- حلول اقتصادية مبتكرة.. معالجة لـ "الإسكان".. وبحرنة الوظائف
...
أكد عضو المجلس البلدي عبدالله عاشور والمرشح النيابي عن الدائرة السادسة بالمحافظة الشمالية أن جدية العمل النيابي ينطلق من وضوح الرؤية وواقعية الطرح وترجمة التطلعات عبر برنامج انتخابيٍ شاملٍ وقابل للتطبيق على أرض الواقع، مؤكداً أنه وضع برنامجهُ ضمن مزيجٍ من آراء وتطلعات الأهالي،بالإضافة إلى استنتاجاتٍ خلص لها من خلال تجربته الممتدة في العمل البلدي والميداني وشكلت مرآة لتبيان القصور الذي يتطلب دعماً تشريعياً وقانونياً لاستكماله.
وأكد عاشور أنه صاغ برنامجه ضمن رؤية تنطلق بـ "خطى الإصلاح والتطوير" وتمثلت في محاور أساسية عشرة، تعددت في مضامينها، غير أنها اجتمعت في دورانها حول "المواطن" الذي يشكل محور التنمية والتطوير، مضيفاً" ذلك دفعني لوضع الهاجس الأول لدى المواطنين على رأس عملي، والمتمثل في المحور الاقتصادي، الذي أسعى من خلاله بشكل أساسي لإزالة الهواجس المعيشية لدى المواطنين بالسعي لإعادة النظر في موضوع الضريبة المضافة كخيار أو كنسبة، مع السعي لزيادة الاعتمادات المالية في الميزانية المتعلقة بالرواتب والمعاشات التقاعدية، إلى جانب العمل على زيادة سلة الدعم المخصص للمواطنين".
وتعهد عاشور عبر برنامجه الانتخابي بتقديم رؤية مختلفة لمعالجة الملف الإسكاني، منطلقاً بذلك من تجربته الميدانية البلدية، التي جعلته أكثر قرباً للوضع الحقيقي الذي يشكو منه الناس، نظراً لتواصله المستمر معهم طوال 4 سنوات خلت، مؤكداً أن رؤيته تحمل حلولاً بديلة من ضمنها استغلال المساحات الخالية التي رصدها، والتي ستكمن وزارة الإسكان من تلبية الطلبات الإسكانية، مع مراعاة النسيج الاجتماعي، كما هو الحال في مشروع الرملي السكني الذي ينبغي أن يستوعب طلبات أهالي عالي لأحقيتهم في ذلك.
وأكد أنه ينوي تقديم رؤية متكاملة بشأن البحث عن مصادر للدخل بطريقة مبتكرة تقوم على تشجيع الاستثمار، وأخذ المبادرة ضمن حلول فعالة تنطلق من تقديم كافة التسهيلات للمستثمرين المواطنين عبر التشريع، ودعم أصحاب المشاريع المتوسطة والصغيرة، والذين يشكلون العصب الأساسي للاقتصاد الوطني، باعتبارهم المحركين الأساسيين للتداول في السوق من خلال السلع والخدمات.
وذكر أنه سيتبنى طرحاً برلمانياً في مجال التعليم، يقوم على تعزيز تواجد الكادر البحريني في السلك التعليمي، وجعل الكفاءات البحرينية المؤهلة الخيار الأول بدلاً من الاستعانة بالوافدين، بالإضافة إلى تقديم المقترحات والدفع باتجاه إيجاد مدارس ثانوية في مناطق "سادسة الشمالية" لكون ذلك مطلباً ملحاً لدى الأهالي.
ولفت إلى أنه سيضع نصب عينه تطوير البنى التحتية خصوصاً في ظل المشكلات التي تعاني منها الشوارع والطرقات المتهالكة، لاسيما في مواسم الأمطار، والتي تجر نحو الحاجة لتطوير قنوات الصرف الصحي، إلى جانب العمل على توفير بيئة نظيفة كتعزيز الرقعة الخضراء، واستغلال المساحات الخالية لتكون حدائق وملاعب شعبية عامة ومتنفساً للأهالي.
وأكد أن برنامجه الانتخابي لم يغفل الملف الصحي الذي تزداد أهميته في وقت تتصاعد الشكاوى نتيجة لشح الأدوية في المستشفيات والمراكز الحكومية، إلى جانب وجود طوابير من الأطباء الخريجين المؤهلين والذين ينتظرون دورهم في التوظيف، مؤكداً أنه سيحرص على تبني هذا الملف، بمعية ملف البطالة الذي عبر عن عزمه بأن يدفعه بمعالجته بوتيرة أسرع لاستيعاب الكفاءات المؤهلة من البحرينيين.
وأضاف: "سجلت عهداً من خلال برنامجي الانتخابي أن أقف مع حقوق المتقاعدين، وسأترجم ذلك عبر مواقفي تحت قبة البرلمان، فلهذه الفئة أن تشعر بالراحة من عقود من العمل في سبيل بناء الوطن".
وعبر عن حرصهِ الجاد في زيادة دعم المؤسسات المتعلقة بالشباب، والمتمثلة في المراكز والأندية الشبابية والرياضية، والعمل على زيادة مواردهم عبر تسهيل إجراءات الاستثمار بالأندية للقيام بالدور المنوط بهم على أكمل وجه.
...
أكد عضو المجلس البلدي عبدالله عاشور والمرشح النيابي عن الدائرة السادسة بالمحافظة الشمالية أن جدية العمل النيابي ينطلق من وضوح الرؤية وواقعية الطرح وترجمة التطلعات عبر برنامج انتخابيٍ شاملٍ وقابل للتطبيق على أرض الواقع، مؤكداً أنه وضع برنامجهُ ضمن مزيجٍ من آراء وتطلعات الأهالي،بالإضافة إلى استنتاجاتٍ خلص لها من خلال تجربته الممتدة في العمل البلدي والميداني وشكلت مرآة لتبيان القصور الذي يتطلب دعماً تشريعياً وقانونياً لاستكماله.
وأكد عاشور أنه صاغ برنامجه ضمن رؤية تنطلق بـ "خطى الإصلاح والتطوير" وتمثلت في محاور أساسية عشرة، تعددت في مضامينها، غير أنها اجتمعت في دورانها حول "المواطن" الذي يشكل محور التنمية والتطوير، مضيفاً" ذلك دفعني لوضع الهاجس الأول لدى المواطنين على رأس عملي، والمتمثل في المحور الاقتصادي، الذي أسعى من خلاله بشكل أساسي لإزالة الهواجس المعيشية لدى المواطنين بالسعي لإعادة النظر في موضوع الضريبة المضافة كخيار أو كنسبة، مع السعي لزيادة الاعتمادات المالية في الميزانية المتعلقة بالرواتب والمعاشات التقاعدية، إلى جانب العمل على زيادة سلة الدعم المخصص للمواطنين".
وتعهد عاشور عبر برنامجه الانتخابي بتقديم رؤية مختلفة لمعالجة الملف الإسكاني، منطلقاً بذلك من تجربته الميدانية البلدية، التي جعلته أكثر قرباً للوضع الحقيقي الذي يشكو منه الناس، نظراً لتواصله المستمر معهم طوال 4 سنوات خلت، مؤكداً أن رؤيته تحمل حلولاً بديلة من ضمنها استغلال المساحات الخالية التي رصدها، والتي ستكمن وزارة الإسكان من تلبية الطلبات الإسكانية، مع مراعاة النسيج الاجتماعي، كما هو الحال في مشروع الرملي السكني الذي ينبغي أن يستوعب طلبات أهالي عالي لأحقيتهم في ذلك.
وأكد أنه ينوي تقديم رؤية متكاملة بشأن البحث عن مصادر للدخل بطريقة مبتكرة تقوم على تشجيع الاستثمار، وأخذ المبادرة ضمن حلول فعالة تنطلق من تقديم كافة التسهيلات للمستثمرين المواطنين عبر التشريع، ودعم أصحاب المشاريع المتوسطة والصغيرة، والذين يشكلون العصب الأساسي للاقتصاد الوطني، باعتبارهم المحركين الأساسيين للتداول في السوق من خلال السلع والخدمات.
وذكر أنه سيتبنى طرحاً برلمانياً في مجال التعليم، يقوم على تعزيز تواجد الكادر البحريني في السلك التعليمي، وجعل الكفاءات البحرينية المؤهلة الخيار الأول بدلاً من الاستعانة بالوافدين، بالإضافة إلى تقديم المقترحات والدفع باتجاه إيجاد مدارس ثانوية في مناطق "سادسة الشمالية" لكون ذلك مطلباً ملحاً لدى الأهالي.
ولفت إلى أنه سيضع نصب عينه تطوير البنى التحتية خصوصاً في ظل المشكلات التي تعاني منها الشوارع والطرقات المتهالكة، لاسيما في مواسم الأمطار، والتي تجر نحو الحاجة لتطوير قنوات الصرف الصحي، إلى جانب العمل على توفير بيئة نظيفة كتعزيز الرقعة الخضراء، واستغلال المساحات الخالية لتكون حدائق وملاعب شعبية عامة ومتنفساً للأهالي.
وأكد أن برنامجه الانتخابي لم يغفل الملف الصحي الذي تزداد أهميته في وقت تتصاعد الشكاوى نتيجة لشح الأدوية في المستشفيات والمراكز الحكومية، إلى جانب وجود طوابير من الأطباء الخريجين المؤهلين والذين ينتظرون دورهم في التوظيف، مؤكداً أنه سيحرص على تبني هذا الملف، بمعية ملف البطالة الذي عبر عن عزمه بأن يدفعه بمعالجته بوتيرة أسرع لاستيعاب الكفاءات المؤهلة من البحرينيين.
وأضاف: "سجلت عهداً من خلال برنامجي الانتخابي أن أقف مع حقوق المتقاعدين، وسأترجم ذلك عبر مواقفي تحت قبة البرلمان، فلهذه الفئة أن تشعر بالراحة من عقود من العمل في سبيل بناء الوطن".
وعبر عن حرصهِ الجاد في زيادة دعم المؤسسات المتعلقة بالشباب، والمتمثلة في المراكز والأندية الشبابية والرياضية، والعمل على زيادة مواردهم عبر تسهيل إجراءات الاستثمار بالأندية للقيام بالدور المنوط بهم على أكمل وجه.