سماهر سيف اليزل
تفرد المرشح النيابي برابعة الجنوبية فيصل البوفلاح، بإضافة قسم ترفيهي بمقرة الانتخابي يضم "البيت الهزاز" ومكنة لعمل الفشار، ليصبح مقره بمثابة منتزه يضم كل أفراد العائلة خلال الندوات والاجتماعات.
وتشهد المقرات الانتخابية في المحافظة الجنوبية هذه الفترة نشاطاً واسعاً، بعد أن تم افتتاح عدد كبير منها وكان لكل مرشح ما يميزه في افتتاح المقر الخاص به حيث انتشرت أجواء مميزة وحماسية في دوائرها المختلفة.
كما شهدت جلسات جماعية بالإضافة إلى العديد من الفعاليات التي أقيمت في المقرات من حفلات العشاء والندوات واللقاءات التعريفية بين المرشح وأهالي الدائرة ، حيث يستغل المرشحون هذه الفرصة لجذب أكبر عدد ممكن من الناخبين إلى داخل المقرات ليتنافسوا في الأفكار الجاذبة للأسر ليضم المقر الأب والأم والأبناء .
ويقول البوفلاح: "لم أكن الأول من فكر في تخصيص مكان للأطفال وهناك من قام بهذا الأمر في مقرات الانتخابات السابقة ، وأنا أعتقد أنه من الجميل أن يكون بالمقرات الانتخابية مكان لترفيه الأطفال لإشراكهم في هذه الاحتفالية الوطنية والإحساس بالروح الانتخابية ولو بجزء بسيط ، ومن خلال هذه المساحة ستتاح الفرصة لجميع الأسرة بالتجمع ، كما ستتمكن الأمهات من المشاركة في سير العملية وحضور الندوات واللقاءات دون القلق على أبنائها، وأضاف "خصصت مساحة لأصحاب المشاريع الصغيرة لبيع الأكلات الشعبية كنوع من الدعم لهم وليتعرف عليهم الناس في هذه المناسبة ، وأكد بأن المقر لابد أن يحوي مثل هذه الأماكن المخصصة لضم المواطنين بمختلف أعمارهم، ويفتح المقر للمرأة وللعوائل مرة في الأسبوع . ونوه البو فلاح بأن هذه المساحات تساعد على زيادة الألفة بين المرشح والناخب وتكسر حواجز الخجل وتمنحهم الفرصة لإيصال شكاواهم وآرائهم المختلفة فيما يتعلق بالمسيرة الانتخابية برلمانية كانت أو بلدية".
تفرد المرشح النيابي برابعة الجنوبية فيصل البوفلاح، بإضافة قسم ترفيهي بمقرة الانتخابي يضم "البيت الهزاز" ومكنة لعمل الفشار، ليصبح مقره بمثابة منتزه يضم كل أفراد العائلة خلال الندوات والاجتماعات.
وتشهد المقرات الانتخابية في المحافظة الجنوبية هذه الفترة نشاطاً واسعاً، بعد أن تم افتتاح عدد كبير منها وكان لكل مرشح ما يميزه في افتتاح المقر الخاص به حيث انتشرت أجواء مميزة وحماسية في دوائرها المختلفة.
كما شهدت جلسات جماعية بالإضافة إلى العديد من الفعاليات التي أقيمت في المقرات من حفلات العشاء والندوات واللقاءات التعريفية بين المرشح وأهالي الدائرة ، حيث يستغل المرشحون هذه الفرصة لجذب أكبر عدد ممكن من الناخبين إلى داخل المقرات ليتنافسوا في الأفكار الجاذبة للأسر ليضم المقر الأب والأم والأبناء .
ويقول البوفلاح: "لم أكن الأول من فكر في تخصيص مكان للأطفال وهناك من قام بهذا الأمر في مقرات الانتخابات السابقة ، وأنا أعتقد أنه من الجميل أن يكون بالمقرات الانتخابية مكان لترفيه الأطفال لإشراكهم في هذه الاحتفالية الوطنية والإحساس بالروح الانتخابية ولو بجزء بسيط ، ومن خلال هذه المساحة ستتاح الفرصة لجميع الأسرة بالتجمع ، كما ستتمكن الأمهات من المشاركة في سير العملية وحضور الندوات واللقاءات دون القلق على أبنائها، وأضاف "خصصت مساحة لأصحاب المشاريع الصغيرة لبيع الأكلات الشعبية كنوع من الدعم لهم وليتعرف عليهم الناس في هذه المناسبة ، وأكد بأن المقر لابد أن يحوي مثل هذه الأماكن المخصصة لضم المواطنين بمختلف أعمارهم، ويفتح المقر للمرأة وللعوائل مرة في الأسبوع . ونوه البو فلاح بأن هذه المساحات تساعد على زيادة الألفة بين المرشح والناخب وتكسر حواجز الخجل وتمنحهم الفرصة لإيصال شكاواهم وآرائهم المختلفة فيما يتعلق بالمسيرة الانتخابية برلمانية كانت أو بلدية".