طالب مترشحون بالمحافظة الشمالية بالانتخابات النيابية والبلدية 2018، بعدم السماح بعودة المدعو عيسى قاسم حتى انتهاء العرس الانتخابي المقبل. كما طالبوا بمحاسبة كل من يحاول عرقلة المسيرة الديمقراطية بالبحرين بأقصى وأشد العقوبات وفقاً للقانون والدستور.
وأكدوا أن ما تشهده البحرين حالياً من أجواء الأمن والاستقرار تشكل الركيزة الأساسية والداعم الأبرز والمهم في سير العملية الانتخابية بسلاسة ويسر.
وبحسب آخر استطلاعات وإحصاءات "الوطن"، بلغ عدد مترشحي الانتخابات النيابية والبلدية المقبلة 408 مترشحين، فيما مثل مترشحو المحافظة الشمالية نسبة 38.9% منهم بواقع 158 مترشحاً، من بينهم 105 مترشحين للمجلس النيابي و53 مترشحاً بلدياً.
وأشاروا لـ"الوطن" إلى أن العملية الانتخابية في كافة دول العالم الديمقراطي تشهد حرصاً متواصلاً من كافة فئات وطبقات تلك المجتمعات على توفير أجواء الأمن والأمان المناسبة حتى يتمكن المواطن من اختيار المرشح المناسب دون أي ضغوط من أي جهة أو تكتل أو جماعات ضغط معينة.
وأوضحوا، أن الجهات الحكومية والمسؤولين بالدول المتقدمة تعمل بكافة طاقاتها طيلة الفترة الانتخابية على دعم جميع عناصر الأمن والأمان والاستقرار وتهيئة المناخ المناسب وكذلك توفير الدعاية الانتخابية الحيادية والموضوعية، بما يمكن المواطنين من دراسة المترشحين بعناية بعيداً عن أي صخب أو تأثير من جهات معينة.
وطبقاً للسجلات والأرقام الرسمية، فقد تسجل في انتخابات عام 2014 النيابية 265 مترشحاً، فيما بلغ عدد المتنافسين على المقاعد النيابية 149 مترشحاً في 2010، ووصل عدد المترشحين لمقاعد المجلس النيابي إلى 221 مترشحاً في 2006، مقابل 191 مترشحاً لمقاعد المجلس النيابي في أول انتخابات أجريت في 2002.
وشدد مترشحو الشمالية على أنهم مارسوا حقهم الديمقراطي الكامل بالترشح إلى الانتخابات وفق ما نص عليه دستور البحرين وفي ظل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى وما تشهده المملكة من أجواء الشفافية والديمقراطية.
وأشاروا إلى أنه بعيداً عن ممارسات التخويف وآليات الترهيب، فإنهم ترشحوا بكامل إرادتهم، وحرصاً منهم على المشاركة في العرس الانتخابي المقبل والانضمام إلى ركب العملية الديمقراطية وحرية الرأي والمشاركة في صنع القرار.
وتشهد المحافظة الشمالية أعلى نسبة من المترشحين إلى الانتخابات النيابية والبلدية المقبلة، إذ بلغ من أعلنوا ترشحهم حتى الآن 158 مترشحاً من بينهم فواز الأمين، وعمار عواجي، وأنور المحمد، إضافة إلى أمل سلمان، وسلمان محسن، وكذلك محمد الصباغ، ومحمد يوسف، وجهاد المؤمن، ونبيل العيسى، ومحمد العرادي وغازي آل رحمة ونضال الشوملي وإبراهيم آل شهاب.
وأكد مترشحو الشمالية إلى أنهم يرفضون رفضاً كاملاً لأي مساس بسير العملية الانتخابية وما تشهده من مناخ الأمن والاستقرار.
وأكدوا أن ما تشهده البحرين حالياً من أجواء الأمن والاستقرار تشكل الركيزة الأساسية والداعم الأبرز والمهم في سير العملية الانتخابية بسلاسة ويسر.
وبحسب آخر استطلاعات وإحصاءات "الوطن"، بلغ عدد مترشحي الانتخابات النيابية والبلدية المقبلة 408 مترشحين، فيما مثل مترشحو المحافظة الشمالية نسبة 38.9% منهم بواقع 158 مترشحاً، من بينهم 105 مترشحين للمجلس النيابي و53 مترشحاً بلدياً.
وأشاروا لـ"الوطن" إلى أن العملية الانتخابية في كافة دول العالم الديمقراطي تشهد حرصاً متواصلاً من كافة فئات وطبقات تلك المجتمعات على توفير أجواء الأمن والأمان المناسبة حتى يتمكن المواطن من اختيار المرشح المناسب دون أي ضغوط من أي جهة أو تكتل أو جماعات ضغط معينة.
وأوضحوا، أن الجهات الحكومية والمسؤولين بالدول المتقدمة تعمل بكافة طاقاتها طيلة الفترة الانتخابية على دعم جميع عناصر الأمن والأمان والاستقرار وتهيئة المناخ المناسب وكذلك توفير الدعاية الانتخابية الحيادية والموضوعية، بما يمكن المواطنين من دراسة المترشحين بعناية بعيداً عن أي صخب أو تأثير من جهات معينة.
وطبقاً للسجلات والأرقام الرسمية، فقد تسجل في انتخابات عام 2014 النيابية 265 مترشحاً، فيما بلغ عدد المتنافسين على المقاعد النيابية 149 مترشحاً في 2010، ووصل عدد المترشحين لمقاعد المجلس النيابي إلى 221 مترشحاً في 2006، مقابل 191 مترشحاً لمقاعد المجلس النيابي في أول انتخابات أجريت في 2002.
وشدد مترشحو الشمالية على أنهم مارسوا حقهم الديمقراطي الكامل بالترشح إلى الانتخابات وفق ما نص عليه دستور البحرين وفي ظل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى وما تشهده المملكة من أجواء الشفافية والديمقراطية.
وأشاروا إلى أنه بعيداً عن ممارسات التخويف وآليات الترهيب، فإنهم ترشحوا بكامل إرادتهم، وحرصاً منهم على المشاركة في العرس الانتخابي المقبل والانضمام إلى ركب العملية الديمقراطية وحرية الرأي والمشاركة في صنع القرار.
وتشهد المحافظة الشمالية أعلى نسبة من المترشحين إلى الانتخابات النيابية والبلدية المقبلة، إذ بلغ من أعلنوا ترشحهم حتى الآن 158 مترشحاً من بينهم فواز الأمين، وعمار عواجي، وأنور المحمد، إضافة إلى أمل سلمان، وسلمان محسن، وكذلك محمد الصباغ، ومحمد يوسف، وجهاد المؤمن، ونبيل العيسى، ومحمد العرادي وغازي آل رحمة ونضال الشوملي وإبراهيم آل شهاب.
وأكد مترشحو الشمالية إلى أنهم يرفضون رفضاً كاملاً لأي مساس بسير العملية الانتخابية وما تشهده من مناخ الأمن والاستقرار.