فاطمة يتيم
أعلن عبدالعزيز ثامر الكعبي، ترشحه للانتخابات البلدية ممثلاً عن الدائرة الثامنة بمحافظة المحرق.
وقال الكعبي إن ترشحه جاء لإيمانه بأهمية دور المجلس البلدي كمجلس إنمائي يقوم بخدمة الناس ومراعاة مصالحهم على اختلاف انتماءاتهم، وتلبية لرغبة أهالي المنطقة الذين رأوا فيه الرغبة الأكيدة والقدرة الكبيرة على خدمتهم والسعي بجدية لتلبية احتياجاتهم.
وأوضح الكعبي أن برنامجه الانتخابي الذي يعكف على إعداده حالياً يدور حول تقديم أفضل الخدمات لأهالي دائرته عبر تحسين جودة الخدمات والمشاريع البلدية في المنطقة، ومتابعة الموضوعات غير المستكملة في المجلس البلدي، بجانب العمل على متابعة مشاريع البنية التحية في المنطقة، والبيوت القديمة، ومشكلة الازدحام في الدائرة بسبب عدم توفر مواقف كافية للسيارات، وقلة البقع الخضراء في مدينة الحد، إضافة إلى تقديم خدمة بلدية متميزة تزيد جودة المعيشة لأهالي المنطقة، وذلك عبر استثمار جميع صلاحيات عضو المجلس البلدي.
وبين أن برنامجه بعيد عن الوعود الانتخابية، وقال: "لا أملك العصا السحرية، ولكني سأسعى بقدر ما أستطيع لخدمة أهالي دائرتي"، مشيراً إلى توفر الخبرة لديه لمدة تصل إلى 15 عاماً في الأعمال الخيرية والتطوعية وحاجات الناس، مؤكداً أن جل تركيزه سيكون منصباً على طرح مجموعة من القضايا والملفات التي تهم أهالي منطقة الحد خصوصاً، وتصب في صالح الوطن عموماً.
{{ article.visit_count }}
أعلن عبدالعزيز ثامر الكعبي، ترشحه للانتخابات البلدية ممثلاً عن الدائرة الثامنة بمحافظة المحرق.
وقال الكعبي إن ترشحه جاء لإيمانه بأهمية دور المجلس البلدي كمجلس إنمائي يقوم بخدمة الناس ومراعاة مصالحهم على اختلاف انتماءاتهم، وتلبية لرغبة أهالي المنطقة الذين رأوا فيه الرغبة الأكيدة والقدرة الكبيرة على خدمتهم والسعي بجدية لتلبية احتياجاتهم.
وأوضح الكعبي أن برنامجه الانتخابي الذي يعكف على إعداده حالياً يدور حول تقديم أفضل الخدمات لأهالي دائرته عبر تحسين جودة الخدمات والمشاريع البلدية في المنطقة، ومتابعة الموضوعات غير المستكملة في المجلس البلدي، بجانب العمل على متابعة مشاريع البنية التحية في المنطقة، والبيوت القديمة، ومشكلة الازدحام في الدائرة بسبب عدم توفر مواقف كافية للسيارات، وقلة البقع الخضراء في مدينة الحد، إضافة إلى تقديم خدمة بلدية متميزة تزيد جودة المعيشة لأهالي المنطقة، وذلك عبر استثمار جميع صلاحيات عضو المجلس البلدي.
وبين أن برنامجه بعيد عن الوعود الانتخابية، وقال: "لا أملك العصا السحرية، ولكني سأسعى بقدر ما أستطيع لخدمة أهالي دائرتي"، مشيراً إلى توفر الخبرة لديه لمدة تصل إلى 15 عاماً في الأعمال الخيرية والتطوعية وحاجات الناس، مؤكداً أن جل تركيزه سيكون منصباً على طرح مجموعة من القضايا والملفات التي تهم أهالي منطقة الحد خصوصاً، وتصب في صالح الوطن عموماً.