مروة غلام
قام مجهولون بالتعدي على إعلانات مترشحي الدائرة الثالثة نيابياً "راشد السندي ومحمد عيسى ومحمد العليوي" حيث قاموا بتمزيق الإعلانات الموجودة على الطريق وإتلافها .
وقال المترشح محمد العليوي "كل مايمكنني قوله هو الله يسامحه ولكني لا أحمل بقلبي سوء نية تجاه أحد ولانية لي لرفع شكوى لأي جهة مسؤولة لكني أنصح المترشحين بالثبات على الروح الرياضية وتقبل المنافسة بشكل شريف وبرأيي الشخصي أنه من يلجأ الى هذه الأساليب هو شخص ضعيف لاقوة له".
وأضاف "لا أعتبر هذا الموقف الوحيد الحاصل لي في الدائرة فهناك من قام بتحريك صور إعلاناتي و وضع إعلاناته بالمقدمة وأيضاً هناك من قام بلصق إعلاناته الصغيرة فوق إعلانات ترشحي والتي استأذنت من أصحاب البنايات بالدائرة لأقوم بلصقها".
وقال المترشح محمد عيسى "شوارع الدائرة أمان ويمكن اعتبار الموقف حاصل من أطفال صغار يلعبون بالقرب من هذه الإعلانات ولا أعتبر من هذا الموقف أن هناك من يستهدفني لأن هذا الإعلان الوحيد الذي تم إتلافه وهو صغير ليس بحجم الإعلانات الكبيرة الموضوعه على أطراف الشارع".
كما قال راشد السندي "تفاجأت في طريقي لأحد المجالس بالدائرة أن الإعلانات الموجودة على طرف الطريق تم إتلافها وقابلت عامل أجنبي هناك أخبرني أنهم حوالي أربعة شباب يدورون حول هذه الإعلانات ويقومون بإتلافها وحاول منعهم لكن دون جدوى كما إني لم أستطع أن اتعرف على هوية المجني في هذا الشأن".
قام مجهولون بالتعدي على إعلانات مترشحي الدائرة الثالثة نيابياً "راشد السندي ومحمد عيسى ومحمد العليوي" حيث قاموا بتمزيق الإعلانات الموجودة على الطريق وإتلافها .
وقال المترشح محمد العليوي "كل مايمكنني قوله هو الله يسامحه ولكني لا أحمل بقلبي سوء نية تجاه أحد ولانية لي لرفع شكوى لأي جهة مسؤولة لكني أنصح المترشحين بالثبات على الروح الرياضية وتقبل المنافسة بشكل شريف وبرأيي الشخصي أنه من يلجأ الى هذه الأساليب هو شخص ضعيف لاقوة له".
وأضاف "لا أعتبر هذا الموقف الوحيد الحاصل لي في الدائرة فهناك من قام بتحريك صور إعلاناتي و وضع إعلاناته بالمقدمة وأيضاً هناك من قام بلصق إعلاناته الصغيرة فوق إعلانات ترشحي والتي استأذنت من أصحاب البنايات بالدائرة لأقوم بلصقها".
وقال المترشح محمد عيسى "شوارع الدائرة أمان ويمكن اعتبار الموقف حاصل من أطفال صغار يلعبون بالقرب من هذه الإعلانات ولا أعتبر من هذا الموقف أن هناك من يستهدفني لأن هذا الإعلان الوحيد الذي تم إتلافه وهو صغير ليس بحجم الإعلانات الكبيرة الموضوعه على أطراف الشارع".
كما قال راشد السندي "تفاجأت في طريقي لأحد المجالس بالدائرة أن الإعلانات الموجودة على طرف الطريق تم إتلافها وقابلت عامل أجنبي هناك أخبرني أنهم حوالي أربعة شباب يدورون حول هذه الإعلانات ويقومون بإتلافها وحاول منعهم لكن دون جدوى كما إني لم أستطع أن اتعرف على هوية المجني في هذا الشأن".