حوراء يونس
كشف رئيس اللجنة الإشرافية بالمحافظة الشمالية القاضي محمد ميرزا أمان، أن مجموع طلبات التظلم التي تلقاها المركز في اليوم الثاني بلغت 73 طلباً، تم قبول 46 ورفض 16 طلباً بسبب تغيير العنوان وعدم تغيير المرفقات بعد العنوان.
وقال في رد على شكاوي تأخر الطلبات، إن الطلبات الإلكترونية كثيرة، والمضي فيها بالتدرج لأسبقية الطلب، وتم البدء في جميع طلبات اليوم الأول.
ولفت أمان، إلى أن النظام يقوم تلقائياً بإزالة الأشخاص من الجداول بعد عدم التصويت لفترتين متتالتين، ويحق لهم إضافتهم عبر القدوم للمركز الإشرافي. كما يحق للأشخاص ادراج طلب لأقارب الدرجة الأولى، والنظام الالكتروني قام بتسهيل العملية.
ولفت إلى أن تقلص عدد الوافدين للمركز في اليوم الثاني وازدياد الطلبات الإلكترونية، وهو ما يؤكد وعي المواطنين في حقهم الدستوري، مشيراً إلى مراعاة الأسبقية في الطلبات.
وبين أن الطلبات التي تراجع مع جهات أخرى كالنيابة العامة هي محدودة جداً، وجميع الطلبات تمر في مراحل البحث والتحري من قبل اللجنة ضمن إطار الجدول الزمني المحدد، وبعد مخاطبة الجهة يتم اشعار الناخب أن الطلب يحتاج لمراجعة الجهة المختصة، وإذا تم رفض الطلب يجب له الحق في الاعتراض.
وقال إن طلبات التي تقدم في اليوم الأخير تتم مراجعتها والانتهاء منها في نفس اليوم.
وبالنسبة لكبار السن الذين لا يملكون مفتاح إلكتروني، أكد أن سهولة إجراءات بالتسجيل للمفتاح الالكتروني سهلت العملية الالكترونية.
وتم توافد الناخبين مع بدء الافتتاح عن الخامسة الخامسة، وشهدت الساعة الأولى حضور المواطنين، بينما حل الهدوء النسبي بعد مضي 45 دقيقة من الافتتاح واستمر حتى السابعة مساء. وساد الهدوء مجددا حتى بلوغ الساعة الثامنة وعودة قدوم الناخبين. وتعتبر نسبة الحضور قليلة مقارنة باليوم الأول.
ورصدت "الوطن" 6 من المترشحين المتحملين في اللجنة الإشراقية، أولهم كان المترشح النيابي للدائرة الأولى حسين العصفور الذي وصل في الخامسة مع الافتتاح وتفاجأ بعدم وجود اسمه ضمن الكشوفات وأكثر من 100 شخص من الدائرة الأولى.
كما تواجد المترشح سميح حسين للدائرة التاسعة والذي قال: لاحظت عدم تواجد أشخاص من عائلتي ضمن الكشوفات، ولعله خلل تقني لأنهم لم يغيروا العنوان فقط وقاموا بتجديد البطاقة السكانية فسقطت أسمائهم سهوا.
وأضاف "أن الإجراء الإلكتروني ممتاز، والاكتفاء بالموقع كان سلس وسهل جدا..اضطررت للالتقاء مع اللجنة لإظهار الملاحظات بشكل مفصل واتمام الإجراءات بالشكل المناسب، والبعض تم ادراجهم ووصلت رسالة بإدراجهم إلا ان النظام لم يدرجهم ولذلك حضرت للتأكد".
واقترح حسين على اللجنة، تحديث البيانات تلقائياً، حيث إن كثيراً من الأشخاص - نتيجة الإهمال - يظنون أن أسمائهم موجود ويفاجئون يوم الانتخاب بأنها ليست موجودة.
كما تواجد المترشح للدائرة الثامنة ياسين زينل والذي أثنى على النظام الإلكتروني مشيراً في الوقت نفسه إلى أنها مدنية وحديثة.
وحضر المرشح عن الدائرة الثانية عشر حسن عطية والذي قدم شكره لوزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقفا، مطالباً بتوفير مواصلات للمراكز الاشرافية لكبار السن، لافتاً إلى سلاسة الإجراءات الالكترونية.
وتواجد أيضا كل من المترشحين خالد القعود عن الدائرة الثالثة ومترشح الدائرة السادسة مجيد صالح.
وأبدى أحد المواطنين المتواجدين سعادته من سرعة ادراج اسمه في كشوف الناخبين بعد تقديم الطلب خلال 20 دقيقة فقط، واتفق معه ناخب آخر تم رفض طلبه إلكترونياً بسرعة الموافقة بعد الحضور الشخصي.
كشف رئيس اللجنة الإشرافية بالمحافظة الشمالية القاضي محمد ميرزا أمان، أن مجموع طلبات التظلم التي تلقاها المركز في اليوم الثاني بلغت 73 طلباً، تم قبول 46 ورفض 16 طلباً بسبب تغيير العنوان وعدم تغيير المرفقات بعد العنوان.
وقال في رد على شكاوي تأخر الطلبات، إن الطلبات الإلكترونية كثيرة، والمضي فيها بالتدرج لأسبقية الطلب، وتم البدء في جميع طلبات اليوم الأول.
ولفت أمان، إلى أن النظام يقوم تلقائياً بإزالة الأشخاص من الجداول بعد عدم التصويت لفترتين متتالتين، ويحق لهم إضافتهم عبر القدوم للمركز الإشرافي. كما يحق للأشخاص ادراج طلب لأقارب الدرجة الأولى، والنظام الالكتروني قام بتسهيل العملية.
ولفت إلى أن تقلص عدد الوافدين للمركز في اليوم الثاني وازدياد الطلبات الإلكترونية، وهو ما يؤكد وعي المواطنين في حقهم الدستوري، مشيراً إلى مراعاة الأسبقية في الطلبات.
وبين أن الطلبات التي تراجع مع جهات أخرى كالنيابة العامة هي محدودة جداً، وجميع الطلبات تمر في مراحل البحث والتحري من قبل اللجنة ضمن إطار الجدول الزمني المحدد، وبعد مخاطبة الجهة يتم اشعار الناخب أن الطلب يحتاج لمراجعة الجهة المختصة، وإذا تم رفض الطلب يجب له الحق في الاعتراض.
وقال إن طلبات التي تقدم في اليوم الأخير تتم مراجعتها والانتهاء منها في نفس اليوم.
وبالنسبة لكبار السن الذين لا يملكون مفتاح إلكتروني، أكد أن سهولة إجراءات بالتسجيل للمفتاح الالكتروني سهلت العملية الالكترونية.
وتم توافد الناخبين مع بدء الافتتاح عن الخامسة الخامسة، وشهدت الساعة الأولى حضور المواطنين، بينما حل الهدوء النسبي بعد مضي 45 دقيقة من الافتتاح واستمر حتى السابعة مساء. وساد الهدوء مجددا حتى بلوغ الساعة الثامنة وعودة قدوم الناخبين. وتعتبر نسبة الحضور قليلة مقارنة باليوم الأول.
ورصدت "الوطن" 6 من المترشحين المتحملين في اللجنة الإشراقية، أولهم كان المترشح النيابي للدائرة الأولى حسين العصفور الذي وصل في الخامسة مع الافتتاح وتفاجأ بعدم وجود اسمه ضمن الكشوفات وأكثر من 100 شخص من الدائرة الأولى.
كما تواجد المترشح سميح حسين للدائرة التاسعة والذي قال: لاحظت عدم تواجد أشخاص من عائلتي ضمن الكشوفات، ولعله خلل تقني لأنهم لم يغيروا العنوان فقط وقاموا بتجديد البطاقة السكانية فسقطت أسمائهم سهوا.
وأضاف "أن الإجراء الإلكتروني ممتاز، والاكتفاء بالموقع كان سلس وسهل جدا..اضطررت للالتقاء مع اللجنة لإظهار الملاحظات بشكل مفصل واتمام الإجراءات بالشكل المناسب، والبعض تم ادراجهم ووصلت رسالة بإدراجهم إلا ان النظام لم يدرجهم ولذلك حضرت للتأكد".
واقترح حسين على اللجنة، تحديث البيانات تلقائياً، حيث إن كثيراً من الأشخاص - نتيجة الإهمال - يظنون أن أسمائهم موجود ويفاجئون يوم الانتخاب بأنها ليست موجودة.
كما تواجد المترشح للدائرة الثامنة ياسين زينل والذي أثنى على النظام الإلكتروني مشيراً في الوقت نفسه إلى أنها مدنية وحديثة.
وحضر المرشح عن الدائرة الثانية عشر حسن عطية والذي قدم شكره لوزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقفا، مطالباً بتوفير مواصلات للمراكز الاشرافية لكبار السن، لافتاً إلى سلاسة الإجراءات الالكترونية.
وتواجد أيضا كل من المترشحين خالد القعود عن الدائرة الثالثة ومترشح الدائرة السادسة مجيد صالح.
وأبدى أحد المواطنين المتواجدين سعادته من سرعة ادراج اسمه في كشوف الناخبين بعد تقديم الطلب خلال 20 دقيقة فقط، واتفق معه ناخب آخر تم رفض طلبه إلكترونياً بسرعة الموافقة بعد الحضور الشخصي.