أكد المرشح النيابي عن الدائرة الثامنة بالشمالية د.عبدالله الذوادي، أهمية دور المرأة في تنمية المجتمع، لافتاً إلى أن المرأة أصبحت عنصراً أساسياً في العديد من المجالات ولا يمكن الاستغناء عنها.
وشدد على أن المجتمع، أصبح ينظر للمرأة بصورة مغايرة عما كان في الماضي، منوهاً بالدعم اللامحدود الذي تلقاه المرأة البحرينية من قبل صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وأن هذا الدعم تم ترجمته في تمكين المرأة في مجالات عدة فأصبحت طبيبة وقاضياً ومحامية وأيضاً قادت الطائرات الحربية.
وأشار الذوادي خلال لقاء خاص مع عدد من النساء في دائرته الانتخابية، إلى أن المرأة تميزت بمشاركتها الفاعلة في شتى المجالات، ومازال هناك العديد من التحديات التي تواجه تمكين المرأة والتي يجب أن نعمل سوياً من أجل مواجهتها عبر إيجاد المزيد من التشريعات التي تدعم هذا التوجه وأيضاً نعمل على تثقيف المجتمع وتغيير الأفكار القديمة التي ترفض تمكين المرأة.
وأوضح أن البحرين شرعت بإنشاء المجلس الأعلى للمرأة لتمكين المرأة البحرينية ضمن المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، كما أن المشروع الإصلاحي أتاح الفرصة للمرأة البحرينية لممارسة دورها الديموقراطي بفعاليّة، والمشاركة في صنع القرار بصفة ناخب وصفة مرشح بلدي ونيابي.
وأضاف أن المرأة ساهمت في السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية والمجتمع من خلال عدة أدوار منها القطاع الخاص، الرعاية الصحية، التعليم، العسكرية، القضاء.
وتطرق الذوادي إلى ما تواجهه البحرين من تحديات اقتصادية ودعم الأشقاء بدول الخليج الذي مكن البحرين من البدء في برنامج التوازن المالي، معرباً عن أمله بأن يتم تنفيذه تحت رقابة السلطة التشريعية وبدون المساس بحقوق ومكتسبات المواطن.
وأوضح الذوادي، أن التحديات كبيرة ولكن مع تضافر جهود النواب مع بعضهم البعض في تعاون و انسجام يؤدي ذلك إلى نتائج إيجابية مثال على ذلك رفض قانون التقاعد الجديد عندما وقف 38 نائباً مع إرادة الشعب.
وطالب الذوادي بضرورة التنسيق بين النائب وعضو البلدي، لافتاً إلى أن التواصل المستمر بالمواطن خصوصاً مع أبناء الدائرة، له أثر إيجابي في نفوس المواطنين وتنفيذ مطالبهم.
{{ article.visit_count }}
وشدد على أن المجتمع، أصبح ينظر للمرأة بصورة مغايرة عما كان في الماضي، منوهاً بالدعم اللامحدود الذي تلقاه المرأة البحرينية من قبل صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وأن هذا الدعم تم ترجمته في تمكين المرأة في مجالات عدة فأصبحت طبيبة وقاضياً ومحامية وأيضاً قادت الطائرات الحربية.
وأشار الذوادي خلال لقاء خاص مع عدد من النساء في دائرته الانتخابية، إلى أن المرأة تميزت بمشاركتها الفاعلة في شتى المجالات، ومازال هناك العديد من التحديات التي تواجه تمكين المرأة والتي يجب أن نعمل سوياً من أجل مواجهتها عبر إيجاد المزيد من التشريعات التي تدعم هذا التوجه وأيضاً نعمل على تثقيف المجتمع وتغيير الأفكار القديمة التي ترفض تمكين المرأة.
وأوضح أن البحرين شرعت بإنشاء المجلس الأعلى للمرأة لتمكين المرأة البحرينية ضمن المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، كما أن المشروع الإصلاحي أتاح الفرصة للمرأة البحرينية لممارسة دورها الديموقراطي بفعاليّة، والمشاركة في صنع القرار بصفة ناخب وصفة مرشح بلدي ونيابي.
وأضاف أن المرأة ساهمت في السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية والمجتمع من خلال عدة أدوار منها القطاع الخاص، الرعاية الصحية، التعليم، العسكرية، القضاء.
وتطرق الذوادي إلى ما تواجهه البحرين من تحديات اقتصادية ودعم الأشقاء بدول الخليج الذي مكن البحرين من البدء في برنامج التوازن المالي، معرباً عن أمله بأن يتم تنفيذه تحت رقابة السلطة التشريعية وبدون المساس بحقوق ومكتسبات المواطن.
وأوضح الذوادي، أن التحديات كبيرة ولكن مع تضافر جهود النواب مع بعضهم البعض في تعاون و انسجام يؤدي ذلك إلى نتائج إيجابية مثال على ذلك رفض قانون التقاعد الجديد عندما وقف 38 نائباً مع إرادة الشعب.
وطالب الذوادي بضرورة التنسيق بين النائب وعضو البلدي، لافتاً إلى أن التواصل المستمر بالمواطن خصوصاً مع أبناء الدائرة، له أثر إيجابي في نفوس المواطنين وتنفيذ مطالبهم.