دعا النائب محسن البكري، الناخبين للمشاركة الفاعلة في الانتخابات النيابية والبلدية 2018، وعدم الاستماع إلى الأصوات السلبية المقاطعة، من أجل البحرين ومن أجل إرساء سفينة الديمقراطية التى كانت ومازالت رمزاً من رموز المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى.
وبين أن العدد الكبير للمرشحين، دليل واضح على حب البحريني لقيادته ووطنه وإيمانه بالممارسة الديمقراطية وثقته في أدواتها الدستورية والقانونية والتي يأتي على رأسها المجلس النيابي والمجالس البلدية.
وذكر البكري، أن قوة مجلس النواب تبدأ من تلبية الواجب الوطني في المشاركة الفاعله في الانتخابات القادمة واختيار المرشح الأكفأ والأكثر مقدرة على توصيل رأي وهموم المواطنين، خصوصاً في ظل التحديات الإقتصادية الراهنة والتي تمر بها المملكة والمنطقة ككل.
ووجه الشكر والعرفان لأهالي الدائرة التاسعة من المحافظة الجنوبية خاصة، وأبناء البحرين عامه على وقوفهم وتعاونهم معه طيلة الأثنى عشر سنة الماضية والتي قضى منها ثمان سنوات في المجلس البلدي و أربع في المجلس النيابي.
وقال البكري "ترجلت وقررت عدم الترشح مرة أخرى وإفساح المجال لغيري"، معبراً عن أمله بأن يكون وفق في أداء مهمته والوفاء بوعوده لأهالي الدائرة".
وعبر البكري عن سعادته برؤيته بوادر نجاح العرس الديمقراطي في المملكة، وشعوره بارتفاع وعي الناخب البحريني.
وبين أن العدد الكبير للمرشحين، دليل واضح على حب البحريني لقيادته ووطنه وإيمانه بالممارسة الديمقراطية وثقته في أدواتها الدستورية والقانونية والتي يأتي على رأسها المجلس النيابي والمجالس البلدية.
وذكر البكري، أن قوة مجلس النواب تبدأ من تلبية الواجب الوطني في المشاركة الفاعله في الانتخابات القادمة واختيار المرشح الأكفأ والأكثر مقدرة على توصيل رأي وهموم المواطنين، خصوصاً في ظل التحديات الإقتصادية الراهنة والتي تمر بها المملكة والمنطقة ككل.
ووجه الشكر والعرفان لأهالي الدائرة التاسعة من المحافظة الجنوبية خاصة، وأبناء البحرين عامه على وقوفهم وتعاونهم معه طيلة الأثنى عشر سنة الماضية والتي قضى منها ثمان سنوات في المجلس البلدي و أربع في المجلس النيابي.
وقال البكري "ترجلت وقررت عدم الترشح مرة أخرى وإفساح المجال لغيري"، معبراً عن أمله بأن يكون وفق في أداء مهمته والوفاء بوعوده لأهالي الدائرة".
وعبر البكري عن سعادته برؤيته بوادر نجاح العرس الديمقراطي في المملكة، وشعوره بارتفاع وعي الناخب البحريني.