افتتح الجمعة المترشح النيابي عن الدائرة الأولى في محافظة المحرق د.محمد الحسيني مقره الانتخابي وسط حضور جماهيري لافت، وتضمن برنامج الافتتاح تلاوة آيات من الذكر الحكيم قرأها القارئ عبدالله عيسى جناحي، ثم ألقى المترشح النيابي د.محمد الحسيني كلمته مرحباً بالحضور، مبيناً بداية قصة الحياة النيابية الحديثة في البحرين.
وصرح بأن شعاره الانتخابي يتمثل في: كرامة المواطن البحريني ، الذي يتجزأ إلى ثلاث ملفات: أولها الكرامة التي تتضمن العدالة والحرية والإصلاح، وثانيها: المواطن الذي يتضمن كل همومه كالإسكان، والتقاعد، والبطالة، والأسر ذوي الدخل المحدود، والمرأة، والشباب، وذوي الاحتياجات الخاصة، وثالثها: البحرين الذي يتضمن تعزيز الهوية البحرينية باعتبارها دولة لها مكانتها وسيادتها وإرثها التاريخي العريق.
وأكد أن جميع المترشحين يواجهون مشكلة الموازنة بين احتياجات الناس وطموحهم وبين قدرة المؤسسات الرسمية على تلبيتها في ظل الموارد المحدودة والتوسع المستمر، داعياً إلى قراءة دقيقة لتلك الملفات ووضع الحلول الناجحة التي منها أن ننتقل من مجتمع منتج إلى مجتمع مصدِّر، والذي يتطلب ضخ دماء شبابية في العملية التنموية.
وخاطب المواطن بألا يكون محطماً يائساً مستسلماً، وألا يجعل المحطمين اليائسين يسرقوا منه أحلامه وتفاؤله.
وأضاف: "لا بد أن نتفاءل وأن نعمل وأن نحلم، نعم يمكننا أن نوجد حلماً جميلاً أو نصنع أمنية جميلة لغد مشرق".
ووجه رسائل تحية إلى الشاب البحريني الذي يجتهد من أجل الحصول على الفرص المناسبة، وإلى الكبار بأفعالهم وجهودهم وبذلهم هم ليسوا بمتقاعدين بل هم كبار المواطنين قدرًا وهمة ومكانة، وإلى المرأة البحرينية الذي تتعب وتبذل وتربي وتستحق خلق الفرص المتكافئة لها.
{{ article.visit_count }}
وصرح بأن شعاره الانتخابي يتمثل في: كرامة المواطن البحريني ، الذي يتجزأ إلى ثلاث ملفات: أولها الكرامة التي تتضمن العدالة والحرية والإصلاح، وثانيها: المواطن الذي يتضمن كل همومه كالإسكان، والتقاعد، والبطالة، والأسر ذوي الدخل المحدود، والمرأة، والشباب، وذوي الاحتياجات الخاصة، وثالثها: البحرين الذي يتضمن تعزيز الهوية البحرينية باعتبارها دولة لها مكانتها وسيادتها وإرثها التاريخي العريق.
وأكد أن جميع المترشحين يواجهون مشكلة الموازنة بين احتياجات الناس وطموحهم وبين قدرة المؤسسات الرسمية على تلبيتها في ظل الموارد المحدودة والتوسع المستمر، داعياً إلى قراءة دقيقة لتلك الملفات ووضع الحلول الناجحة التي منها أن ننتقل من مجتمع منتج إلى مجتمع مصدِّر، والذي يتطلب ضخ دماء شبابية في العملية التنموية.
وخاطب المواطن بألا يكون محطماً يائساً مستسلماً، وألا يجعل المحطمين اليائسين يسرقوا منه أحلامه وتفاؤله.
وأضاف: "لا بد أن نتفاءل وأن نعمل وأن نحلم، نعم يمكننا أن نوجد حلماً جميلاً أو نصنع أمنية جميلة لغد مشرق".
ووجه رسائل تحية إلى الشاب البحريني الذي يجتهد من أجل الحصول على الفرص المناسبة، وإلى الكبار بأفعالهم وجهودهم وبذلهم هم ليسوا بمتقاعدين بل هم كبار المواطنين قدرًا وهمة ومكانة، وإلى المرأة البحرينية الذي تتعب وتبذل وتربي وتستحق خلق الفرص المتكافئة لها.