أنيسه البورشيد
تلقى مركز الإشراف على الانتخابات في المحافظة الجنوبية الخميس، 20 طلب تصويب وتم قبول 17 طلب، فيما تم رفض 3 طلبات، اثنين منهما لعدم وجود أوراق ثبوتية تضمن نقل الناخب من المحافظة و الدائرة السابقة وآخر لعدم تسجيل الناخب على العنوان الذي أدلى به الحالي ولايمكن قبولهم حتى ضمان اقامتهم دائمة ومستمرة.
وتم افتتاح المركز عند الخامسة مساء في مدرسة المستقبل الابتدائيه للبنات، حيث بدأ توافد المواطنين بعد مضي 10 دقائق من الافتتاح.
وقال وزير العدل والشؤون الإسلامية الشيخ خالد بن علي آل خليفة، أثناء زيارته للمركز، إن العملية الانتخابية في البحرين تتمتع بشفافية كبيرة.
وأوضح أن هناك 7 أيام يقوم فيها الناخبون بمراقبة كل ما يتعلق بالجدول الانتخابي، ليضعوا الشكل النهائي للجدول والكتلة الانتخابية، مبيناً أن للناخب حق في تقديم الطعون ويقرر فيها قاضي اللجنة بشكل لا يتوافق مع ما يرتأيه أي من الناخبين ويستطيع ان يطعن في المدة المحددة.
وواصل "أن تلك العملية الانتخابية مهمة لإشراك الناس في اختيار صانعي القرار خلال الأعوام الـ4 المقبلة"، موضحاً أن العملية الانتخابية تتحلى بالشفافية.
ولفت الوزير، إلىأن اللجنة العليا للانتخابات بصدد إصدار القواعد المتعلقة ونشرها للمراقبة الأهلية للانتخابات وسلامتها بحيث يتاح للأفراد والمنظمات أن يشاركوا فيها بشروط معينة ومعلومة للكافة.
وأكد وزير العدل، حرث الناخبين على التقدم للتأكد من بياناتهم، وخصوصاً الذين لما يشاركوا في الانتخابات السابقة، مؤكداً وجود الجداول بالصيغة الإلكترونية تسهلاً عليهم لمعرفة الدائرة.
فيما أكد القاضي إبراهيم الزايد المسؤول عن اللجنة الإشرافية على سلامة الاستفتاء والانتخاب بالمحافظة الجنوبية، مبيناً أن البحرين تمتلك نظاماً انتخابياً متكاملاً يمكن للناخب من إضافة اسمه أو الحذف والتعديل، حيث تم تدشين النظام الإلكتروني لتسهيل تلك العملية.
وأوضح، أن هذه المرحلة من أهم المراحل التي تضمن للناخب حقه في ان يقوم بالانتخاب لفترة الاقتراع، ويعتمد على ان يكون اسمه مسجل فيه القوائم.
وأبدى المترشح النيابي عدنان المالكي اثناء زيارته للمركز، مدى إعجابه بالتطورات التي قاموا بها من خلال توفير أجهزة إلكترونية تسهل العملية، داعياً الناخبين لتوجه للمراكز للتاكيد والتصويب.
وأكدت المترشحه الإعلامية نسرين معروف، أن على كل مواطن بحريني أن يتواجد في اللجان الإشرافية للتأكد من الأسماء في جداول الناخبين، موضحة أن هذا التواجد يعكس الإرادة الشعبية التي يجب أن تكون موجودة الآن لدى كل مواطن ليعبر عن مدى توافقه مع القيادة وأن يلبي نداء الوطن.
تلقى مركز الإشراف على الانتخابات في المحافظة الجنوبية الخميس، 20 طلب تصويب وتم قبول 17 طلب، فيما تم رفض 3 طلبات، اثنين منهما لعدم وجود أوراق ثبوتية تضمن نقل الناخب من المحافظة و الدائرة السابقة وآخر لعدم تسجيل الناخب على العنوان الذي أدلى به الحالي ولايمكن قبولهم حتى ضمان اقامتهم دائمة ومستمرة.
وتم افتتاح المركز عند الخامسة مساء في مدرسة المستقبل الابتدائيه للبنات، حيث بدأ توافد المواطنين بعد مضي 10 دقائق من الافتتاح.
وقال وزير العدل والشؤون الإسلامية الشيخ خالد بن علي آل خليفة، أثناء زيارته للمركز، إن العملية الانتخابية في البحرين تتمتع بشفافية كبيرة.
وأوضح أن هناك 7 أيام يقوم فيها الناخبون بمراقبة كل ما يتعلق بالجدول الانتخابي، ليضعوا الشكل النهائي للجدول والكتلة الانتخابية، مبيناً أن للناخب حق في تقديم الطعون ويقرر فيها قاضي اللجنة بشكل لا يتوافق مع ما يرتأيه أي من الناخبين ويستطيع ان يطعن في المدة المحددة.
وواصل "أن تلك العملية الانتخابية مهمة لإشراك الناس في اختيار صانعي القرار خلال الأعوام الـ4 المقبلة"، موضحاً أن العملية الانتخابية تتحلى بالشفافية.
ولفت الوزير، إلىأن اللجنة العليا للانتخابات بصدد إصدار القواعد المتعلقة ونشرها للمراقبة الأهلية للانتخابات وسلامتها بحيث يتاح للأفراد والمنظمات أن يشاركوا فيها بشروط معينة ومعلومة للكافة.
وأكد وزير العدل، حرث الناخبين على التقدم للتأكد من بياناتهم، وخصوصاً الذين لما يشاركوا في الانتخابات السابقة، مؤكداً وجود الجداول بالصيغة الإلكترونية تسهلاً عليهم لمعرفة الدائرة.
فيما أكد القاضي إبراهيم الزايد المسؤول عن اللجنة الإشرافية على سلامة الاستفتاء والانتخاب بالمحافظة الجنوبية، مبيناً أن البحرين تمتلك نظاماً انتخابياً متكاملاً يمكن للناخب من إضافة اسمه أو الحذف والتعديل، حيث تم تدشين النظام الإلكتروني لتسهيل تلك العملية.
وأوضح، أن هذه المرحلة من أهم المراحل التي تضمن للناخب حقه في ان يقوم بالانتخاب لفترة الاقتراع، ويعتمد على ان يكون اسمه مسجل فيه القوائم.
وأبدى المترشح النيابي عدنان المالكي اثناء زيارته للمركز، مدى إعجابه بالتطورات التي قاموا بها من خلال توفير أجهزة إلكترونية تسهل العملية، داعياً الناخبين لتوجه للمراكز للتاكيد والتصويب.
وأكدت المترشحه الإعلامية نسرين معروف، أن على كل مواطن بحريني أن يتواجد في اللجان الإشرافية للتأكد من الأسماء في جداول الناخبين، موضحة أن هذا التواجد يعكس الإرادة الشعبية التي يجب أن تكون موجودة الآن لدى كل مواطن ليعبر عن مدى توافقه مع القيادة وأن يلبي نداء الوطن.