ريانة النهام
قال النائب الحالي ومترشح المجلس النيابي لدائرة الخامسة في محافظة المحرق محمد الجودر، إن الفرصة حانت لتجديد الترشح وإن الفرد لا بد وأن يفكر دائما في تقديم المزيد لبلاده، وأكد عدم وجود دعم من جمعية المنبر الإسلامي.
وتابع :"منذ انتخابات 2014 قيل عني أني مدعوم من المنبر والأصالة ووعد وغيرها... وأعلنت مسبقا في إحدى الصحف أني لو كنت انتمي لجمعية لجاهرت في ذلك، والمنبر الآن تدعم مرشحين في دائرتي فكيف أكون من ضمنهم".
ولفت الجودر إلى أن التردد نابع من الرغبة في إعطاء الشباب فرصة في أخذ زمام المبادرة وعملهم على إيصال ما يريديون، مبيناً أنه دخل المنافسة في العام 2014 ولم تكن لديه أي خبرة لكنه اعتمد على وعي الناس.
ويضيف: "النائب السابق محمود آل محمود رجل متمكن ولديه خبرة في هذا المجال البرلماني، كذلك خالد بوعنق لديه خبرة في المجال حين تدخل بين هذين الجبلين وتفوز تشعر بمقدرتك، والآن بعد 4 سنوات يشعر الشخص أن لديه عطاء أكثر من السابق".
وأشار إلى أن لديه 3 ملفات ساخنة يعتبرها مفترق طرق، وهي الأمني والاقتصادي والشباب المقبلين على التخرج، فإذا تم حل مشكلة البطالة جميع المنازل سترتاح، فالكثير يتمنون أن يجدوا عملا وأن يتحسن مستواهم المعيشي.
وعما إذا سيشكل مجلس 2018 رؤية لمواجهة التحديات مع الحكومة قال: "لن أتحدث عن نواب حاليين فمن سيصل فنتمنى له التوفيق، ولكن سأتحدث عن نفسي أنا لدي ملفاتي الساخنة التي ستكون فعلا مفترق طرق".
قال النائب الحالي ومترشح المجلس النيابي لدائرة الخامسة في محافظة المحرق محمد الجودر، إن الفرصة حانت لتجديد الترشح وإن الفرد لا بد وأن يفكر دائما في تقديم المزيد لبلاده، وأكد عدم وجود دعم من جمعية المنبر الإسلامي.
وتابع :"منذ انتخابات 2014 قيل عني أني مدعوم من المنبر والأصالة ووعد وغيرها... وأعلنت مسبقا في إحدى الصحف أني لو كنت انتمي لجمعية لجاهرت في ذلك، والمنبر الآن تدعم مرشحين في دائرتي فكيف أكون من ضمنهم".
ولفت الجودر إلى أن التردد نابع من الرغبة في إعطاء الشباب فرصة في أخذ زمام المبادرة وعملهم على إيصال ما يريديون، مبيناً أنه دخل المنافسة في العام 2014 ولم تكن لديه أي خبرة لكنه اعتمد على وعي الناس.
ويضيف: "النائب السابق محمود آل محمود رجل متمكن ولديه خبرة في هذا المجال البرلماني، كذلك خالد بوعنق لديه خبرة في المجال حين تدخل بين هذين الجبلين وتفوز تشعر بمقدرتك، والآن بعد 4 سنوات يشعر الشخص أن لديه عطاء أكثر من السابق".
وأشار إلى أن لديه 3 ملفات ساخنة يعتبرها مفترق طرق، وهي الأمني والاقتصادي والشباب المقبلين على التخرج، فإذا تم حل مشكلة البطالة جميع المنازل سترتاح، فالكثير يتمنون أن يجدوا عملا وأن يتحسن مستواهم المعيشي.
وعما إذا سيشكل مجلس 2018 رؤية لمواجهة التحديات مع الحكومة قال: "لن أتحدث عن نواب حاليين فمن سيصل فنتمنى له التوفيق، ولكن سأتحدث عن نفسي أنا لدي ملفاتي الساخنة التي ستكون فعلا مفترق طرق".
