أكدت المترشحة للانتخابات النيابية، لمياء معتوق، أنها حال فوزها بالمقعد النيابي للدائرة السادسة للمحافظة الشمالية، ستضع جدولاً زمنياً محدداً لحلحلة المشاكل الاجتماعية، التي يواجهها سكان الدائرة.
وأوضحت أنها ستكون متواجدة باستمرار في الميدان للاستماع لآراء وحاجات المواطنين، مشيرة إلى أن غياب أعضاء المجلس المنتهية ولايته عن الشارع، ساهم في وجود فجوة عميقة بين مطالب الناس الحقيقية وما يسعى النواب لتحقيقه في المجلس.
وذكرت معتوق، أن الناخبين، أصبح لديهم وعي كبير وتمييز مطلق بين المترشحين ومن سيمثلهم من ناحية خبرتهم وسنين العطاء، والجهد المبذول والإنتاجية، والتواصل مع أهالي الدائرة.
وأوضحت أن الناخب اليوم يبحث عن المترشح الكفء، وصاحب القدرة على خدمة أهالي الدائرة دون أي قيود، أو برامج تحدد تحركاته وتجعل حريته في اتخاذ القرار بيد الغير، وهذا ينطبق عادة على نواب الكتل السياسية الملتزمين ويعملون ضمن برامج وأجندة خاصة بالكتلة أو الجمعية التي يمثلونها، وينعكس ذلك على إنجازاتهم وأدائهم داخل المجلس النيابي، مما يعطل مصالح الأهالي ويؤخر حصولهم على طلباتهم.
وأكدت معتوق، أن برنامجها الانتخابي سيكون واقعياً ويتلمس احتياجات المواطن البحريني بشكل عام، وأهالي الدائرة بشكل خاص، ولن يكون أحلاماً يصعب تحقيقها، مشيرة إلى أن الملف الإسكاني يأتي في مقدمة برنامجها الانتخابي، مؤكدة أنها ستعمل على المطالبة بالمزيد من الخدمات الإسكانية، كزيادة عدد البيوت، وتوفير الأراضي المخصصة للمشاريع الإسكانية لأهالي الدائرة، والسعي للتقليل من نسبة العاطلين عن العمل، من خلال توفير الوظائف المناسبة لهم، التي تضمن العيش الكريم وزيادة جودة ومخرجات التعليم، والمطالبة بتحسين المستوى المعيشي كزيادة الرواتب وتحسين أوضاع المتقاعدين، وتخفيض الرسوم والضرائب التي تحتسب على المواطنين.
وتابعت: "سأسخر كل طاقاتي وإمكانياتي لدعم فئة الشباب، وتلمس احتياجاتهم ومعاناتهم بحكم قربي الدائم منهم، لإيماني أن هذه الفئة تحديداً تحتاج إلى مزيد من التواصل والرعاية الحقيقية من النائب، والأهالي والأسر المحتاجة لهم مكانة عندي وسيجدونني دائماً قريبة منهم، وسأقف بجانبهم للتخفيف من آلامهم ومعاناتهم، وأتمنى خدمة كل الأهالي والوقوف معهم قدر المستطاع".
وأعربت عن تقديرها واحترامها لكل من أقدم على ترشيح نفسه لخدمة الوطن والمواطن، متمنيةً أن تأخذ الانتخابات النيابية والبلدية المقبلة طابع التنافس الشريف، وأن تبتعد عن النيل من الآخرين وترك حرية التصويت للناخب، لاختيار من يراه مناسباً، دون أي ضغوطات تمارس وتفرض عليه، لأن الناخب الآن أصبح يميز ويدرك من هو الشخص الأصلح لهذه المهمة، ويمكنه إيصال طلباته ورغباته للمسؤولين، ويستطيع خدمته وتحقيق نتائج إيجابية ملموسة بالنسبة له، وتكون أولويته مصلحة الوطن والمواطن والمنطقة التي يمثلها.
وأوضحت أنها ستكون متواجدة باستمرار في الميدان للاستماع لآراء وحاجات المواطنين، مشيرة إلى أن غياب أعضاء المجلس المنتهية ولايته عن الشارع، ساهم في وجود فجوة عميقة بين مطالب الناس الحقيقية وما يسعى النواب لتحقيقه في المجلس.
وذكرت معتوق، أن الناخبين، أصبح لديهم وعي كبير وتمييز مطلق بين المترشحين ومن سيمثلهم من ناحية خبرتهم وسنين العطاء، والجهد المبذول والإنتاجية، والتواصل مع أهالي الدائرة.
وأوضحت أن الناخب اليوم يبحث عن المترشح الكفء، وصاحب القدرة على خدمة أهالي الدائرة دون أي قيود، أو برامج تحدد تحركاته وتجعل حريته في اتخاذ القرار بيد الغير، وهذا ينطبق عادة على نواب الكتل السياسية الملتزمين ويعملون ضمن برامج وأجندة خاصة بالكتلة أو الجمعية التي يمثلونها، وينعكس ذلك على إنجازاتهم وأدائهم داخل المجلس النيابي، مما يعطل مصالح الأهالي ويؤخر حصولهم على طلباتهم.
وأكدت معتوق، أن برنامجها الانتخابي سيكون واقعياً ويتلمس احتياجات المواطن البحريني بشكل عام، وأهالي الدائرة بشكل خاص، ولن يكون أحلاماً يصعب تحقيقها، مشيرة إلى أن الملف الإسكاني يأتي في مقدمة برنامجها الانتخابي، مؤكدة أنها ستعمل على المطالبة بالمزيد من الخدمات الإسكانية، كزيادة عدد البيوت، وتوفير الأراضي المخصصة للمشاريع الإسكانية لأهالي الدائرة، والسعي للتقليل من نسبة العاطلين عن العمل، من خلال توفير الوظائف المناسبة لهم، التي تضمن العيش الكريم وزيادة جودة ومخرجات التعليم، والمطالبة بتحسين المستوى المعيشي كزيادة الرواتب وتحسين أوضاع المتقاعدين، وتخفيض الرسوم والضرائب التي تحتسب على المواطنين.
وتابعت: "سأسخر كل طاقاتي وإمكانياتي لدعم فئة الشباب، وتلمس احتياجاتهم ومعاناتهم بحكم قربي الدائم منهم، لإيماني أن هذه الفئة تحديداً تحتاج إلى مزيد من التواصل والرعاية الحقيقية من النائب، والأهالي والأسر المحتاجة لهم مكانة عندي وسيجدونني دائماً قريبة منهم، وسأقف بجانبهم للتخفيف من آلامهم ومعاناتهم، وأتمنى خدمة كل الأهالي والوقوف معهم قدر المستطاع".
وأعربت عن تقديرها واحترامها لكل من أقدم على ترشيح نفسه لخدمة الوطن والمواطن، متمنيةً أن تأخذ الانتخابات النيابية والبلدية المقبلة طابع التنافس الشريف، وأن تبتعد عن النيل من الآخرين وترك حرية التصويت للناخب، لاختيار من يراه مناسباً، دون أي ضغوطات تمارس وتفرض عليه، لأن الناخب الآن أصبح يميز ويدرك من هو الشخص الأصلح لهذه المهمة، ويمكنه إيصال طلباته ورغباته للمسؤولين، ويستطيع خدمته وتحقيق نتائج إيجابية ملموسة بالنسبة له، وتكون أولويته مصلحة الوطن والمواطن والمنطقة التي يمثلها.