أنيسة البورشيد
أكد رئيس اللجنه الإشرافية بالمحافظة الجنوبية القاضي إبراهيم الزايد، تلقي 26 طلب اعتراض في اليوم الثاني من قبل الناخبين لم تدرج أسماؤهم بجداول الناخبين، تم قبول 17 طلب ورفض 7 آخرين لديهم أسبقيات جنائية والبعض لم يثبتوا تغيير عناوينهم المدعين به واعتراضان قيد الدراسة.
وأكد تقدم 9 ناخبين بالحضور الشخصي إلى المركز الاشرافي ، في حين قدم 17 اعتراضاً إلكترونياً.
وعن الطلبات الإلكترنية، أشار الزايد إلى أنه تم البت في 15 اعتراض إلكتروني واعتراضان قيد الدراسة، نظراً لعدم توفر مايثبت تغيير عناوينهم.
ونوه الزايد، إلى أن هناك ارتفاع في نسبة الاعتراضات عن طريق الموقع الإلكتروني، مايدل على مدى تطور العملية الانتخابيه ووعي الناخب باستخدام التكنولوجيا الحديثة وتوظيفها في الصالح العام والمشاركة السياسية.
كما تقدم المرشح د. محمد الكويتي، إلى المركز الإشرافي بالمحافظة الجنوبية معبراً عن استيائه من عدم وجود اسمه واسماء ابناءه ضمن جداول الناخبين بالدائرة المعتزم أن يترشح بها، مشيداً في الوقت نفسه بالتنظيم والترتيب الذي قامت به اللجنة العليا للإشراف على الانتخابات.
وأكدت علياء الجنيد، أهميه متابعة الناخبين أسماءهم والتاكد من إدراجها في جداول الناخبين، والتي تعتبر الخطوات الفعلية للمشاركة في العملة الديمقراطية.
وأشادت بمدى سهولة عملية التأكد وبعمل هيئة التشريع والافتاء القانوني، إضافة إلى عملية التبليغ بحيث لو سقط الاسم سهوا وإذا طرأ إلى تغيير بالعناوين.
{{ article.visit_count }}
أكد رئيس اللجنه الإشرافية بالمحافظة الجنوبية القاضي إبراهيم الزايد، تلقي 26 طلب اعتراض في اليوم الثاني من قبل الناخبين لم تدرج أسماؤهم بجداول الناخبين، تم قبول 17 طلب ورفض 7 آخرين لديهم أسبقيات جنائية والبعض لم يثبتوا تغيير عناوينهم المدعين به واعتراضان قيد الدراسة.
وأكد تقدم 9 ناخبين بالحضور الشخصي إلى المركز الاشرافي ، في حين قدم 17 اعتراضاً إلكترونياً.
وعن الطلبات الإلكترنية، أشار الزايد إلى أنه تم البت في 15 اعتراض إلكتروني واعتراضان قيد الدراسة، نظراً لعدم توفر مايثبت تغيير عناوينهم.
ونوه الزايد، إلى أن هناك ارتفاع في نسبة الاعتراضات عن طريق الموقع الإلكتروني، مايدل على مدى تطور العملية الانتخابيه ووعي الناخب باستخدام التكنولوجيا الحديثة وتوظيفها في الصالح العام والمشاركة السياسية.
كما تقدم المرشح د. محمد الكويتي، إلى المركز الإشرافي بالمحافظة الجنوبية معبراً عن استيائه من عدم وجود اسمه واسماء ابناءه ضمن جداول الناخبين بالدائرة المعتزم أن يترشح بها، مشيداً في الوقت نفسه بالتنظيم والترتيب الذي قامت به اللجنة العليا للإشراف على الانتخابات.
وأكدت علياء الجنيد، أهميه متابعة الناخبين أسماءهم والتاكد من إدراجها في جداول الناخبين، والتي تعتبر الخطوات الفعلية للمشاركة في العملة الديمقراطية.
وأشادت بمدى سهولة عملية التأكد وبعمل هيئة التشريع والافتاء القانوني، إضافة إلى عملية التبليغ بحيث لو سقط الاسم سهوا وإذا طرأ إلى تغيير بالعناوين.