أشادت النائب رؤى الحايكي والمرشحة عن الدائرة السابعة بالمحافظة الجنوبية بمضامين الخطاب السامي الذي صدر عن صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والذي أكد جلالته خلاله على إسهامات البحرين في تعزيز السلام والتسامح والتعايش عبر العالم، وذلك في كلمة مسجلة بمناسبة تدشين كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي) في جامعة سابينزا بروما.
وذكرت أن جلالة الملك المفدى بات الرمزية المثالية لأبرز الدعاة للسلام والتعايش بين الأمم، حيث تصدرت تلك الدعوات والتوجيهات الرامية لتعزيز السلم، ونشر المحبة بين الأمم، وعبر عنها بإيجاد مؤسسات وفعاليات وممارسات عملية أصبحت محلَ تقدير وإعجاب مجتمعات ودول العالم.
ولفتت إلى أن جلالته وضعَ يده على محور السلام والتعايش بين الشعوب، من خلال تأكيده على الوصول إلى قلوب وعقول الشباب في جميع بقاع العالم، وتوفير المعرفة والإلهام اللازمين لتعزيز التعايش السلمي والمحبة، مؤكدة أن المعرفة هي منطلق للتقارب، والوسيلة المثلى لزيادة العمق الإنساني في قلوب البشرية.
وأضافت"ليس مستغرباً أن يتمتع الشعب البحريني بهذا القدر من الإنسجام مع بعضه البعض، وبهذا المستوى من التقارب والتعايش، والانصهار في اللحمة الوطنية، والعمق المعرفي الذي يجعل من النسيج الاجتماعي قوة لا مثيل لها، نتيجة لوجود قائدٍ أبوي حكيم، يعزز القيم والمثل في نفوس أبناء شعبه، ويدعم بصورة لا محدودة كافة المساعي التي تعزز المعرفة والعلم في أوساط المجتمع البحريني".
وأكدت أن تلك المساعي ينبغي أن تدخل في المناهج التعليمية والتربوية، لتكون إحدى لبنات التنشئة الاجتماعية، مؤكدة دعوتها لكافة المؤسسات والجمعيات المعنية لتبني هذا النهج الملكي السامي، سعياً لبناء المجتمع بروح التآلف والتعايش وفي مد الجسور، بغية تعزيز التعايش والوحدة.
واعتبرت أن تدشين كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي يعتبر نقطة جديدة في سلسلة العطاءات الوطنية المضيئة، والتي سبقها تدشين مركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي، وفعاليات "هذه هي البحرين" التي تحظى بدعم مباشر من جلالة الملك المفدى، فضلاً عن "إعلان البحرين" لاستثمار الفكر في السلام والتنمية، وهي رسالة واضحة من البحرين للعالم، إنها ستبقى منارة للتعايش والتسامح.
{{ article.visit_count }}
وذكرت أن جلالة الملك المفدى بات الرمزية المثالية لأبرز الدعاة للسلام والتعايش بين الأمم، حيث تصدرت تلك الدعوات والتوجيهات الرامية لتعزيز السلم، ونشر المحبة بين الأمم، وعبر عنها بإيجاد مؤسسات وفعاليات وممارسات عملية أصبحت محلَ تقدير وإعجاب مجتمعات ودول العالم.
ولفتت إلى أن جلالته وضعَ يده على محور السلام والتعايش بين الشعوب، من خلال تأكيده على الوصول إلى قلوب وعقول الشباب في جميع بقاع العالم، وتوفير المعرفة والإلهام اللازمين لتعزيز التعايش السلمي والمحبة، مؤكدة أن المعرفة هي منطلق للتقارب، والوسيلة المثلى لزيادة العمق الإنساني في قلوب البشرية.
وأضافت"ليس مستغرباً أن يتمتع الشعب البحريني بهذا القدر من الإنسجام مع بعضه البعض، وبهذا المستوى من التقارب والتعايش، والانصهار في اللحمة الوطنية، والعمق المعرفي الذي يجعل من النسيج الاجتماعي قوة لا مثيل لها، نتيجة لوجود قائدٍ أبوي حكيم، يعزز القيم والمثل في نفوس أبناء شعبه، ويدعم بصورة لا محدودة كافة المساعي التي تعزز المعرفة والعلم في أوساط المجتمع البحريني".
وأكدت أن تلك المساعي ينبغي أن تدخل في المناهج التعليمية والتربوية، لتكون إحدى لبنات التنشئة الاجتماعية، مؤكدة دعوتها لكافة المؤسسات والجمعيات المعنية لتبني هذا النهج الملكي السامي، سعياً لبناء المجتمع بروح التآلف والتعايش وفي مد الجسور، بغية تعزيز التعايش والوحدة.
واعتبرت أن تدشين كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي يعتبر نقطة جديدة في سلسلة العطاءات الوطنية المضيئة، والتي سبقها تدشين مركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي، وفعاليات "هذه هي البحرين" التي تحظى بدعم مباشر من جلالة الملك المفدى، فضلاً عن "إعلان البحرين" لاستثمار الفكر في السلام والتنمية، وهي رسالة واضحة من البحرين للعالم، إنها ستبقى منارة للتعايش والتسامح.