تشهد الأسواق في موسم العرس الديمقراطي "الانتخابات" انتعاشاً واضحاً وخاصة في شراء المواد الغذائية مثل الحلويات، والأرز، وزيوت القلي، والدجاج، واللحوم الحمراء.
ومن المتوقع ارتفاع المبيعات بنسبة 100% مقارنةً مع الانتخابات السابقة، حيث ارتفعت نسبة المبيعات للشاي والقهوة، إضافةً للماء والعصائر بنسبة 160%، وذلك نتيجة تحضير المجالس والخيم والوجبات اليومية والبوفيهات خلال موسم الانتخابات.
وتتسع الحركة التجارية، ليشهد كذلك سوق الإعلان والمطبوعات والجرائد هو الآخر ارتفاعاً نتيجة لما يقوم به المترشحون من حملات دعائية، إضافةً إلى النشاط الملحوظ لقطاع المواصلات، حيث يقوم المترشحون ومفاتيحهم الانتخابية بتنسيق الرحلات من الفرجان إلى المراكز الانتخابية لضمان حضور المصوتين، كذلك نجد مؤسسات تأجير المعدات الصوتية وشركات تأجير الخيم والمفروشات تعمل بشكل كبير خلال موسم الانتخابات.
رجل الأعمال ورئيس لجنة الثروة الغذائية بغرفة تجارة البحرين، خالد الأمين قال: "في موسم الانتخابات تنتعش حركة بيع المواد الغذائية من الأرز واللحوم والدجاج وزيوت الطبخ والخضروات والفاكهة والماء والعصائر؛ نتيجة دخول الاستهلاك اليومي في المجالس والخيم الانتخابية، والذي يكون فعالاً في هذه الفترة".
وتوقع الأمين، أن تكون البداية الفعلية للحراك من نوفمبر المقبل، حيث يتم تحضير الوجبات اليومية والبوفيهات للناخبين، وبالتالي تنتعش بدورها المبيعات للمواد الغذائية.
وأكد: "إن الحركة التجارية في موسم العرس الديمقراطي تساهم بقوة في زيادة العائد للاقتصاد المحلي، فهناك قطاع الأغذية مثل الأرز والدهن والدجاج الذي ارتفعت مبيعاته بنسبة 100%، والماء، والشاي، القهوة والعصائر الذي ارتفعت مبيعاته بنسبة 160%، والإعلانات، والمطبوعات، والجرائد، والخضروات والفاكهة والمطابخ والنقل، وغيرها من القطاعات التي تنتعش في هذه الفترة وتعمل على تحريك حركة البيع والشراء في البلاد في تلك الفترة القصيرة".
وقال الأمين: "على الرغم من أن المناسبة سباق انتخابي لكن لها أثر كبير في حركة دخل السيولة الحقيقي في السوق المحلي البحريني، إضافةً إلى حركة الاستيراد من الخارج".
وأضاف: "من أجل الاطمئنان على توافر الخضراوات والفاكهة واللحوم والدجاج والطحين، سنقوم بزيارات قريباً إلى الأسواق، والاتصال بالمعنيين وبالأخص سوق المنامة المركزي للخضراوات والفاكهة للوقوف على استعدادات الأسواق لمناسبة موسم الانتخابات الديمقراطية".
وأوضح الأمين، أن الهدف من ذلك للوقوف على حركة العرض والطلب في الأسواق المركزية، وعلى وجه الخصوص في المناسبات ومواسم الطلب، ضمن استعدادات القطاع الغذائي المبكر للمواسم وضماناً لتوافر السلع الرئيسة الأساسية بكميات وفيرة تفضي إلى استقرار أسعارها.
{{ article.visit_count }}
ومن المتوقع ارتفاع المبيعات بنسبة 100% مقارنةً مع الانتخابات السابقة، حيث ارتفعت نسبة المبيعات للشاي والقهوة، إضافةً للماء والعصائر بنسبة 160%، وذلك نتيجة تحضير المجالس والخيم والوجبات اليومية والبوفيهات خلال موسم الانتخابات.
وتتسع الحركة التجارية، ليشهد كذلك سوق الإعلان والمطبوعات والجرائد هو الآخر ارتفاعاً نتيجة لما يقوم به المترشحون من حملات دعائية، إضافةً إلى النشاط الملحوظ لقطاع المواصلات، حيث يقوم المترشحون ومفاتيحهم الانتخابية بتنسيق الرحلات من الفرجان إلى المراكز الانتخابية لضمان حضور المصوتين، كذلك نجد مؤسسات تأجير المعدات الصوتية وشركات تأجير الخيم والمفروشات تعمل بشكل كبير خلال موسم الانتخابات.
رجل الأعمال ورئيس لجنة الثروة الغذائية بغرفة تجارة البحرين، خالد الأمين قال: "في موسم الانتخابات تنتعش حركة بيع المواد الغذائية من الأرز واللحوم والدجاج وزيوت الطبخ والخضروات والفاكهة والماء والعصائر؛ نتيجة دخول الاستهلاك اليومي في المجالس والخيم الانتخابية، والذي يكون فعالاً في هذه الفترة".
وتوقع الأمين، أن تكون البداية الفعلية للحراك من نوفمبر المقبل، حيث يتم تحضير الوجبات اليومية والبوفيهات للناخبين، وبالتالي تنتعش بدورها المبيعات للمواد الغذائية.
وأكد: "إن الحركة التجارية في موسم العرس الديمقراطي تساهم بقوة في زيادة العائد للاقتصاد المحلي، فهناك قطاع الأغذية مثل الأرز والدهن والدجاج الذي ارتفعت مبيعاته بنسبة 100%، والماء، والشاي، القهوة والعصائر الذي ارتفعت مبيعاته بنسبة 160%، والإعلانات، والمطبوعات، والجرائد، والخضروات والفاكهة والمطابخ والنقل، وغيرها من القطاعات التي تنتعش في هذه الفترة وتعمل على تحريك حركة البيع والشراء في البلاد في تلك الفترة القصيرة".
وقال الأمين: "على الرغم من أن المناسبة سباق انتخابي لكن لها أثر كبير في حركة دخل السيولة الحقيقي في السوق المحلي البحريني، إضافةً إلى حركة الاستيراد من الخارج".
وأضاف: "من أجل الاطمئنان على توافر الخضراوات والفاكهة واللحوم والدجاج والطحين، سنقوم بزيارات قريباً إلى الأسواق، والاتصال بالمعنيين وبالأخص سوق المنامة المركزي للخضراوات والفاكهة للوقوف على استعدادات الأسواق لمناسبة موسم الانتخابات الديمقراطية".
وأوضح الأمين، أن الهدف من ذلك للوقوف على حركة العرض والطلب في الأسواق المركزية، وعلى وجه الخصوص في المناسبات ومواسم الطلب، ضمن استعدادات القطاع الغذائي المبكر للمواسم وضماناً لتوافر السلع الرئيسة الأساسية بكميات وفيرة تفضي إلى استقرار أسعارها.