دعت إدارة الأوقاف الجعفرية المواطنين إلى المشاركة الإيجابية الفاعلة في الانتخابات البلدية والنيابية المقبلة.
وقالت في بيان "بعد أيام قليلة، يتوجه الناخبون في جميع محافظات المملكة إلى صناديق الاقتراع، مساهمة الفاعلة في مسيرة التقدم والرخاء، بانتخاب ممثليهم ونوابهم للمساهمة الإيجابية في تحمل مسؤولية شؤون البلاد والعباد، والشروع في ممارسة حقهم الذي أرسته القيادة العليا في البحرين".
وأوضحت الإدارة، أن ممارسة حق الانتخاب، والقيام بواجب التصويت لاختيار النواب ذوي الصلاح والكفاءة والعلم، والأمانة والنزاهة والأهلیة، والعدالة والرأي والحكمة وأصحاب التخصصات المفيدة المتنوعة، لدخولھم في المجلس النيابي أو المجلس البلدي، يعتبر عاملاً مهماً وضرورياً لاستمرار مسيرة الخير والنماء في المملكة.
وأصبحت هذه المجالس النيابية والبلدية تمثل الأسلوب الأفضل والأمثل، الذي یستطيع المواطن من خلاله أن ينهض بواجب النصيحة ويسمعها للآخرين، ويضمن وصولها إلى من يريد.
كما يستطيع المواطن من خلال هذه المجالس أن يوسع دائرة الإصلاح، داعية الجميع إلى التجاوب مع المرحلة المقبلة للمشاركة في هذا المشروع الإصلاحي المبارك الذي خطه صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لتنطلق به البحرين إلى ميادين رحبة من التقدم والرخاء عبر اختيار الأفضل والأصلح.
وأكدت الإدارة أن الانتخابات تعد فرصة لإيصال من يهتم بشؤون المواطنين ويراعي شؤونهم الدينية والدنيوية.
وشددت الإدارة على أهمية سعي الجميع إلى الحفاظ على المكتسبات واستثمار القنوات الدستورية المتاحة للسعي للإصلاح وتلبية احتياجات الوطن والمواطنين.
ونوهت الإدارة بأن الانتخابات تمثل فرصة سانحة للتأكيد على الثوابت الوطنية وتعزيز الوحدة الوطنية بين أبناء البحرين جميعاً من خلال إعلاء قيم التعايش والتسامح والعيش المشترك بين مكونات شعب البحرين في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك.
وقالت في بيان "بعد أيام قليلة، يتوجه الناخبون في جميع محافظات المملكة إلى صناديق الاقتراع، مساهمة الفاعلة في مسيرة التقدم والرخاء، بانتخاب ممثليهم ونوابهم للمساهمة الإيجابية في تحمل مسؤولية شؤون البلاد والعباد، والشروع في ممارسة حقهم الذي أرسته القيادة العليا في البحرين".
وأوضحت الإدارة، أن ممارسة حق الانتخاب، والقيام بواجب التصويت لاختيار النواب ذوي الصلاح والكفاءة والعلم، والأمانة والنزاهة والأهلیة، والعدالة والرأي والحكمة وأصحاب التخصصات المفيدة المتنوعة، لدخولھم في المجلس النيابي أو المجلس البلدي، يعتبر عاملاً مهماً وضرورياً لاستمرار مسيرة الخير والنماء في المملكة.
وأصبحت هذه المجالس النيابية والبلدية تمثل الأسلوب الأفضل والأمثل، الذي یستطيع المواطن من خلاله أن ينهض بواجب النصيحة ويسمعها للآخرين، ويضمن وصولها إلى من يريد.
كما يستطيع المواطن من خلال هذه المجالس أن يوسع دائرة الإصلاح، داعية الجميع إلى التجاوب مع المرحلة المقبلة للمشاركة في هذا المشروع الإصلاحي المبارك الذي خطه صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لتنطلق به البحرين إلى ميادين رحبة من التقدم والرخاء عبر اختيار الأفضل والأصلح.
وأكدت الإدارة أن الانتخابات تعد فرصة لإيصال من يهتم بشؤون المواطنين ويراعي شؤونهم الدينية والدنيوية.
وشددت الإدارة على أهمية سعي الجميع إلى الحفاظ على المكتسبات واستثمار القنوات الدستورية المتاحة للسعي للإصلاح وتلبية احتياجات الوطن والمواطنين.
ونوهت الإدارة بأن الانتخابات تمثل فرصة سانحة للتأكيد على الثوابت الوطنية وتعزيز الوحدة الوطنية بين أبناء البحرين جميعاً من خلال إعلاء قيم التعايش والتسامح والعيش المشترك بين مكونات شعب البحرين في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك.
