أكد المترشح النيابي للدائرة الثالثة بمحافظة المحرق نجم آل سنان، أنه سيعمل على إنشاء صالة مناسبات ومجلس لأهالي الدائرة ومواقف متعددة الطوابق، مبيناً أن تلك الأمور لازالت عالقة بسبب عدم تفهم بعض الجهات لاحتياجات الدائرة.
جاء ذلك، خلال افتتاح مقره الانتخابي الخميس، بحضور جمع من أهالي المنطقه، حيث أثيرت العديد من الملفات من ضمنها الصحة والإسكان والتعليم والتقاعد والعديد من الملفات الساخنة على أرض الواقع وكيفية التعامل معها وسبل التشريعات المختلفة.
وسلط آل سنان الضوء على بعض الملفات التي يجب تعديلها وبعض القوانين والتشريعات في الملفات المختلفة.
يذكر أن المترشح آل سنان، قدم من خلال تواصله وعمله مع الدائرة نماذج مختلفه خلال الأربع سنوات الماضية في المنطقة من خلال عمله كعضو بلدي لنفس الدائرة.
وطالب آل سنان، بتلبية احتياجاتهم وهمومهم وطموحاتهم المختلفة بتحسين الوضع المعيشي للمواطن وزيادة الرواتب، والاهتمام بالمتقاعدين بصفة خاصة لمالهم من حق علينا وما بذلوه طوال خدمتهم للوطن في شتي المجالات.
وأكد أن دخوله الإنتخابات النيابية، بمثابة إستكمال الجهود وتوظيف خبراتة وعلاقاتة مع الجهات الحكومية وكونه قريب من الأهالي فإنه قد درس الاحتياجات التي يعتني بها البرلمان من تحسين الخدمات والمستوى المعيشي وتقديم الخدمات الإسكانية المثالية والتشريعات الحكومية التي تكفل الحقوق وإيجاد كافة سبل تعزيز مصادر الدخل والتخلص من فكرة المساس بالمكتسبات الوطنية.
وأضاف مخاطباً أهالي الدائرة "أنتم أساس المشروع الإصلاحي وأنتم أساس دخولي ضمار المجلس النيابي ومن خلال سعينا لكم بكل ما أوتينا من قوة اعتمادا على استقلاليتنا ورغبتنا الصادقة في تحسين المستوى المعيشي للفرد ورفع مستوى التعليم وإيجاد الفرص الوظيفية برواتب مناسبة إضافة الى متابعة عدد من التوصيات التي طالبت بها ومازلت أصر عليها وتحدثت عنها في وسائل الإعلام مرارا وتكراراً".
وتابع آل سنان "سأصر على تحريك هذه الملفات بالمجلس النيابي من أجلكم أنتم، أنا ابنكم تجدوني دوما في خدمتكم".
وعن البرنامج الانتخابي، قال "إن يتكون من عدة محاور وجوانب مختلفة، أبرزها الاهتمام بالجانب الإعلامي ودوره في تعزيز الروح الوطنية ودعم الأسرة باعتبارها اللبنة الأولى في بناء المجتمع".
وأردف "الشباب لهم جانب كبير في البرنامج فهم من أهم المصادر في العمل ما يتطلب إيجاد فرص عمل مناسبة لهم ولقدراتهم، إلى جانب الاهتمام بدور المرأة التي تكون نصف المجتمع ومن حقها ممارسة حقها في العمل اللائق في شتى الميادين".
وقال "سأعمل على الاهتمام بالجانب التعليمي وتحسين المباني والتجهيزات وتدريب المعلمين وتطوير المناهج التي تتناسب مع العالمية الحالية وترسيخ القيم الأخلاقية وروح الانتماء الوطني لدى الناشئة ودعم المواهب المختلفة لديهم".
فيما أكد المستشار القانوني فريد غازي، على أهمية المشاركة الفعالة في الانتخابات وترجمتها عمليا من خلال عملية التصويت.
جاء ذلك، خلال افتتاح مقره الانتخابي الخميس، بحضور جمع من أهالي المنطقه، حيث أثيرت العديد من الملفات من ضمنها الصحة والإسكان والتعليم والتقاعد والعديد من الملفات الساخنة على أرض الواقع وكيفية التعامل معها وسبل التشريعات المختلفة.
وسلط آل سنان الضوء على بعض الملفات التي يجب تعديلها وبعض القوانين والتشريعات في الملفات المختلفة.
يذكر أن المترشح آل سنان، قدم من خلال تواصله وعمله مع الدائرة نماذج مختلفه خلال الأربع سنوات الماضية في المنطقة من خلال عمله كعضو بلدي لنفس الدائرة.
وطالب آل سنان، بتلبية احتياجاتهم وهمومهم وطموحاتهم المختلفة بتحسين الوضع المعيشي للمواطن وزيادة الرواتب، والاهتمام بالمتقاعدين بصفة خاصة لمالهم من حق علينا وما بذلوه طوال خدمتهم للوطن في شتي المجالات.
وأكد أن دخوله الإنتخابات النيابية، بمثابة إستكمال الجهود وتوظيف خبراتة وعلاقاتة مع الجهات الحكومية وكونه قريب من الأهالي فإنه قد درس الاحتياجات التي يعتني بها البرلمان من تحسين الخدمات والمستوى المعيشي وتقديم الخدمات الإسكانية المثالية والتشريعات الحكومية التي تكفل الحقوق وإيجاد كافة سبل تعزيز مصادر الدخل والتخلص من فكرة المساس بالمكتسبات الوطنية.
وأضاف مخاطباً أهالي الدائرة "أنتم أساس المشروع الإصلاحي وأنتم أساس دخولي ضمار المجلس النيابي ومن خلال سعينا لكم بكل ما أوتينا من قوة اعتمادا على استقلاليتنا ورغبتنا الصادقة في تحسين المستوى المعيشي للفرد ورفع مستوى التعليم وإيجاد الفرص الوظيفية برواتب مناسبة إضافة الى متابعة عدد من التوصيات التي طالبت بها ومازلت أصر عليها وتحدثت عنها في وسائل الإعلام مرارا وتكراراً".
وتابع آل سنان "سأصر على تحريك هذه الملفات بالمجلس النيابي من أجلكم أنتم، أنا ابنكم تجدوني دوما في خدمتكم".
وعن البرنامج الانتخابي، قال "إن يتكون من عدة محاور وجوانب مختلفة، أبرزها الاهتمام بالجانب الإعلامي ودوره في تعزيز الروح الوطنية ودعم الأسرة باعتبارها اللبنة الأولى في بناء المجتمع".
وأردف "الشباب لهم جانب كبير في البرنامج فهم من أهم المصادر في العمل ما يتطلب إيجاد فرص عمل مناسبة لهم ولقدراتهم، إلى جانب الاهتمام بدور المرأة التي تكون نصف المجتمع ومن حقها ممارسة حقها في العمل اللائق في شتى الميادين".
وقال "سأعمل على الاهتمام بالجانب التعليمي وتحسين المباني والتجهيزات وتدريب المعلمين وتطوير المناهج التي تتناسب مع العالمية الحالية وترسيخ القيم الأخلاقية وروح الانتماء الوطني لدى الناشئة ودعم المواهب المختلفة لديهم".
فيما أكد المستشار القانوني فريد غازي، على أهمية المشاركة الفعالة في الانتخابات وترجمتها عمليا من خلال عملية التصويت.