قال المترشح النيابي حمد الكوهجي بمحافظة المحرق الدائرة الأولى، إن برنامجه الانتخابي تحت شعار "أنتم أولاً" يهدف إلى سن وتعديل التشريعات التي تحتاجها البحرين لتواكب المتطلبات الضرورية للمواطن، ومراقبة أداء الجهات الحكومية ومحاسبة المقصرين، بالإضافة إلى تشريع القوانين التي تساهم في النهوض بمستوى الفرد المعيشي والصحي والاقتصادي وصولاً للرفاهية والحياة الكريمة وذلك من خلال ضمان الحقوق والحريات والديمقراطية وجعل العمل البرلماني خدمة لكافة الشعب.
وأوضح المرشح النيابي حمد الكوهجي، أن برنامجه الانتخابي ينقسم إلى ثلاثة عشر محوراً، حيث يتمثل المحور الاقتصادي في رسم سياسة اقتصادية واجتماعية تحقق طموحات ومتطلبات المواطن للقضاء على الفقر والعمل على وضع قوانين تعالج المسائل الاقتصادية، فيما يؤكد المحور السياسي على ثوابت الدولة الديمقراطية التي يحكمها القانون والشريعة الإسلامية.
وقال الكوهجي: "سأعمل على مكافحة الفساد والمفسدين في أي مكان في أجهزة الدولة، من خلال الرقابة البرلمانية الواسعة للتأكد من تنفيذ القانون ومتابعة الأعمال التي يؤديها المكلفون بالخدمة العامة، وتسريع العمل بكل ما يعزز مشاريع القضاء على الرشوة، ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب".
وفيما يتعلق بقطاع الإسكان، فقد أكد المترشح النيابي حمد الكوهجي أنه "من حق كل مواطن الحصول على سكن متحضر يحظى فيه بكافة الخدمات، وبدورنا سنعمل على المطالبة بزيادة المشاريع الإسكانية ووضع الحلول المناسبة للمشاكل الإسكانية بالتعاون مع الهيئات المختصة. أما قطاع التعليم فإننا سوف نطالب بإعداد خطة منهجية متكاملة من قبل أصحاب الاختصاص للنهوض بالواقع التربوي والتعليمي على مختلف المستويات التعليمية مع وضع خطة مدروسة باحتياجات سوق العمل".
ونوه الكوهجي إلى ضرورة تشجيع الاستثمار في البنية التحتية والخدمات التي تقدمها الدولة من أجل خدمة الواقع الخدمي والبنى التحتية، فيما يجب تطوير المنظومة الصحية من خلال إنشاء مظلة متكاملة للرعاية الصحية والضمان والتأمين الصحي لكل مواطن كنوع من أنواع التكافل الاجتماعي وإرساء مبدأ أن العلاج حق مكفول من الدولة لكل مواطن، كما أنه لا توجد تنمية بدون أمن يحمي المواطن والمؤسسات، ولذلك يجب النهوض بالمنظومة الأمنية للدولة بوضع كافة المعايير الأمنية الحديثة.
وشدد المرشح النيابي حمد الكوهجي، على "أهمية تطوير المركز الاجتماعي للمرأة وتحقيق دولة المؤسسات من خلال قانون تتساوى فيه الحقوق والواجبات بحيث تشارك المرأة في مواقع صنع القرار اعتماداً على الكفاءة العلمية لها، فنحن لا نستطيع أن نغفل عن دور نصف المجتمع في تنميته".
واختتم المرشح النيابي حمد الكوهجي بتأكيده على أهمية إيجاد سبل وطرق جديدة تستوعب الخريجين الجدد وإيجاد فرص عمل لهم والقضاء على البطالة عن طريق برامج مدروسة وخطط متكاملة تتبناها الدولة علاوة على دعم البنى التحتية للأنشطة الرياضية.
وأوضح المرشح النيابي حمد الكوهجي، أن برنامجه الانتخابي ينقسم إلى ثلاثة عشر محوراً، حيث يتمثل المحور الاقتصادي في رسم سياسة اقتصادية واجتماعية تحقق طموحات ومتطلبات المواطن للقضاء على الفقر والعمل على وضع قوانين تعالج المسائل الاقتصادية، فيما يؤكد المحور السياسي على ثوابت الدولة الديمقراطية التي يحكمها القانون والشريعة الإسلامية.
وقال الكوهجي: "سأعمل على مكافحة الفساد والمفسدين في أي مكان في أجهزة الدولة، من خلال الرقابة البرلمانية الواسعة للتأكد من تنفيذ القانون ومتابعة الأعمال التي يؤديها المكلفون بالخدمة العامة، وتسريع العمل بكل ما يعزز مشاريع القضاء على الرشوة، ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب".
وفيما يتعلق بقطاع الإسكان، فقد أكد المترشح النيابي حمد الكوهجي أنه "من حق كل مواطن الحصول على سكن متحضر يحظى فيه بكافة الخدمات، وبدورنا سنعمل على المطالبة بزيادة المشاريع الإسكانية ووضع الحلول المناسبة للمشاكل الإسكانية بالتعاون مع الهيئات المختصة. أما قطاع التعليم فإننا سوف نطالب بإعداد خطة منهجية متكاملة من قبل أصحاب الاختصاص للنهوض بالواقع التربوي والتعليمي على مختلف المستويات التعليمية مع وضع خطة مدروسة باحتياجات سوق العمل".
ونوه الكوهجي إلى ضرورة تشجيع الاستثمار في البنية التحتية والخدمات التي تقدمها الدولة من أجل خدمة الواقع الخدمي والبنى التحتية، فيما يجب تطوير المنظومة الصحية من خلال إنشاء مظلة متكاملة للرعاية الصحية والضمان والتأمين الصحي لكل مواطن كنوع من أنواع التكافل الاجتماعي وإرساء مبدأ أن العلاج حق مكفول من الدولة لكل مواطن، كما أنه لا توجد تنمية بدون أمن يحمي المواطن والمؤسسات، ولذلك يجب النهوض بالمنظومة الأمنية للدولة بوضع كافة المعايير الأمنية الحديثة.
وشدد المرشح النيابي حمد الكوهجي، على "أهمية تطوير المركز الاجتماعي للمرأة وتحقيق دولة المؤسسات من خلال قانون تتساوى فيه الحقوق والواجبات بحيث تشارك المرأة في مواقع صنع القرار اعتماداً على الكفاءة العلمية لها، فنحن لا نستطيع أن نغفل عن دور نصف المجتمع في تنميته".
واختتم المرشح النيابي حمد الكوهجي بتأكيده على أهمية إيجاد سبل وطرق جديدة تستوعب الخريجين الجدد وإيجاد فرص عمل لهم والقضاء على البطالة عن طريق برامج مدروسة وخطط متكاملة تتبناها الدولة علاوة على دعم البنى التحتية للأنشطة الرياضية.