لولوة الصقر - طالبة إعلام بجامعة البحرين
قال المترشح في سابعة المحرق عمار قمبر إن كثرة المترشحين في الانتخابات المرتقبة دليل الوعي السياسي المتنامي عند المجتمع البحريني.
ما دوافع ترشحك للمجلس النيابي؟
طبيعة تفكيري كشخص، التفكير في حلول وسطية للوطن والمواطن، وحبي للعمل والمشاريع. أنا بطبيعتي شخص يفكر أكثر مما ينفذ وهذا ما توصلت إليه اليوم من خلال افتتاح شركاتي الخاصة. يناسبني كثيراً المجلس النيابي لاستقبال الأفكار الجديدة بمنظومة جديدة بفكر جديد وبالأخير السلطة التنفيذية هي من ينفذ.
لماذا لم ترشح نفسك من خلال جمعية سياسية لاكتساب الخبرة؟
لا يشترط اكتساب الخبرة من أجندات الجمعيات السياسية. نعم للجمعيات السياسية تاريخها السياسي العريق لكن فكري مستقل.
ما رأيك في كثرة عدد المترشحين للمجلس النيابي في سابعة المحرق؟
كثرة المترشحين دليل الوعي السياسي المتنامي عند المجتمع البحريني. هي حرية ديموقراطية مكفولة بالدستور، ولو تمت مقارنة عدد المترشحين بعدد الناخبين فالعدد معقول نسبياً.
ما نسبة حظوظك في الفوز؟
أنا شخص أنظر دائماً إلى الناحية الإيجابية وخسارتي لا أنظر لها من الجهة السلبية. النسبة لا تقدر الآن لكن أنا أتفاءل خيراً.
هل تعتقد أن مجلس النواب القادم سيحقق انجازات أكثر من المجلس الحالي؟
دائماً نتفائل خيراً بحكم التجارب السابقة لنخرج بأفكار ومخرجات أفضل.
ما برنامجك الانتخابي ورسالتك للناخبين؟
لن أستطيع الحديث بشكل تفصيلي عن برنامجي الانتخابي حالياً، لكن سأعمل على طرح حلول لأغلب المشاكل والتحديات التي تواجه المواطن، للمساهمة في السير بعجلة المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى. وسيتم التركيز على ملفات الرقابة والتشريع كون هذا الملف يعتبر الدور الرئيس لعضو مجلس النواب، وسأتطرق كذلك للملف الاقتصادي، وملف الاسكان والصحة والتعليم والشباب والرياضة، إضافة إلى ملف التقاعد والبطالة والمرأة، والخدمات وشؤون المجتمع.
ما تطلعاتك لمجلس النواب الجديد؟
تطلعاتي إيصال صوت الشارع البحريني إذ واجهت جميع الصعوبات التي يواجهها أي مواطن كما أنني من الأسر المتواضعة التي عاشت في الأحياء البحرينية والآن نحن الشباب بالأخص نواجه هذه الصعوبات من ناحية غلاء المعيشة، والكماليات، والمستلزمات وغيرها. ودوري أنا إيصال صوت الشباب والمواطنين لحياة معيشية أفضل.
كونك نجل النائب السابق سامي قمبر، كيف استفدت من خبرته في المجال النيابي؟
دخلت في العملية السياسية والبرلمانية منذ 2006 وكنت مشرفاً على حملة والدي آنذاك، حيث عملت في مكتبه النيابي، وبعد انتهاء فترته في المجلس واصلت العمل مع عدة مرشحين. وعملت في الأمانة العامة لمجلس النواب في الأشهر الماضية لرؤية العمل البرلماني وصلاحياته وقياس قدراتي لمعرفة إمكانيات التغيير، كل هذه الأمور تم بناؤها على الدوافع لرؤية العملية عن قرب في محاولة مواصلة السياسة والطروحات وإيصال الرسالة لتحفيز الشباب والإيمان بهم وقبل أن نعطي الوعود نزرع الأمل، والإرادة عمادها الناس.
قال المترشح في سابعة المحرق عمار قمبر إن كثرة المترشحين في الانتخابات المرتقبة دليل الوعي السياسي المتنامي عند المجتمع البحريني.
وأضاف قمبر في مقابلة صحافية "سأعمل على طرح حلول لأغلب المشاكل والتحديات التي تواجه المواطن (..) وسأتطرق للملف الاقتصادي، وملف الإسكان والصحة والتعليم والشباب والرياضة، إضافة إلى ملف التقاعد والبطالة والمرأة".
وعمار شاب في العقد الثالث من العمر، خريج جامعة البحرين وحاصل على شهادة الماجستير في إدارة المشاريع من الجامعة الأمريكية في دبي، بدأ نشاطه عضواً في مجلس الطلبة.
وفي ما يلي نص المقابلة:
ما دوافع ترشحك للمجلس النيابي؟
طبيعة تفكيري كشخص، التفكير في حلول وسطية للوطن والمواطن، وحبي للعمل والمشاريع. أنا بطبيعتي شخص يفكر أكثر مما ينفذ وهذا ما توصلت إليه اليوم من خلال افتتاح شركاتي الخاصة. يناسبني كثيراً المجلس النيابي لاستقبال الأفكار الجديدة بمنظومة جديدة بفكر جديد وبالأخير السلطة التنفيذية هي من ينفذ.
لماذا لم ترشح نفسك من خلال جمعية سياسية لاكتساب الخبرة؟
لا يشترط اكتساب الخبرة من أجندات الجمعيات السياسية. نعم للجمعيات السياسية تاريخها السياسي العريق لكن فكري مستقل.
ما رأيك في كثرة عدد المترشحين للمجلس النيابي في سابعة المحرق؟
كثرة المترشحين دليل الوعي السياسي المتنامي عند المجتمع البحريني. هي حرية ديموقراطية مكفولة بالدستور، ولو تمت مقارنة عدد المترشحين بعدد الناخبين فالعدد معقول نسبياً.
ما نسبة حظوظك في الفوز؟
أنا شخص أنظر دائماً إلى الناحية الإيجابية وخسارتي لا أنظر لها من الجهة السلبية. النسبة لا تقدر الآن لكن أنا أتفاءل خيراً.
هل تعتقد أن مجلس النواب القادم سيحقق انجازات أكثر من المجلس الحالي؟
دائماً نتفائل خيراً بحكم التجارب السابقة لنخرج بأفكار ومخرجات أفضل.
ما برنامجك الانتخابي ورسالتك للناخبين؟
لن أستطيع الحديث بشكل تفصيلي عن برنامجي الانتخابي حالياً، لكن سأعمل على طرح حلول لأغلب المشاكل والتحديات التي تواجه المواطن، للمساهمة في السير بعجلة المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى. وسيتم التركيز على ملفات الرقابة والتشريع كون هذا الملف يعتبر الدور الرئيس لعضو مجلس النواب، وسأتطرق كذلك للملف الاقتصادي، وملف الاسكان والصحة والتعليم والشباب والرياضة، إضافة إلى ملف التقاعد والبطالة والمرأة، والخدمات وشؤون المجتمع.
ما تطلعاتك لمجلس النواب الجديد؟
تطلعاتي إيصال صوت الشارع البحريني إذ واجهت جميع الصعوبات التي يواجهها أي مواطن كما أنني من الأسر المتواضعة التي عاشت في الأحياء البحرينية والآن نحن الشباب بالأخص نواجه هذه الصعوبات من ناحية غلاء المعيشة، والكماليات، والمستلزمات وغيرها. ودوري أنا إيصال صوت الشباب والمواطنين لحياة معيشية أفضل.
كونك نجل النائب السابق سامي قمبر، كيف استفدت من خبرته في المجال النيابي؟
دخلت في العملية السياسية والبرلمانية منذ 2006 وكنت مشرفاً على حملة والدي آنذاك، حيث عملت في مكتبه النيابي، وبعد انتهاء فترته في المجلس واصلت العمل مع عدة مرشحين. وعملت في الأمانة العامة لمجلس النواب في الأشهر الماضية لرؤية العمل البرلماني وصلاحياته وقياس قدراتي لمعرفة إمكانيات التغيير، كل هذه الأمور تم بناؤها على الدوافع لرؤية العملية عن قرب في محاولة مواصلة السياسة والطروحات وإيصال الرسالة لتحفيز الشباب والإيمان بهم وقبل أن نعطي الوعود نزرع الأمل، والإرادة عمادها الناس.