شدد المترشح البلدي عن أولى الجنوبية جاسم بوحمود، على أهمية زيادة دائرة المستفيدين من مشروع ترميم المنازل وتركيب عوازل الأمطار التي تقدمها البلدية للأهالي من ذوي الدخل المحدود، برفع سقف دخل الأسرة من 600 إلى 800 دينار في ظل ارتفاع الأسعار وعدم إيفاء الراتب لمتطلبات الحياة اليومية التي أصبحت قاسية على المواطن.
وأشار إلى أن الاشتراطات الحكومية يجب أن يتم تحديثها وفقاً للتحديات التي يواجهها المواطن، وعدم الثبات على نفس سقف الرواتب التي تضعه للاستفادة الخدمات.
وقال بوحمود، إن كثيراً من المنازل في الدائرة تحتاج إلى ترميم ولكن الاشتراطات أصبحت عائقاً أمام عيشهم في بيئة صحية في منازلهم، التي ملأتها الشقوق وعدم الاستقرار النفسي، والقوارض وغيرها، ولا يرضى هذا الحال أي مسؤول حكومي تم تعيينه في عمله من أجل تسخير كل طاقاته وطاقات الوزارة لخدمة المواطن وتوفير سبل العيش الكريم.
وتساءل: "من يستطيع أن يعيش في منزل متهالك، وكيف يمكن أن يشعر بالأمن المعيشي في ظل سقوط أجزاء من المنزل في أي لحظة على رؤوس قاطنية، وما هو شعور الأب الذي يحاول جاهداً توفير الحياة الكريمة لعائلته، وخوفه المستمر من سقوط سقف المنزل أو سوره على أبناءه الذين يلهون في ساحة المنزل"؟.
كما تساءل عن "كيف يمكن أن يستقبل أقرباءه وأصدقائه في منزل لا يصلح للعيش، هذا الأمر يستدعي تدخلاً حقيقياً ورفع لمعاناة هؤلاء المواطنين كي ينعموا من خيرات هذا الوطن، ففي النهاية الميزانيات واضحة فيما يتعلق بترميم المنازل بحدود 10 آلاف دينار، وكذلك عوازل الأمطار تم تغطية منازل كثيرة ولا زالت بعض المنازل لم تحصل على هذه الخدمة التي وفرتها الدولة في ظل ما يعانيه المواطن خلال فترة هطول الأمطار".
وذكر أن أمطار الخير في العادة هي نعمة على البلاد والعباد، ولكن لا يستشعر بها المواطن البسيط الذي يعاني من تسرب المياه لصالة منزله وغرف نوم أبناءه وتقلق راحته، وهو لا يملك الميزانية الكافية أو المدخول الكافي لإصلاح ما أفسده المطر في منزله من أثاث وأجهزة كهربائية.
وأعرب بوحمود عن أمله في تحقيق هذا ضمن برنامجه الانتخابي بالعمل مع باقي الأعضاء في مجلس بلدي الجنوبية في حال وصل بثقة المواطنين وصوتهم إلى المقعد البلدي.
وأشار إلى أن الاشتراطات الحكومية يجب أن يتم تحديثها وفقاً للتحديات التي يواجهها المواطن، وعدم الثبات على نفس سقف الرواتب التي تضعه للاستفادة الخدمات.
وقال بوحمود، إن كثيراً من المنازل في الدائرة تحتاج إلى ترميم ولكن الاشتراطات أصبحت عائقاً أمام عيشهم في بيئة صحية في منازلهم، التي ملأتها الشقوق وعدم الاستقرار النفسي، والقوارض وغيرها، ولا يرضى هذا الحال أي مسؤول حكومي تم تعيينه في عمله من أجل تسخير كل طاقاته وطاقات الوزارة لخدمة المواطن وتوفير سبل العيش الكريم.
وتساءل: "من يستطيع أن يعيش في منزل متهالك، وكيف يمكن أن يشعر بالأمن المعيشي في ظل سقوط أجزاء من المنزل في أي لحظة على رؤوس قاطنية، وما هو شعور الأب الذي يحاول جاهداً توفير الحياة الكريمة لعائلته، وخوفه المستمر من سقوط سقف المنزل أو سوره على أبناءه الذين يلهون في ساحة المنزل"؟.
كما تساءل عن "كيف يمكن أن يستقبل أقرباءه وأصدقائه في منزل لا يصلح للعيش، هذا الأمر يستدعي تدخلاً حقيقياً ورفع لمعاناة هؤلاء المواطنين كي ينعموا من خيرات هذا الوطن، ففي النهاية الميزانيات واضحة فيما يتعلق بترميم المنازل بحدود 10 آلاف دينار، وكذلك عوازل الأمطار تم تغطية منازل كثيرة ولا زالت بعض المنازل لم تحصل على هذه الخدمة التي وفرتها الدولة في ظل ما يعانيه المواطن خلال فترة هطول الأمطار".
وذكر أن أمطار الخير في العادة هي نعمة على البلاد والعباد، ولكن لا يستشعر بها المواطن البسيط الذي يعاني من تسرب المياه لصالة منزله وغرف نوم أبناءه وتقلق راحته، وهو لا يملك الميزانية الكافية أو المدخول الكافي لإصلاح ما أفسده المطر في منزله من أثاث وأجهزة كهربائية.
وأعرب بوحمود عن أمله في تحقيق هذا ضمن برنامجه الانتخابي بالعمل مع باقي الأعضاء في مجلس بلدي الجنوبية في حال وصل بثقة المواطنين وصوتهم إلى المقعد البلدي.