خالد الطيب
طالب الرئيس التنفيذي لجمعية حفظ النعمة ثورة الظاعن، المترشحين، بأن يبادروا بالتواصل مع الجمعية في حالة وجود زيادة في أعداد الوجبات المقدمة في المقرات والمجالس الانتخابية، مبينة صعوبة قدرة الجمعية بجميع المترشحين للتأكد من وجود تلك الزيادة من عدمها.
وأكدت على ضرورة أن يفكر المترشح في جميع جوانب عمله الانتخابي ولا يكتفي بتركيزه على الفوز وجمع اصوات الناخبين بل عليه أن يركز حتى على الجوانب البسيطة والمهم كتقليل الإهدار.
وأضافت الظاعن "لا يمكننا تأكيد وجود الإهدار في جميع المقرات، فالبعض قد ينقص لديه الطعام بدلاً أن يزيد لذلك نتمنى من الجميع التواصل مع الخط الساخن الخاص بالجمعية 33499499".
فيما قال مترشح ثالثة الجنوبية د.محمد الحوسني "إن ضيافة الضيوف عادة تميز العرب عن غيرهم كونهم أهل الكرم والضيافة حتى لو كان ذلك على سبيل الهدر، فأن يزيد الطعام خير من أن ينقص لذلك نشاهد مشاهد التبذير في المقرات الانتخابية، لكن يجب على المترشح أن يراعي أن الطعام لايكون على عدد أفراد الناخبين فليس كل من حضر جاء ليأكل بل العديد منهم والأغلبية قدموا لمشاهدة المترشح ومناقشة برنامجه الإنتخابي".
وأضاف "أن ما تقوم به الجمعيات مثل جمعية حفظ النعمة هو عين الصواب، ويجب عليهم كجمعية أن لاينتظروا بعد أن يحصل الإهدار بل ان يستبقوا ذلك ونحن كمترشحين مستعدين للتعاون بشكل كبير في حالة وجود أي طعام زائد ليعاد استهلاكه من قبل المحتاجين".
فيما قال محمد الكويتي "أحياناً نضع في مقراتنا أطباق ومأكولات بأعداد تقديرية للحضور وفي بعض الأحيان يزيد الطعام، فلا نعرف كيف نتصرف فيه، خصوصاً أننا لانريد أن نقصر في حق الضيف وفي ذات الوقت لانريد أن نهدر في الطعام، لذلك نحن كمترشحين نشد على أيدي جمعيات جمع الطعام وسنتعاون معهم مستقبلاً في حالة وجدت أي زيادة".
وأكد نضال الشوملي مترشح رابعة الشمالية "أن المترشحين مستعدين للتواصل مع كافة الجهات التي تريد حفظ النعمة، فالنعمة لا تدوم وعلى كل شخص وليس فقط المترشح عليه أن يقلل هدر الطعام".
وأضاف "أن الهدر كنا نشاهده سابقاً في العديد من المقرات الانتخابية ونتمنى أن لا يكون هناك هدر هذه السنة، والبادرة التي قامت بها جمعية حفظ النعمة هي بادرة طيبة".
طالب الرئيس التنفيذي لجمعية حفظ النعمة ثورة الظاعن، المترشحين، بأن يبادروا بالتواصل مع الجمعية في حالة وجود زيادة في أعداد الوجبات المقدمة في المقرات والمجالس الانتخابية، مبينة صعوبة قدرة الجمعية بجميع المترشحين للتأكد من وجود تلك الزيادة من عدمها.
وأكدت على ضرورة أن يفكر المترشح في جميع جوانب عمله الانتخابي ولا يكتفي بتركيزه على الفوز وجمع اصوات الناخبين بل عليه أن يركز حتى على الجوانب البسيطة والمهم كتقليل الإهدار.
وأضافت الظاعن "لا يمكننا تأكيد وجود الإهدار في جميع المقرات، فالبعض قد ينقص لديه الطعام بدلاً أن يزيد لذلك نتمنى من الجميع التواصل مع الخط الساخن الخاص بالجمعية 33499499".
فيما قال مترشح ثالثة الجنوبية د.محمد الحوسني "إن ضيافة الضيوف عادة تميز العرب عن غيرهم كونهم أهل الكرم والضيافة حتى لو كان ذلك على سبيل الهدر، فأن يزيد الطعام خير من أن ينقص لذلك نشاهد مشاهد التبذير في المقرات الانتخابية، لكن يجب على المترشح أن يراعي أن الطعام لايكون على عدد أفراد الناخبين فليس كل من حضر جاء ليأكل بل العديد منهم والأغلبية قدموا لمشاهدة المترشح ومناقشة برنامجه الإنتخابي".
وأضاف "أن ما تقوم به الجمعيات مثل جمعية حفظ النعمة هو عين الصواب، ويجب عليهم كجمعية أن لاينتظروا بعد أن يحصل الإهدار بل ان يستبقوا ذلك ونحن كمترشحين مستعدين للتعاون بشكل كبير في حالة وجود أي طعام زائد ليعاد استهلاكه من قبل المحتاجين".
فيما قال محمد الكويتي "أحياناً نضع في مقراتنا أطباق ومأكولات بأعداد تقديرية للحضور وفي بعض الأحيان يزيد الطعام، فلا نعرف كيف نتصرف فيه، خصوصاً أننا لانريد أن نقصر في حق الضيف وفي ذات الوقت لانريد أن نهدر في الطعام، لذلك نحن كمترشحين نشد على أيدي جمعيات جمع الطعام وسنتعاون معهم مستقبلاً في حالة وجدت أي زيادة".
وأكد نضال الشوملي مترشح رابعة الشمالية "أن المترشحين مستعدين للتواصل مع كافة الجهات التي تريد حفظ النعمة، فالنعمة لا تدوم وعلى كل شخص وليس فقط المترشح عليه أن يقلل هدر الطعام".
وأضاف "أن الهدر كنا نشاهده سابقاً في العديد من المقرات الانتخابية ونتمنى أن لا يكون هناك هدر هذه السنة، والبادرة التي قامت بها جمعية حفظ النعمة هي بادرة طيبة".