- 18 مترشحة في الشمالية و14 بالعاصمة و12 للمحرق و 8 بالجنوبية
- 52 مترشحة في استحقاق 2018 بينهن 44 نيابية و8 بلديات
..
سماح علام
قدرت نسبة زيادة تواجد المرأة على الخريطة السياسية بضعف أكبر مشاركة للمرأة في تاريخها، إذ شكل تواجد المرأة 13% من جملة عدد المترشحين من النساء.. وبهذه النسبة ثمة حضور جديد ترسمه المرأة البحرينية لنفسها في المشهد السياسي.
18 سيدة في المحافظة الشمالية التي تضمنت أكبر عدد مترشحين ومترشحات على الإطلاق توزعن بـ 14 مترشحة للنيابي و4 بلدي ، يليها في عدد تركيز النساء في محافظة العاصمة حيث تترشح 13 سيدة لمقاعد البرلمان في 8 دوائر من أصل 10.
وتأتي محافظة المحرق لتضم 12 مترشحة منهن 10 مترشحات على المقاعد النيابية واثنتين على المقاعد البلدية، لتأتي المحافظة الجنوبية بترشح 8 مترشحات في عموم المحافظة منهن 6 سيدات يترشحن للمقاعد النيابية واثنتين للمقاعد البلدية ..
بهذه الأرقام كان رصد "الوطن" للنساء المغامرات المنافسات اللاتي سيسجل التاريخ أسمائهن كمترشحات وصانعات للتغيير وإن لم يحالفهن الحظ بالفوز.. وفي الآتي تفاصيل حضور المرأة على الخارطة السياسية للمعترك الانتخابي 2018 حسب الأسماء المرصودة حتى الآن..
18 مترشحة في الشمالية
المحافظة الشمالية تنال نصيب الأسد في عدد المترشحين بشكل عام، وأيضاً في الحضور النسوي، حيث ضمت الدائرة الأولى كل من ابتسام العصفور وكلثم الحايكي لتواجهان منافسة 5 رجال على المقعد النيابي، ليظل المقعد البلدي في منافسة رجالية متمثلة بـ 6 مترشحين.
إلا أن الدائرة الثانية تقدم الحضور النسائي نيابياً وبلدياً، حيث تتقدم فاطمة عباس لتواجه 4 مترشحين رجال في حين تفوز بدرية عبدالحسين بالتزكية بالمقعد البلدي، لتظل ثالثة الشمالية بمنافسة ذكورية حيث يترشح 8 رجال نيابياً و 4 على المقعد البلدي.
وتأتي الدائرة الرابعة والخامسة مشتركتان في ضخامة عدد المترشحين، حيث تقدمت في الدائرة الرابعة مترشحتين هما سهيلة حاجي وأمل سلمان لتنافسان 15 مترشحاً، في أكبر وأشرس منافسة على الاطلاق من حيث عدد المترشحين في دوائر المملكة، مقابل مترشحة واحدة بلديا وهي لائقة السلمان التي تنافس 7 مترشحين في الدائرة ذاتها.
أما الدائرة الخامسة فتقدمت للترشح كل من مريم الرويعي وزهرة العصفور لتنافس 16 مترشحاً على المقعد البلدي في حين بقت المنافسة ذكورية على البلدي بترشيح ثلاثة مترشحين فقط.
سادسة الشمالية، قدمت مترشحتين اثنتين هما لمياء معتوق ورقية الغسرة اللاتي يترشحن نيابيا في منافسة 7 مترشحين، في حين بقت المنافسة ذكورية على المقعد البلدي بـ 6 مترشحين فيها، أما سابعة الشمالية فتواجه لطيفة عيد ثمانية مترشحين رجال على المقعد النيابي في حين تواجه زينة جاسم 5 مترشحين لنيل المقعد البلدي في الدائرة ذاتها.
إلا أن الدائرة الثامنة تأتي بترشح سيدتين هما غادة الحلو وحفصة غريب لتواجهان 7 مترشحين على المقعد النيابي في ظل بقاء المنافسة ذكورية بين 5 مترشحين بلديين.
وتواجه المترشحه لطيفه عيد 7 مترشحين ذكور على المقعد النيابي في الدائرة التاسعة في ظل بقاء المنافسة ذكورية بين 5 مترشحين على مقعد بلدي التاسعة، أما الدائرتين العاشرة والحادية عشر فتبقيان بمنافسة ذكورية دون وجود أي مترشحة فيهما، إلا أن الدائرة الثانية عشر تأتي لتقدم المترشحة مريم مدن لتواجه 8 مترشحين على المقعد النيابي، وزينب الدرازي لتواجه 4 مرشحين على المقعد البلدي.
14 مترشحة في العاصمة
وضمت محافظة العاصمة أسماء 14 سيدة تدخلن المعترك الانتخابي هذا العام، ففي الوقت الذي تخلو فيه الدائرة الأولى من المنافسة النسائية حيث يستفرد بالساحة 4 مترشحين رجال وهي أكثر الدوائر التي تشتمل على مترشحات منافسات لبعضهن البعض، حيث تأتي الدائرة الثانية بتنافس 4 سيدات "دفعة واحدة" مع 5 رجال وهن النائب السابق إبتسام هجرس ودينا اللظي ود. نجاح صنقور وسوسن كمال، في حين يتناقص العدد إلى سيدة واحدة في الدائرة الثالثة وهي فاطمة المدوب التي تنافس 15 رجلاً في أكبر دائرة وأكثرها سخونة على الإطلاق في العاصمة، في حين خلت الدائرة الرابعة من التواجد النسائي في ظل تنافس 3 رجال على المقعد النيابي في الدائرة.
وفي الدائرة الخامسة ووسط تنافس 6 رجال تتواجد منافستين من بنات الدائرة وهن دينا فخراوي وفاطمة جواد، مقابل معصومة عبدالرحيم ونادية الملاح اللتان تنافسان 9 رجال في الدائرة السادسة في معركة شرسة ستشهدها هذه الدائرة أيضاً، ولا يختلف المشهد التنافسي في سابعة العاصمة التي تشهد تنافس سيدتين هما عفاف الموسوي والمترشحة السابقة زينب الأمير اللتان تواجهان 5 رجال في هذه الدائرة.
وفي ظل انسحاب زهراء حنون من ثامنة العاصمة تكون الدائرة ذات صبغة ذكورية في التنافس حيث يترشح فيها 4 رجال، إلا الدائرة التاسعة جاءت لتقدم د.زهرة الحرم كمرشحة تواجه 4 منافسين رجال، في حين تأتي الدائرة العاشرة لتنافس فيها مرشحة جمعية المنبر الديمقراطي لـ 6 رجال في دائرة لا تقل سخونة عن سالفاتها.
12 مترشحة في محرق
محافظة المحرق التي أوصلت أول مترشحة بلدية ممثلة بالمرحومة فاطمة سلمان، تأتي الدائرة الأولى خالية من أي مترشحة حيث يتنافس 5 رجال على المقعد النيابي و6 على المقعد البلدي، إلا أن الدائرة الثانية تأتي بعنصرين نسائيين هما ليلى المحميد وهدى المحمود اللتان تواجهان 5 رجال على المقعد النيابي، دون وجود أي مترشحة في مواجهة 5 منافسين على المقعد البلدي.
أما ثالثة المحرق فتترشح فيها ليلى الحسن كمترشحة وحيدة تواجه 5 رجال وفي ظل غياب أي وجه نسوي وسط 9 مترشحين رجال على المقعد البلدي في نفس الدائرة، لتظل المنافسة ذكورية على مقعد رابعة المحرق بـ 3 مترشحين رجال نيابياً، في حين تترشح ليالي شهاب لتواجه 4 مترشحن رجال بلدياً.
وتأتي خامسة المحرق لتضم مترشحتين وهما هنادي الجودر ونورة الخاطر لتواجها 9 مترشحين رجال نيابياً وسط خلو العنصر النسائي من المنافسة البلدية التي تضم 5 مترشحين في نفس الدائرة.
سادسة المحرق ضمت ثلاث مترشحات يواجهن 4 مترشحين وهن تغريد علوي ومنى الحايكي وأزهار مكي، مع خلو المنافسة البلدية من الحضور النسوي، إلا أن سابعة المحرق تقدم مترشحات نيابياً وبلديا ، حيث تتقدم صباح الدوسري وسليمة العرادي لتواجهان 9 منافسين رجال على المقعد النيابي، في حين تترشح الناشطة الاجتماعية حنان بن عربي لتواجه 4 مترشحين على المقعد البلدي، لتبقى ثامنة المحرق ذكورية في الترشح نيابيا بثمانية مترشحين وبلدياً بثلاثة مترشحين.
8 مترشحات في الجنوبية
المحافظة الجنوبية التي قدمت تاريخياً أول سيدة كعضو مجلس نيابي في تاريخ المملكة، تعتبر أقل المحافظات حظاً في التواجد النسوي، حيث يترشح فيها 8 مترشحات فقط 6 مترشحات نيابياً و2 بلدياً، وفي تفاصيلها تترشح في الدائرة الأولى الإعلامية نسرين معروف لتنافس 6 مترشحين رجال على المقعد النيابي.
وتترشح إيمان القلاف لتواجه 9 مترشحين على المقعد البلدي في نفس الدائرة، أما ثانية وثالثة ورابعة الجنوبية فقد بقت المنافسة فيهم جميعا ذكورية في المقاعد النيابية والبلدية على السواء، لتأتي الدائرة الخامسة لتقدم فوزية زينل - المترشحة السابقة وصاحبة أصوات عالية جدا في الاستحقاق السابق - في مواجهة 4 مترشحين نيابياً وغياب العنصر النسائي من منافسة 5 رجال بلديين في الدائرة نفسها.
أما سادسة الجنوبية فتترشح نادية العمر لتواجه 9 مترشحين لنيل المقعد النيابي، في حين بقت المنافسة على المقعد البلدي بين 3 رجال دون وجود أي عنصر نسائي.
وتأتي سابعة الجنوبية التي تعتبر من أشرس الدوائر منافسة، لتترشح فيها ثلاث مترشحات وهن النائب السابق رؤى الحايكي وعالية الجنيد ولطيفة القعود ليواجهوا 5 مترشحين رجال على المقعد النيابي للدائرة، في حين تترشح وفاء بستكي لتواجه 5 مترشحين رجال في المنافسة على المقعد البلدي، في حين تبقى الدوائر الثلاث المتبقية "الثامنة والتاسعة والعاشرة" بمنافسة ذكورية بحتة.
{{ article.visit_count }}
- 52 مترشحة في استحقاق 2018 بينهن 44 نيابية و8 بلديات
..
سماح علام
قدرت نسبة زيادة تواجد المرأة على الخريطة السياسية بضعف أكبر مشاركة للمرأة في تاريخها، إذ شكل تواجد المرأة 13% من جملة عدد المترشحين من النساء.. وبهذه النسبة ثمة حضور جديد ترسمه المرأة البحرينية لنفسها في المشهد السياسي.
18 سيدة في المحافظة الشمالية التي تضمنت أكبر عدد مترشحين ومترشحات على الإطلاق توزعن بـ 14 مترشحة للنيابي و4 بلدي ، يليها في عدد تركيز النساء في محافظة العاصمة حيث تترشح 13 سيدة لمقاعد البرلمان في 8 دوائر من أصل 10.
وتأتي محافظة المحرق لتضم 12 مترشحة منهن 10 مترشحات على المقاعد النيابية واثنتين على المقاعد البلدية، لتأتي المحافظة الجنوبية بترشح 8 مترشحات في عموم المحافظة منهن 6 سيدات يترشحن للمقاعد النيابية واثنتين للمقاعد البلدية ..
بهذه الأرقام كان رصد "الوطن" للنساء المغامرات المنافسات اللاتي سيسجل التاريخ أسمائهن كمترشحات وصانعات للتغيير وإن لم يحالفهن الحظ بالفوز.. وفي الآتي تفاصيل حضور المرأة على الخارطة السياسية للمعترك الانتخابي 2018 حسب الأسماء المرصودة حتى الآن..
18 مترشحة في الشمالية
المحافظة الشمالية تنال نصيب الأسد في عدد المترشحين بشكل عام، وأيضاً في الحضور النسوي، حيث ضمت الدائرة الأولى كل من ابتسام العصفور وكلثم الحايكي لتواجهان منافسة 5 رجال على المقعد النيابي، ليظل المقعد البلدي في منافسة رجالية متمثلة بـ 6 مترشحين.
إلا أن الدائرة الثانية تقدم الحضور النسائي نيابياً وبلدياً، حيث تتقدم فاطمة عباس لتواجه 4 مترشحين رجال في حين تفوز بدرية عبدالحسين بالتزكية بالمقعد البلدي، لتظل ثالثة الشمالية بمنافسة ذكورية حيث يترشح 8 رجال نيابياً و 4 على المقعد البلدي.
وتأتي الدائرة الرابعة والخامسة مشتركتان في ضخامة عدد المترشحين، حيث تقدمت في الدائرة الرابعة مترشحتين هما سهيلة حاجي وأمل سلمان لتنافسان 15 مترشحاً، في أكبر وأشرس منافسة على الاطلاق من حيث عدد المترشحين في دوائر المملكة، مقابل مترشحة واحدة بلديا وهي لائقة السلمان التي تنافس 7 مترشحين في الدائرة ذاتها.
أما الدائرة الخامسة فتقدمت للترشح كل من مريم الرويعي وزهرة العصفور لتنافس 16 مترشحاً على المقعد البلدي في حين بقت المنافسة ذكورية على البلدي بترشيح ثلاثة مترشحين فقط.
سادسة الشمالية، قدمت مترشحتين اثنتين هما لمياء معتوق ورقية الغسرة اللاتي يترشحن نيابيا في منافسة 7 مترشحين، في حين بقت المنافسة ذكورية على المقعد البلدي بـ 6 مترشحين فيها، أما سابعة الشمالية فتواجه لطيفة عيد ثمانية مترشحين رجال على المقعد النيابي في حين تواجه زينة جاسم 5 مترشحين لنيل المقعد البلدي في الدائرة ذاتها.
إلا أن الدائرة الثامنة تأتي بترشح سيدتين هما غادة الحلو وحفصة غريب لتواجهان 7 مترشحين على المقعد النيابي في ظل بقاء المنافسة ذكورية بين 5 مترشحين بلديين.
وتواجه المترشحه لطيفه عيد 7 مترشحين ذكور على المقعد النيابي في الدائرة التاسعة في ظل بقاء المنافسة ذكورية بين 5 مترشحين على مقعد بلدي التاسعة، أما الدائرتين العاشرة والحادية عشر فتبقيان بمنافسة ذكورية دون وجود أي مترشحة فيهما، إلا أن الدائرة الثانية عشر تأتي لتقدم المترشحة مريم مدن لتواجه 8 مترشحين على المقعد النيابي، وزينب الدرازي لتواجه 4 مرشحين على المقعد البلدي.
14 مترشحة في العاصمة
وضمت محافظة العاصمة أسماء 14 سيدة تدخلن المعترك الانتخابي هذا العام، ففي الوقت الذي تخلو فيه الدائرة الأولى من المنافسة النسائية حيث يستفرد بالساحة 4 مترشحين رجال وهي أكثر الدوائر التي تشتمل على مترشحات منافسات لبعضهن البعض، حيث تأتي الدائرة الثانية بتنافس 4 سيدات "دفعة واحدة" مع 5 رجال وهن النائب السابق إبتسام هجرس ودينا اللظي ود. نجاح صنقور وسوسن كمال، في حين يتناقص العدد إلى سيدة واحدة في الدائرة الثالثة وهي فاطمة المدوب التي تنافس 15 رجلاً في أكبر دائرة وأكثرها سخونة على الإطلاق في العاصمة، في حين خلت الدائرة الرابعة من التواجد النسائي في ظل تنافس 3 رجال على المقعد النيابي في الدائرة.
وفي الدائرة الخامسة ووسط تنافس 6 رجال تتواجد منافستين من بنات الدائرة وهن دينا فخراوي وفاطمة جواد، مقابل معصومة عبدالرحيم ونادية الملاح اللتان تنافسان 9 رجال في الدائرة السادسة في معركة شرسة ستشهدها هذه الدائرة أيضاً، ولا يختلف المشهد التنافسي في سابعة العاصمة التي تشهد تنافس سيدتين هما عفاف الموسوي والمترشحة السابقة زينب الأمير اللتان تواجهان 5 رجال في هذه الدائرة.
وفي ظل انسحاب زهراء حنون من ثامنة العاصمة تكون الدائرة ذات صبغة ذكورية في التنافس حيث يترشح فيها 4 رجال، إلا الدائرة التاسعة جاءت لتقدم د.زهرة الحرم كمرشحة تواجه 4 منافسين رجال، في حين تأتي الدائرة العاشرة لتنافس فيها مرشحة جمعية المنبر الديمقراطي لـ 6 رجال في دائرة لا تقل سخونة عن سالفاتها.
12 مترشحة في محرق
محافظة المحرق التي أوصلت أول مترشحة بلدية ممثلة بالمرحومة فاطمة سلمان، تأتي الدائرة الأولى خالية من أي مترشحة حيث يتنافس 5 رجال على المقعد النيابي و6 على المقعد البلدي، إلا أن الدائرة الثانية تأتي بعنصرين نسائيين هما ليلى المحميد وهدى المحمود اللتان تواجهان 5 رجال على المقعد النيابي، دون وجود أي مترشحة في مواجهة 5 منافسين على المقعد البلدي.
أما ثالثة المحرق فتترشح فيها ليلى الحسن كمترشحة وحيدة تواجه 5 رجال وفي ظل غياب أي وجه نسوي وسط 9 مترشحين رجال على المقعد البلدي في نفس الدائرة، لتظل المنافسة ذكورية على مقعد رابعة المحرق بـ 3 مترشحين رجال نيابياً، في حين تترشح ليالي شهاب لتواجه 4 مترشحن رجال بلدياً.
وتأتي خامسة المحرق لتضم مترشحتين وهما هنادي الجودر ونورة الخاطر لتواجها 9 مترشحين رجال نيابياً وسط خلو العنصر النسائي من المنافسة البلدية التي تضم 5 مترشحين في نفس الدائرة.
سادسة المحرق ضمت ثلاث مترشحات يواجهن 4 مترشحين وهن تغريد علوي ومنى الحايكي وأزهار مكي، مع خلو المنافسة البلدية من الحضور النسوي، إلا أن سابعة المحرق تقدم مترشحات نيابياً وبلديا ، حيث تتقدم صباح الدوسري وسليمة العرادي لتواجهان 9 منافسين رجال على المقعد النيابي، في حين تترشح الناشطة الاجتماعية حنان بن عربي لتواجه 4 مترشحين على المقعد البلدي، لتبقى ثامنة المحرق ذكورية في الترشح نيابيا بثمانية مترشحين وبلدياً بثلاثة مترشحين.
8 مترشحات في الجنوبية
المحافظة الجنوبية التي قدمت تاريخياً أول سيدة كعضو مجلس نيابي في تاريخ المملكة، تعتبر أقل المحافظات حظاً في التواجد النسوي، حيث يترشح فيها 8 مترشحات فقط 6 مترشحات نيابياً و2 بلدياً، وفي تفاصيلها تترشح في الدائرة الأولى الإعلامية نسرين معروف لتنافس 6 مترشحين رجال على المقعد النيابي.
وتترشح إيمان القلاف لتواجه 9 مترشحين على المقعد البلدي في نفس الدائرة، أما ثانية وثالثة ورابعة الجنوبية فقد بقت المنافسة فيهم جميعا ذكورية في المقاعد النيابية والبلدية على السواء، لتأتي الدائرة الخامسة لتقدم فوزية زينل - المترشحة السابقة وصاحبة أصوات عالية جدا في الاستحقاق السابق - في مواجهة 4 مترشحين نيابياً وغياب العنصر النسائي من منافسة 5 رجال بلديين في الدائرة نفسها.
أما سادسة الجنوبية فتترشح نادية العمر لتواجه 9 مترشحين لنيل المقعد النيابي، في حين بقت المنافسة على المقعد البلدي بين 3 رجال دون وجود أي عنصر نسائي.
وتأتي سابعة الجنوبية التي تعتبر من أشرس الدوائر منافسة، لتترشح فيها ثلاث مترشحات وهن النائب السابق رؤى الحايكي وعالية الجنيد ولطيفة القعود ليواجهوا 5 مترشحين رجال على المقعد النيابي للدائرة، في حين تترشح وفاء بستكي لتواجه 5 مترشحين رجال في المنافسة على المقعد البلدي، في حين تبقى الدوائر الثلاث المتبقية "الثامنة والتاسعة والعاشرة" بمنافسة ذكورية بحتة.