دعا المرشح النيابي لرابعة الجنوبية فيصل البوفلاح، جميع المرشحين للانتخابات البلدية بالدائرة إلى مقره الانتخابي لتقديم برامجهم الانتخابية للأهالي، دعماً لهم وخدمة للأهالي كي يتمكنوا من اختيار من يرونه كفءاً لإدارة دفة العمل البلدي في المنطقة التي تعاني الكثير من القصور في البنية التحتية وانتشار نقاط تجمع مياه الأمطار، وغيرها من الملفات التي يتناولها المرشحون حالياً في برامجهم الانتخابية.
وقال "يمكن تقديمها من خلال تحديد يوم يناسبهم للالتقاء مع الأهالي وتكون ليلة مخصصة لكل مرشح على حدة لإتاحة الفرصة الكاملة والوقت المناسب لشرح البرنامج الانتخابي بالتفاصيل كي يستطيع المواطن أن يقيمه، ويتم طرح نقاش مفتوح حوله ليصل المواطن إلى يقين في اختياره وعدم تكرار أخطاء السابقة في طريقة اختيار الأعضاء من خلال المحسوبية أو الحزبية أو القبلية".
وقال البوفلاح، إن نجاح العملية الانتخابية تتطلب تعاون الجميع ليكون العرس الديمقراطي فرحة لكل إنسان مخلص قدم نفسه للمواطن رهناً لخدمته وخدمة المواطن وتلمس احتياجاته البلدية والاجتماعية والتشريعية والصحية وكل جوانب التي تتعلق بالعيش الكريم للمواطن من خلال الانتخابات النيابية والبلدية، ومن يستطيع أن يقدم أي دعم لأي زميل من زملائه المرشحين فلا ضير من ذلك.
وواصل "الأصل ليس التنافس من أجل بلوغ المقعد النيابي أو البلدي بل من يستطيع ويرى في نفسه القدرة على إدارة العمل النيابي أو البلدي وألا يكون دخوله المجلس من أجل الرفعة أو المكانة أو حتى مميزات العمل البرلماني ومنها الجواز الدبلوماسي والحصانة التي قد تكون هي الإغراء الوحيد لهذا الأمر".
وقال "يمكن تقديمها من خلال تحديد يوم يناسبهم للالتقاء مع الأهالي وتكون ليلة مخصصة لكل مرشح على حدة لإتاحة الفرصة الكاملة والوقت المناسب لشرح البرنامج الانتخابي بالتفاصيل كي يستطيع المواطن أن يقيمه، ويتم طرح نقاش مفتوح حوله ليصل المواطن إلى يقين في اختياره وعدم تكرار أخطاء السابقة في طريقة اختيار الأعضاء من خلال المحسوبية أو الحزبية أو القبلية".
وقال البوفلاح، إن نجاح العملية الانتخابية تتطلب تعاون الجميع ليكون العرس الديمقراطي فرحة لكل إنسان مخلص قدم نفسه للمواطن رهناً لخدمته وخدمة المواطن وتلمس احتياجاته البلدية والاجتماعية والتشريعية والصحية وكل جوانب التي تتعلق بالعيش الكريم للمواطن من خلال الانتخابات النيابية والبلدية، ومن يستطيع أن يقدم أي دعم لأي زميل من زملائه المرشحين فلا ضير من ذلك.
وواصل "الأصل ليس التنافس من أجل بلوغ المقعد النيابي أو البلدي بل من يستطيع ويرى في نفسه القدرة على إدارة العمل النيابي أو البلدي وألا يكون دخوله المجلس من أجل الرفعة أو المكانة أو حتى مميزات العمل البرلماني ومنها الجواز الدبلوماسي والحصانة التي قد تكون هي الإغراء الوحيد لهذا الأمر".