قالت اللجنة العليا للإشراف على سلامة الانتخابات، إن اللجنة قامت باستدعاء أحد الأشخاص الراغبين بالترشح، إثر ما نُقل عنه في وسائل التواصل الاجتماعي من ادعاء بوجود "ممارسات غير نزيهة".
وقالت اللجنة: "إن الشخص المذكور وعند سؤاله عن صحة ما نُسب إليه من تصريح والطلب منه تقديم الأدلة على ما يدعيه خلال حضوره أمام اللجنة العليا صباح الخميس 4 أكتوبر 2018؛ أقر بصحة ما نُسب إليه، إلا أنه أفاد بعدم امتلاكه أي دليل بخصوص ما ادعاه وأن جميع ما ذكره كان من وقائع سمع بها من أحد الأشخاص عن إحدى الانتخابات السابقة".
ولفتت إلى أنه واضطلاعاً بواجباتها وحرصاً منها على صون سلامة العملية الانتخابية؛ فإنها تؤكد أن أبوابها مفتوحة لكل من سيتقدم لها بمعلومات تتعلق بنزاهة العملية الانتخابية.
وأكدت اللجنة التصدي الحازم لأي تدخلات غير مشروعة، بخاصة استغلال المال السياسي أو التشويش على الممارسة الديمقراطية السليمة أو الضغط بأي شكل على إرادة الناخبين أو المساس بسمعة الراغبين في الترشح، مؤكدة على المصداقية باعتبارها الأساس الذي يتوجب أن ترتكز عليه البرامج الانتخابية في إطار المنافسة الشريفة ضمن الضوابط المنصوص عليها قانوناً.
وقالت اللجنة: "إن الشخص المذكور وعند سؤاله عن صحة ما نُسب إليه من تصريح والطلب منه تقديم الأدلة على ما يدعيه خلال حضوره أمام اللجنة العليا صباح الخميس 4 أكتوبر 2018؛ أقر بصحة ما نُسب إليه، إلا أنه أفاد بعدم امتلاكه أي دليل بخصوص ما ادعاه وأن جميع ما ذكره كان من وقائع سمع بها من أحد الأشخاص عن إحدى الانتخابات السابقة".
ولفتت إلى أنه واضطلاعاً بواجباتها وحرصاً منها على صون سلامة العملية الانتخابية؛ فإنها تؤكد أن أبوابها مفتوحة لكل من سيتقدم لها بمعلومات تتعلق بنزاهة العملية الانتخابية.
وأكدت اللجنة التصدي الحازم لأي تدخلات غير مشروعة، بخاصة استغلال المال السياسي أو التشويش على الممارسة الديمقراطية السليمة أو الضغط بأي شكل على إرادة الناخبين أو المساس بسمعة الراغبين في الترشح، مؤكدة على المصداقية باعتبارها الأساس الذي يتوجب أن ترتكز عليه البرامج الانتخابية في إطار المنافسة الشريفة ضمن الضوابط المنصوص عليها قانوناً.