حوراء يونس
قال المترشح للمرة الثانية على التوالي للمجلس البلدي بالدائرة الثامنة خالد بورشيد إن حظوظه هذه المرة أفضل من السابقة، بسبب وجود بعض الأخطاء سابقا بالإضافة إلى أن قرار ترشحه مسبقا كان شبه عشوائي.
وأضاف: "دوافع ترشحي بالدرجة الأولى تكمن في الخروج عن الإطار العادي للعمل البلدي عبر التفكير خارج الصندوق وتطوير العمل الخدمي في البحرين بشكل عام وليس مجرد العمل على حل المشاكل الاعتيادية كتطوير البنية التحتية وحل مشاكل الازدحام"، مشيرا إلى أنه سيوظف خبراته كمدرب سياقة ومدرب تنمية بشرية في موضوع توعية الجماهير.
ولفت بورشيد إلى أنه يأمل أن يكون للشباب بصمة ودور في تطوير البلاد ومشاركة فاعلة في العرس الديمقراطي، داعياً نظراءه المترشحين إلى تمحيص البرامج الانتخابية وقياس مدى تطبيقها على أرض الواقع.
قال المترشح للمرة الثانية على التوالي للمجلس البلدي بالدائرة الثامنة خالد بورشيد إن حظوظه هذه المرة أفضل من السابقة، بسبب وجود بعض الأخطاء سابقا بالإضافة إلى أن قرار ترشحه مسبقا كان شبه عشوائي.
وأضاف: "دوافع ترشحي بالدرجة الأولى تكمن في الخروج عن الإطار العادي للعمل البلدي عبر التفكير خارج الصندوق وتطوير العمل الخدمي في البحرين بشكل عام وليس مجرد العمل على حل المشاكل الاعتيادية كتطوير البنية التحتية وحل مشاكل الازدحام"، مشيرا إلى أنه سيوظف خبراته كمدرب سياقة ومدرب تنمية بشرية في موضوع توعية الجماهير.
ولفت بورشيد إلى أنه يأمل أن يكون للشباب بصمة ودور في تطوير البلاد ومشاركة فاعلة في العرس الديمقراطي، داعياً نظراءه المترشحين إلى تمحيص البرامج الانتخابية وقياس مدى تطبيقها على أرض الواقع.