ريانة النهام
وقال إبراهيم فلامرزي من البسيتين إن "المنطقة لم تعد تعاني توفر الخدمات، فللتو تم افتتاح "برادة" 24 ساعة، لكن يوجد ما يشوه منظر المنطقة هو سيارات "السكراب" المعطلة التي يتم ركنها على الطرق لمدة أشهر. كما أن بعض سكان المنطقة عندما يشاهدون مساحة فارغة بين شارعين يزرعون النباتات فيها، مما يؤدي إلى تشويه المنظر بدل تجميله".
وتحدث أحمد عقاب عن حاجة أهالي البسيتين للمشاريع المقرة. وقال "وعدنا بمشاريع سياحية لم نر أياً منها حتى الآن، فلا ساحل البسيتين أنشئ ولا مرفأ الصيادين".
فيما رأى محمد ربيعة أن البسيتين تعاني قلة المنافذ ومحدوديتها مما يسبب بعض الازدحامات، فسكان منطقة سماهيج والدير يعبرون غالباً من خلال المنطقة السكنية ما يؤدي إلى ازدحامات، فضلاً عن سوء المطبات في الشوارع.
عبر أهالي الدائرة الأولى في محافظة المحرق عن تطلعهم لتنفيذ المشاريع المعلن عنها مثل ساحل البسيتين والمرفأ البحري والمشاريع السياحية الأخرى، فيما أكد آخرون رغبتهم في أن يطرح المجلس البلدي المقبل موضوعات مثل كثرة الحفريات في الشوارع، وتزايد سيارات "السكراب" المنتشرة في بعض الطرق.
وقال إبراهيم فلامرزي من البسيتين إن "المنطقة لم تعد تعاني توفر الخدمات، فللتو تم افتتاح "برادة" 24 ساعة، لكن يوجد ما يشوه منظر المنطقة هو سيارات "السكراب" المعطلة التي يتم ركنها على الطرق لمدة أشهر. كما أن بعض سكان المنطقة عندما يشاهدون مساحة فارغة بين شارعين يزرعون النباتات فيها، مما يؤدي إلى تشويه المنظر بدل تجميله".
فيما قال علي مساعد إن "الناس مازالوا يعانون من الحفريات والتعديلات. كثيراً ما يتم تعديل وحفر الشوارع في مناطقنا فتارة من قبل شركات اتصال وأخرى من أجل تعديل خطوط الكهرباء أو مشاكل في الصرف الصحي، وهذا يؤدي إلى إزعاج كبير للسكان".
وتحدث أحمد عقاب عن حاجة أهالي البسيتين للمشاريع المقرة. وقال "وعدنا بمشاريع سياحية لم نر أياً منها حتى الآن، فلا ساحل البسيتين أنشئ ولا مرفأ الصيادين".
وأضاف "حين نقارن منطقة البسيتين الجديدة بباقي المناطق مثل المحرق أو الحد فهي لا تعاني مشاكل كثيرة، لكن ربما يشكو بعض الأهالي من قلة الخدمات كونها منطقة جديدة".
فيما رأى محمد ربيعة أن البسيتين تعاني قلة المنافذ ومحدوديتها مما يسبب بعض الازدحامات، فسكان منطقة سماهيج والدير يعبرون غالباً من خلال المنطقة السكنية ما يؤدي إلى ازدحامات، فضلاً عن سوء المطبات في الشوارع.