فاطمة يتيمتتجه 4 دوائر في محافظة المحرق من إجمالي 8 دوائر لحسم المنافسات بالانتخابات النيابية المقررة 24 نوفمبر من الجولة الثانية.ويعود السبب في ذلك إلى زيادة أعداد المرشحين الذين تصل أعدادهم إلى 11 مرشحاً في كل من الدائرة الخامسة، والسابعة.ووصل العدد إلى 9 مرشحين في الدائرة الثانية، و8 مرشحين في الدائرة الثامنة، حيث من المتوقع أن تخوض الدوائر الأربع جولة ثانية وذلك نتيجة لعدد المرشحين، مما يؤدي إلى تشتيت أصوات الناخبين.يذكر أنه يتنافس في الدائرة الخامسة 11 مترشحاً، حيث من المتوقع أن تخوض الدائرة جولة ثانية، ويمثلها المترشحون أحمد العباسي، محمد الجودر، محمود المحمود، هنادي الجودر، أحمد يوسف، محمد الفرج، نواف أحمد، إبراهيم بوجيري، نورة الخاطر، خالد بوعنق، وسعد محبوب، ومثلهم في الدائرة السابعة، علي المقلة، حسن إسماعيل، راشد جلال، عبدالله البستكي، راشد البنزايد، صباح الدوسري، عمار قمبر، سليمة العرادي، يوسف عبدالغفار، نجيب الضو، وعلي الأنصاري.ويتنافس في الدائرة الثانية 9 مترشحين هم، إبراهيم النفيعي، إبراهيم الحمادي، محمد ناجي، بشار فخرو، ليلى المحميد، هدى المحمود، محمد آل سنان، صالح النعيمي، وعبدالرحمن زيمان، أما في الثامنة يتنافس 8 مرشحين هم، عبدالله بوغمار، عبدالرحمن بوعلي، طلال سعود، سمير الخادم، رائد الأحمد، مبارك مخيمر، محمد العمادي، ويوسف الذوادي، حيث من المحتمل أن تدخل الدائرتان هما أيضاً جولة إعادة.في حين تتجه الدوائر الأولى، والثالثة، والرابعة، والسادسة لحسم المنافسات النيابية من الجولة الأولى ويعود السبب في ذلك إلى قلة المترشحين الذين تصل أعدادهم إلى 6 مرشحين في كل من الدائرة الثالثة والسادسة، بينما وصل عددهم إلى 5 مرشحين في الدائرة الأولى، و3 مرشحين فقط في الدائرة الرابعة.ويتواجه كل من، علي بوفرسن، محمد الحسيني، محمد المطوع، حمد الكوهجي، وعيسى الحسن، في الدائرة الأولى، بينما يتنافس 6 مترشحين في الدائرة الثالثة هم، محمد عيسى، لبنى الحسن، نجم آل سنان، عيسى مسيفر، أحمد الكويتي، ومحمد العليوي، ومثلهم في السادسة، تغريد علوي، منى الحايكي، حسن السماهيجي، هشام العشيري، أزهار علي مكي، وأنس عتيق.بينما تشهد الدائرة الرابعة منافسة بين 3 مترشحين فقط هم هشام العوضي، محمد خيامي، وعيسى الكوهجي.ويوجد بعض المترشحين للمجلس النيابي غير معروفين في بعض دوائر المحرق، مقابل دوائر أخرى فيها مترشحين معروفين للأهالي، ولهم إنجازاتهم على مدى السنوات الماضية، حيث تكون الخيارات هنا واضحة وميسرة للناخب، وتصل نسبة التصويت إلى 50%، ولا تكون هناك حاجة للإعادة في الانتخابات.
{{ article.visit_count }}
970x90
{{ article.article_title }}
970x90