فاطمة يتيم
تتجه 7 دوائر في محافظة المحرق من إجمالي 8 دوائر لحسم المنافسات بالانتخابات البلدية المقررة 24 نوفمبر من الجولة الأولى، بسبب قلة المترشحين الذين تصل أعدادهم إلى 5 مرشحين في كل من الدائرة الأولى، والثانية، والرابعة، والخامسة، والسابعة.
بينما وصل عددهم إلى 3 مرشحين فقط في الدائرة الثامنة، ومرشحان اثنان في الدائرة السادسة، في حين تتجه الثالثة لجولة إعادة مع وجود 7 متنافسين على المقعد، بالإضافة إلى وجود مرشحين بلديين غير معروفين في بعض دوائر المحرق، مقابل دوائر أخرى فيها مترشحين معروفين للأهالي، ولهم إنجازاتهم على مدى السنوات الماضية.
وتكون الخيارات هنا واضحة وميسرة للناخب، وتصل نسبة التصويت إلى 50%، ولا تكون هناك حاجة للإعادة في الانتخابات.
يذكر أن في الدائرة الأولى يتنافس 5 مترشحين، ومن المتوقع أن تحسم الدائرة من الجولة الأولى، ويمثلها المترشحون جمال أمين، عبدالله علي، عبدالله السهلي، خالد بوعلاي، ووحيد المناعي.
ويتنافس في الدائرة الثانية 5 مترشحين أيضاً، ويمثلها المترشحون نبيل عريفي، أنور البلوشي، وليد أمين، أحمد الحداد، وحسن الدوي، بينما يتنافس في السادسة المترشحان علي النصوح، وفاضل العود.
ويتواجه 5 مترشحين أخرين في الرابعة، هم فيصل العباسي، فهد ربيعة، يوسف العامر، غازي المرباطي، وليالي شهاب، ومثلهم في الخامسة، أحمد محمود، صالح بوهزاع، أنور الحريري، رمضان الملا، وطارق محمد، ومثلهم في السابعة، عادل الجار، علي الساعي، أحمد المقهوي، حنان سيف عربي، وعلي النايم.
بينما تشهد الدائرة الثامنة منافسة بين 3 مترشحين هم عبدالله الحرمي، رمزي القلاليف، وعبدالعزيز الكعبي، في حين تشهد الدائرة الثالثة زيادة عدد المرشحين بلدياً مقارنة بباقي الدوائر.
ويتنافس كل من محمد حمادة، راشد السندي، خالد الجابر، يحيى الشيخ، عبدالقادر محمود، محمد إبراهيم، وباسم مجدمي، حيث من المتوقع أن تخوض الدائرة في جولة ثانية وذلك نتيجة لعدد المرشحين، ما يشتت أصوات الناخبين.
{{ article.visit_count }}
تتجه 7 دوائر في محافظة المحرق من إجمالي 8 دوائر لحسم المنافسات بالانتخابات البلدية المقررة 24 نوفمبر من الجولة الأولى، بسبب قلة المترشحين الذين تصل أعدادهم إلى 5 مرشحين في كل من الدائرة الأولى، والثانية، والرابعة، والخامسة، والسابعة.
بينما وصل عددهم إلى 3 مرشحين فقط في الدائرة الثامنة، ومرشحان اثنان في الدائرة السادسة، في حين تتجه الثالثة لجولة إعادة مع وجود 7 متنافسين على المقعد، بالإضافة إلى وجود مرشحين بلديين غير معروفين في بعض دوائر المحرق، مقابل دوائر أخرى فيها مترشحين معروفين للأهالي، ولهم إنجازاتهم على مدى السنوات الماضية.
وتكون الخيارات هنا واضحة وميسرة للناخب، وتصل نسبة التصويت إلى 50%، ولا تكون هناك حاجة للإعادة في الانتخابات.
يذكر أن في الدائرة الأولى يتنافس 5 مترشحين، ومن المتوقع أن تحسم الدائرة من الجولة الأولى، ويمثلها المترشحون جمال أمين، عبدالله علي، عبدالله السهلي، خالد بوعلاي، ووحيد المناعي.
ويتنافس في الدائرة الثانية 5 مترشحين أيضاً، ويمثلها المترشحون نبيل عريفي، أنور البلوشي، وليد أمين، أحمد الحداد، وحسن الدوي، بينما يتنافس في السادسة المترشحان علي النصوح، وفاضل العود.
ويتواجه 5 مترشحين أخرين في الرابعة، هم فيصل العباسي، فهد ربيعة، يوسف العامر، غازي المرباطي، وليالي شهاب، ومثلهم في الخامسة، أحمد محمود، صالح بوهزاع، أنور الحريري، رمضان الملا، وطارق محمد، ومثلهم في السابعة، عادل الجار، علي الساعي، أحمد المقهوي، حنان سيف عربي، وعلي النايم.
بينما تشهد الدائرة الثامنة منافسة بين 3 مترشحين هم عبدالله الحرمي، رمزي القلاليف، وعبدالعزيز الكعبي، في حين تشهد الدائرة الثالثة زيادة عدد المرشحين بلدياً مقارنة بباقي الدوائر.
ويتنافس كل من محمد حمادة، راشد السندي، خالد الجابر، يحيى الشيخ، عبدالقادر محمود، محمد إبراهيم، وباسم مجدمي، حيث من المتوقع أن تخوض الدائرة في جولة ثانية وذلك نتيجة لعدد المرشحين، ما يشتت أصوات الناخبين.