أصدرت إدارة الأوقاف الجعفرية تعميماً إلى أئمة ومؤذني المساجد وخطباء المنابر بضرورة الالتزام بالتعليمات الصادرة من اللجنة العليا للإشراف على لسلامة الانتخابات وبناء على كتاب من رئيس اللجنة وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي بن عبد الله آل خليفة.
وجاء في التعميم أنه بناء على قرار منع تنظيم وعقد الاجتماعات الانتخابية وإلقاء الخطب الانتخابية في دور العبادة، فإن الإدارة تنبه الأئمة ومؤذني المساجد وخطباء المنابر بعدم السماح للمترشحين بالإمامة والأذان والخطابة، وكذلك عدم استخدام المساجد والجوامع والمآتم وملاحقها لأغراض الدعاية الانتخابية بكافة أشكالها.
ونصت المادة 22/ب من المرسوم بقانون رقم "15" لسنة 2002 بشأن قانون مجلسي الشورى والنواب وتعديلاته على: "يمنع تنظيم وعقد الاجتماعات الانتخابية وإلقاء الخطب الانتخابية في دور العبادة والجامعات والمعاهد العلمية والمدارس الحكومية والخاصة والميادين والشوارع والطرق العامة وكذلك في الأبنية التي تشغلها الوزارات والإدارات التابعة لها والأجهزة الملحقة بها والهيئات والمؤسسات العامة".
{{ article.visit_count }}
وجاء في التعميم أنه بناء على قرار منع تنظيم وعقد الاجتماعات الانتخابية وإلقاء الخطب الانتخابية في دور العبادة، فإن الإدارة تنبه الأئمة ومؤذني المساجد وخطباء المنابر بعدم السماح للمترشحين بالإمامة والأذان والخطابة، وكذلك عدم استخدام المساجد والجوامع والمآتم وملاحقها لأغراض الدعاية الانتخابية بكافة أشكالها.
ونصت المادة 22/ب من المرسوم بقانون رقم "15" لسنة 2002 بشأن قانون مجلسي الشورى والنواب وتعديلاته على: "يمنع تنظيم وعقد الاجتماعات الانتخابية وإلقاء الخطب الانتخابية في دور العبادة والجامعات والمعاهد العلمية والمدارس الحكومية والخاصة والميادين والشوارع والطرق العامة وكذلك في الأبنية التي تشغلها الوزارات والإدارات التابعة لها والأجهزة الملحقة بها والهيئات والمؤسسات العامة".