أكد المرشح عن الدائرة الثانية بمحافظة المحرق المهندس بشار فخرو إن الثروة الحقيقية في أي دولة هي الثروة البشرية، وأهم ما فيها هم الشباب لأنهم طاقات وإمكانيات هائلة إن استغلت بشكل صحيح ستصنع النهضة والحضارة والإنجاز.
وأوضح أن الشباب اليوم يحتاج إلى الفرصة لإثبات قدراتهم، وأن يعطوا الأولية في الإسهام في بناء وطنهم، من خلال تمكين القيادات الجريئة المبدعة وأصحاب الطموح والكفاءة التواقون للنجاح والإبهار.
وأشار الى إن الاهتمام بالاستثمار في المشاريع يتوجب أن يكون مماثلاً للاستثمار في الشباب، مبيناً أن أهم هذه الاستثمار يجب أن يكون في التعليم، كإنشاء مدارس نموذجية ذكية تقدم مناهج تبني شخصية الطالب وتغرس فيه المبادئ والقيم وتساعده على استكشاف مهاراته وميوله، مؤكداً أن التطوير يجب أن لا يقتصر على مناهج الدراسة بل يشمل منهجية التعليم والتي هي أسلوب وطريقة التعليم المتبعة.
واكد أهمية تفعيل دور مجلس النواب التشريعي والرقابي بما يسهم في دعم الشباب للوصول للمناصب القيادية العليا، بالإضافة إلى تطوير القوانين والتشريعات المتعلقة بالتعليم الجامعي والعالي للارتقاء بجودة التعليم ومخرجات الجامعات وارتباطها باحتياجات سوق العمل.
وأوضح بإن استيراد المشاريع والأفكار والأنظمة والحلول من دول أخرى ليست دائماً خياراً عملياً، مبيناً أن ما ينجح هناك ليس بالضرورة سينجح في البحرين، وهذا لا يعني عدم الاطلاع عليها أو تهميش دورها، داعياً إلى بناء التجربة البحرينية الرائدة والنابعة من المجتمع التي تراعي احتياجاته وطموحاته وخصوصيته.
وأشار إلى أن البحرين وشعبها يملك الكثير ويستطيع أن يصل إلى العلا والطليعة من خلال العمل على الوصول لأهدافنا كفريق واحد من أجل وطن واحد وشعب واحد متكاتفين ومتعاونين ومتناسقين.
وأوضح أن الشباب اليوم يحتاج إلى الفرصة لإثبات قدراتهم، وأن يعطوا الأولية في الإسهام في بناء وطنهم، من خلال تمكين القيادات الجريئة المبدعة وأصحاب الطموح والكفاءة التواقون للنجاح والإبهار.
وأشار الى إن الاهتمام بالاستثمار في المشاريع يتوجب أن يكون مماثلاً للاستثمار في الشباب، مبيناً أن أهم هذه الاستثمار يجب أن يكون في التعليم، كإنشاء مدارس نموذجية ذكية تقدم مناهج تبني شخصية الطالب وتغرس فيه المبادئ والقيم وتساعده على استكشاف مهاراته وميوله، مؤكداً أن التطوير يجب أن لا يقتصر على مناهج الدراسة بل يشمل منهجية التعليم والتي هي أسلوب وطريقة التعليم المتبعة.
واكد أهمية تفعيل دور مجلس النواب التشريعي والرقابي بما يسهم في دعم الشباب للوصول للمناصب القيادية العليا، بالإضافة إلى تطوير القوانين والتشريعات المتعلقة بالتعليم الجامعي والعالي للارتقاء بجودة التعليم ومخرجات الجامعات وارتباطها باحتياجات سوق العمل.
وأوضح بإن استيراد المشاريع والأفكار والأنظمة والحلول من دول أخرى ليست دائماً خياراً عملياً، مبيناً أن ما ينجح هناك ليس بالضرورة سينجح في البحرين، وهذا لا يعني عدم الاطلاع عليها أو تهميش دورها، داعياً إلى بناء التجربة البحرينية الرائدة والنابعة من المجتمع التي تراعي احتياجاته وطموحاته وخصوصيته.
وأشار إلى أن البحرين وشعبها يملك الكثير ويستطيع أن يصل إلى العلا والطليعة من خلال العمل على الوصول لأهدافنا كفريق واحد من أجل وطن واحد وشعب واحد متكاتفين ومتعاونين ومتناسقين.