتمنى أن يحالفها الحظ في كل خطواتها المستقبلية نيابيةً كانت أم غيرها، فمن اعتاد صعود الجبال أبداً لا يستقيم له الحال بين الحفر".
- الأسرة الواعية أهم مقومات نجاح المرأة والزوج المتفهم حصن حصين لها
أكدت المترشحة المحتملة للانتخابات النيابية، م. أميرة الحسن أن الإنجازات الحضارية والتطورات الاقتصادية التي حدثت إبان العهد الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، شكلت طفرة حقيقية بالرغم من التحديات العالمية التي يمر بها العالم بأسره الآن.
وأضافت أن المشروع الإصلاحي، حقق الثوابت الرصينة لتطور المجتمعات الحديثة، من حرية الرأي التي كفلها الدستور، إلى جانب التغييرات الاقتصادية المسؤولة التي شجعت رؤوس الأموال الوطنية والأجنبية على الاستثمار في البحرين، كونها تشكل قبلة الاقتصاد العربي بما تملكه من مقومات استراتيجية، بالإضافة إلى العمالة الحرفية التي أصبحت تضاهي المستويات العالمية في الجودة مع فارق أسعار التشغيل.
وقالت الحسن، العهد الإصلاحي حقق طفرة في الثوابت بكافة تفاصيلها، وأضفى على الحياة السياسية نكهة جديدة وهانحن اليوم نعيش ملمحاً ديمقراطياً واسع التأثير الأ وهو الاستحقاقات الانتخابية المزمع عقدها في نوفمبر المقبل، مشيدةً بالتطور التنموي في المشاركة النسائية في الترشح لهذه الاستحقاقات الانتخابية بعدما كان الأمر مقصوراً على ترشح الرجال فقط.
وأوضحت الحسن أن ازدواجية الدور الذي تلعبه المرأة، حتم عليها أن تكون قادرة على تقسيم أوقاتها بعناية وحرفية، فهي في المقام الأول أم لها أسرة وعليها متطلبات معيشية ورعاية أسرية لتوفير الأمن والأمان لأسرتها، وأن دورها الريادي في العمل التطوعي والتنمية المجتمعية فرض عليها واجباً مقدساً لتحقيق آفاق التنمية المستدامة التي هي أعلم الناس بمناطقها وطرق تطبيقها بحرفية واقتدار.
وأضافت الحسن، أن نجاح المرأة في مهامها الموكلة اليها لا يتم الإ من خلال أسرة واعية وقادرة على التعاون وتذليل الصعاب أمام جميع منتسبيها لأن إنجاح المجتمع مهمة لصيقة بالجميع، لذا ينبغي على الأسر الواعية التي تمتلك نساؤها مقومات النجاح أن تهيأ لها فرص الحراك المجتمعي والتطوير الهادف، الذي يعود على الجميع بالنجاح والمنفعة.
وقالت الحسن :" أن أنعم الله علي بزوج متفهم وواعٍ لطبيعة عملي المجتمعي، وأهدافي التنموية في المجتمع فكان سنداً لصيقاً لي في كل الخطوات التي أخطوها، ووفر لي الخبرة الاستشارية في مجالات كثيرة كونه يمتلك خبرة عقارية كبيرة في مجال العقارات، الأمر الذي هيأ لي الأرض الخصبة لانطلاقة فكرية واسعة الأهداف، استطعت من خلالها تحقيق أهداف كثيرة خططت لها إلى جانب توفيره للملاءة المالية التي أعانتني على ترجمة الأهداف إلى نجاحات ملموسة على أرض الواقع، إلى جانب أطفالي ممن ألمس في أعينهم فرحة النجاح في كل خطوة أخطوها، وأحظى في كثير من الأحيان بأفكار ابتكارية منهم، أسعى لتطبيقها لنتقاسم سوياً معاني الولاء والانتماء وفرحة النجاح في تطبيق إنجازات تنموية لوطن يحتوينا ونسعى أن نرد إليه المعروف والدفء والحنان".
من جهته قال رجل الأعمال المحرقي الأصل جمال القلاف، إن العمل في مجال العقارات والاستثمار العقاري، أمر ليس هيناً إذ يتطلب الخبرة والحنكة والمهارة التقديرية، وبعد النظر، وتشكل العلاقات العامة رأس مال النجاح لهذه المهنة دون غيرها كونها تعتمد على الثقافة وحسن اختيار الألفاظ ذات الدلالة والوقع الحسن على نفوس المستمثرين.
وأضاف" كلما ارتقى الرجل في سلم النجاح، تاقت نفسه إلى المزيد والمزيد وبلوغ الغاية العظمى في هذا السلم، وهي أسرة سعيدة وإنجازات حقيقية تنموية للمجتمع لأننا نملك السواعد الفتية لتعمير هذه الأرض الأبية وقد أنعم الله علي بزوجة طاقة في النشاط والإبداع في كل يوم تنتج أفكاراً اقتصادية غير مسبوقة، لو أتيح لها المجال لتطبيقها جميعها لتحققت طفرة اقتصادية غير مسبوقة، فقد تقدمت بمشاريع ريادية لاستثمار جزر حوار وشواطىء عديدة، بالإضافة لأفكار تنمية إبداعية في صناعة المعارض والمؤتمرات، الإ أنها لم تجد آذاناً صاغية لتنفيذ العديد منها، لكن طموحها وعدم يأسها يدفعنا جميعاً إلى الوقوف خلفها صفاً وحداً، لإضافة نجاحات جديدة للمجتمع، وليس لكونها زوجتي فأنا من داعمي الشباب وداعم لنجاحاتهم بصرف النظر عن أي انتماءات فكرية أو سياسية، لأن هدفي الأسمى هو تطوير المجتمع بكفاءات واعدة، وأتمنى أن يحالفها الحظ في كل خطواتها المستقبلية نيابيةً كانت أم غيرها، فمن اعتاد صعود الجبال أبداً لا يستقيم له الحال بين الحفر".