أشاد ناخبون شباب من مختلف مناطق البحرين بالرسائل التي بعثها وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف رئيس اللجنة العليا للانتخابات الشيخ خالد بن علي آل خليفة، يشجع فيها الناخبين الذين يشاركون لأول مرة في التصويت للانتخابات النيابية والبلدية، والتي بين فيها أهمية مشاركتهم في هذا العرس الديمقراطي.
وأشاروا لـ"الوطن"، إلى أن المبادرة من وزير العدل أسعدتهم بشكل كبير، وشجعتهم على المشاركة، خاصة أنها تعتبر المشاركة الأولى لهم في الانتخابات، بل تعتبر من حقوقهم السياسية، وأشعرتهم بأهمية دورهم كشباب في نجاح مسيرة العملية الانتخابية.
وقال الشاب عبدالله أحمد: "لطالما شكلت كلمات وزير العدل للشباب البحريني محركاً رئيساً ودافعاً لهم للمشاركة في هذا العرس الديمقراطي، وذلك لدورهم كقوة مجتمعية حاضرة وفاعلة، تترك بصمتها في حركة المجتمع وتوجهاته، فتلك الكلمات والرسائل شكلت دافع لدى العديد من الشباب لتلبية الواجب الوطني المقبل في 24 نوفمبر".
من جهتها أعربت أنيسة البورشيد عن سعادتها بهذه المبادرة قائلة: "مبادرة ولفتة جميلة من وزير العدل لتشجيع الشباب، وهذا يدل على اهتمامه بهذه الفئة من المجتمع البحريني، أشعرني بسعادة لا توصف كوني أشارك لأول مرة في التصويت، وانتابني شعور بالحماس لاستخدام حقي السياسي في الانتخابات، وأتمنى الاستمرار بمثل هذه المبادرات التشجيعية في المستقبل".
وقالت الشابة فاطمة محمد: "إن رسالة وزير العدل تهدف إلى تشجيع الشباب والفتيات المشاركين والمشاركات لأول مرة في التصويت، وتبين أهمية دورهم الفاعل وحقهم كشباب في المشاركة في الحياة السياسية من خلال العملية الانتخابية، شعرت بالفخر والاعتزاز كوني سأشارك لأول مرة في التصويت، وهذا التحفيز ليس بغريب على معاليه".
من جانبها قالت الشابة أنوار هشام إبراهيم: "شعرت بالفرح والفخر حال وصول الرسالة، كلمات بسيطة ذات تأثير عميق، فيها تأكيد على دور الشباب الذي لا يستهان به في رسم المستقبل المشرق لمملكة البحرين، لذا علينا جميعاً أن نلبي الواجب".
وقالت الشابة أحلام هشام إبراهيم: "وصلتني الرسالة قبل عدة أيام بمناسبة كونها أول مشاركة لي للتصويت والقيام بواجبي الديمقراطي تجاه وطني الغالي البحرين، شعرت بالسعادة البالغة حينها، كون وزير العدل يهتم بالشباب ويحثهم على الإدلاء بآرائهم".
من جهتها قالت الشابة زهراء شمس: "يسعدني في هذه السنة أن أشارك في الانتخابات لأول مرة، والشكر والتقدير موصول إلى وزير العدل لإرساله هذه الرسالة التحفيزية والتشجيعية لدعمنا على المشاركة والحرص على مستقبلنا، حيث يبين أهمية صوتنا لمملكتنا الغالية".
وقالت الشابة حوراء الصباغ: "إنها خطوة إيجابية وموفقة وتشجيع كبير من الوزير، ولفتة حضارية وراقية جدا تنم عن نضج التجربة الديمقراطية في البحرين والاهتمام بالعناصر الشبابية، خاصة أن العديد من المترشحين من فئة الشباب، لذلك هذه المبادرة من معاليه تعطينا دافع نحن كشباب أن نشارك في العملية الانتخابية بصورة إيجابية، لإيصال الأكفأ، ودعم المرشحين الشباب الذين يمثلوننا ويعايشون مشاكلنا، وهذا دليل على اكتمال الوعي بأهمية العملية الانتخابية".
من جانبها قالت الشابة لطيفة الخاجة: "إنها مبادرة متميزة تستحق الشكر والتقدير، حيث أنها تشجع الشباب على ممارسة حقهم الديمقراطي في انتخاب من يرونه مناسباً للوصول إلى قبة البرلمان والمجالس البلدية في ظل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك عاهل البلاد المفدى".
وقالت الشابة سكينة الأنصاري: "بالتأكيد تعد المشاركة السياسية للشباب، سواء في التصويت فـي الانتخابـات البرلمانية والبلدية، أو المشاركة في الحملات الانتخابية والمؤتمرات والندوات المعنية بتسيير شئون المجتمع إحـدى أهم دعامات المواطنة وديمقراطيـة المـشاركة لـدى المجتمعـات المعاصرة، والدليل الرسائل التي بعثها وزير العدل إلى الشباب المشاركين في التصويت لأول مرة لتشجيعهم على المشاركة".
من جهتها قالت الشابة أبرار علي العبدالقادر: "كنت أنتظر بفارق الصبر وصولي إلى هذه المرحلة من حياتي لكي أشارك في هذا الحدث الوطني الكبير وأعطي صوتي للشخص الأجدر لإيصال متطلبات الشعب البحريني، وتعتبر مبادرة وزير العدل طيبة لتذكير الشباب وتشجيعهم للمشاركة في مثل هذه المناسبة الوطنية الغالية على قلوبنا".
من جانبه قال الشاب عمار خادم: "مبادرة وزير العدل خلقت دافع كبير وتأثير عميق لدى الشباب لكي يدلوا بأصواتهم في الانتخابات ويساهموا في العملية الانتخابية والسياسية بطريقة إيجابية، ولكيلا يكونوا أداة بيد الجماعات المتطرفة التي تستغل احتياجات الشباب وعزوفهم عن المشاركة الإيجابية في الانتخابات، حيث إن وجود الشباب الفاعل في الحياة السياسية يمنح البلاد أمنا واستقراراً وتقدماً".
وقال الشاب فيصل البستكي: "ليس بالغريب على وزير العدل هذه المبادرة الطيبة، وكذلك من المعروف أن الشباب ثروة بشرية هائلة قادرة على مواجهة التحديات في الحاضر والمـستقبل، وعلى تغيير وتحديث المجتمع في ظل الظروف التي نعيشها، له حقوق كمـا عليـه أيـضا واجبات، فالشباب له حق الحياة الآمنة والحصول على جميع الخـدمات الـصحية والثقافية والاجتماعية والتعليمية والعمل والإنتاج، وله الحق في إبداء الرأي والمشاركة في اتخاذ القـرار، كما أن له حقوقاً يكفلها له الدستور والقانون مثل حق الانتخاب والاختيار الحر، والمـشاركة السياسية".
من جهتها قالت الشابة فاطمة علي: "رسالة وزير العدل تدل على أنه يولي اهتماماً خاصاً بالشباب والشابات من أجل أن يكونوا حاضرين دوماً في الساحة السياسة، وأن يكونوا مؤثرين في القرارات والسياسات التنموية لبلدهم البحرين".
وأكدت الشابة فاطمة حسن علي: "تعتبر المشاركة السياسية هي أساس الديمقراطية والتعبير الواضح عن مبدأ سيادة الشعب، وتعتبر مشاركة الشباب أحد أشكال الديمقراطية، وهي شكل من أشكال الرقابة الشعبية، كما أن مشاركة الشباب سيعزز من التنمية السياسية، وتفعيل المشاركة السياسية للشباب سيقلل من حالة الفراغ السياسي التي يعيشها الشباب عبر تهميشهم وعدم الاهتمام بقضاياهم في البرامج والأنشطة، الأمر الذي يتطلب إعادة النظر في كيفية تفعيل طاقات الشباب وإعادة جذبها إلى المشاركة الفعالة في سياسة البلد".
من جانبها قالت الشابة إيمان المحميد: "إن المشاركة في التصويت هي أرقى تعبير عن المواطنة التي تمثل واحدة من جملة النشاطات التي تساعد على نجاح العملية الانتخابية، وأعتقد أن الشباب في البحرين يمثلون نسبة كبيرة من إجمالي السكان، وهم عنصر فعال وهام في قضايا التنمية، وذلك يدفعنا بأن نشارك وندلي بأصواتنا".
وأشاروا لـ"الوطن"، إلى أن المبادرة من وزير العدل أسعدتهم بشكل كبير، وشجعتهم على المشاركة، خاصة أنها تعتبر المشاركة الأولى لهم في الانتخابات، بل تعتبر من حقوقهم السياسية، وأشعرتهم بأهمية دورهم كشباب في نجاح مسيرة العملية الانتخابية.
وقال الشاب عبدالله أحمد: "لطالما شكلت كلمات وزير العدل للشباب البحريني محركاً رئيساً ودافعاً لهم للمشاركة في هذا العرس الديمقراطي، وذلك لدورهم كقوة مجتمعية حاضرة وفاعلة، تترك بصمتها في حركة المجتمع وتوجهاته، فتلك الكلمات والرسائل شكلت دافع لدى العديد من الشباب لتلبية الواجب الوطني المقبل في 24 نوفمبر".
من جهتها أعربت أنيسة البورشيد عن سعادتها بهذه المبادرة قائلة: "مبادرة ولفتة جميلة من وزير العدل لتشجيع الشباب، وهذا يدل على اهتمامه بهذه الفئة من المجتمع البحريني، أشعرني بسعادة لا توصف كوني أشارك لأول مرة في التصويت، وانتابني شعور بالحماس لاستخدام حقي السياسي في الانتخابات، وأتمنى الاستمرار بمثل هذه المبادرات التشجيعية في المستقبل".
وقالت الشابة فاطمة محمد: "إن رسالة وزير العدل تهدف إلى تشجيع الشباب والفتيات المشاركين والمشاركات لأول مرة في التصويت، وتبين أهمية دورهم الفاعل وحقهم كشباب في المشاركة في الحياة السياسية من خلال العملية الانتخابية، شعرت بالفخر والاعتزاز كوني سأشارك لأول مرة في التصويت، وهذا التحفيز ليس بغريب على معاليه".
من جانبها قالت الشابة أنوار هشام إبراهيم: "شعرت بالفرح والفخر حال وصول الرسالة، كلمات بسيطة ذات تأثير عميق، فيها تأكيد على دور الشباب الذي لا يستهان به في رسم المستقبل المشرق لمملكة البحرين، لذا علينا جميعاً أن نلبي الواجب".
وقالت الشابة أحلام هشام إبراهيم: "وصلتني الرسالة قبل عدة أيام بمناسبة كونها أول مشاركة لي للتصويت والقيام بواجبي الديمقراطي تجاه وطني الغالي البحرين، شعرت بالسعادة البالغة حينها، كون وزير العدل يهتم بالشباب ويحثهم على الإدلاء بآرائهم".
من جهتها قالت الشابة زهراء شمس: "يسعدني في هذه السنة أن أشارك في الانتخابات لأول مرة، والشكر والتقدير موصول إلى وزير العدل لإرساله هذه الرسالة التحفيزية والتشجيعية لدعمنا على المشاركة والحرص على مستقبلنا، حيث يبين أهمية صوتنا لمملكتنا الغالية".
وقالت الشابة حوراء الصباغ: "إنها خطوة إيجابية وموفقة وتشجيع كبير من الوزير، ولفتة حضارية وراقية جدا تنم عن نضج التجربة الديمقراطية في البحرين والاهتمام بالعناصر الشبابية، خاصة أن العديد من المترشحين من فئة الشباب، لذلك هذه المبادرة من معاليه تعطينا دافع نحن كشباب أن نشارك في العملية الانتخابية بصورة إيجابية، لإيصال الأكفأ، ودعم المرشحين الشباب الذين يمثلوننا ويعايشون مشاكلنا، وهذا دليل على اكتمال الوعي بأهمية العملية الانتخابية".
من جانبها قالت الشابة لطيفة الخاجة: "إنها مبادرة متميزة تستحق الشكر والتقدير، حيث أنها تشجع الشباب على ممارسة حقهم الديمقراطي في انتخاب من يرونه مناسباً للوصول إلى قبة البرلمان والمجالس البلدية في ظل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك عاهل البلاد المفدى".
وقالت الشابة سكينة الأنصاري: "بالتأكيد تعد المشاركة السياسية للشباب، سواء في التصويت فـي الانتخابـات البرلمانية والبلدية، أو المشاركة في الحملات الانتخابية والمؤتمرات والندوات المعنية بتسيير شئون المجتمع إحـدى أهم دعامات المواطنة وديمقراطيـة المـشاركة لـدى المجتمعـات المعاصرة، والدليل الرسائل التي بعثها وزير العدل إلى الشباب المشاركين في التصويت لأول مرة لتشجيعهم على المشاركة".
من جهتها قالت الشابة أبرار علي العبدالقادر: "كنت أنتظر بفارق الصبر وصولي إلى هذه المرحلة من حياتي لكي أشارك في هذا الحدث الوطني الكبير وأعطي صوتي للشخص الأجدر لإيصال متطلبات الشعب البحريني، وتعتبر مبادرة وزير العدل طيبة لتذكير الشباب وتشجيعهم للمشاركة في مثل هذه المناسبة الوطنية الغالية على قلوبنا".
من جانبه قال الشاب عمار خادم: "مبادرة وزير العدل خلقت دافع كبير وتأثير عميق لدى الشباب لكي يدلوا بأصواتهم في الانتخابات ويساهموا في العملية الانتخابية والسياسية بطريقة إيجابية، ولكيلا يكونوا أداة بيد الجماعات المتطرفة التي تستغل احتياجات الشباب وعزوفهم عن المشاركة الإيجابية في الانتخابات، حيث إن وجود الشباب الفاعل في الحياة السياسية يمنح البلاد أمنا واستقراراً وتقدماً".
وقال الشاب فيصل البستكي: "ليس بالغريب على وزير العدل هذه المبادرة الطيبة، وكذلك من المعروف أن الشباب ثروة بشرية هائلة قادرة على مواجهة التحديات في الحاضر والمـستقبل، وعلى تغيير وتحديث المجتمع في ظل الظروف التي نعيشها، له حقوق كمـا عليـه أيـضا واجبات، فالشباب له حق الحياة الآمنة والحصول على جميع الخـدمات الـصحية والثقافية والاجتماعية والتعليمية والعمل والإنتاج، وله الحق في إبداء الرأي والمشاركة في اتخاذ القـرار، كما أن له حقوقاً يكفلها له الدستور والقانون مثل حق الانتخاب والاختيار الحر، والمـشاركة السياسية".
من جهتها قالت الشابة فاطمة علي: "رسالة وزير العدل تدل على أنه يولي اهتماماً خاصاً بالشباب والشابات من أجل أن يكونوا حاضرين دوماً في الساحة السياسة، وأن يكونوا مؤثرين في القرارات والسياسات التنموية لبلدهم البحرين".
وأكدت الشابة فاطمة حسن علي: "تعتبر المشاركة السياسية هي أساس الديمقراطية والتعبير الواضح عن مبدأ سيادة الشعب، وتعتبر مشاركة الشباب أحد أشكال الديمقراطية، وهي شكل من أشكال الرقابة الشعبية، كما أن مشاركة الشباب سيعزز من التنمية السياسية، وتفعيل المشاركة السياسية للشباب سيقلل من حالة الفراغ السياسي التي يعيشها الشباب عبر تهميشهم وعدم الاهتمام بقضاياهم في البرامج والأنشطة، الأمر الذي يتطلب إعادة النظر في كيفية تفعيل طاقات الشباب وإعادة جذبها إلى المشاركة الفعالة في سياسة البلد".
من جانبها قالت الشابة إيمان المحميد: "إن المشاركة في التصويت هي أرقى تعبير عن المواطنة التي تمثل واحدة من جملة النشاطات التي تساعد على نجاح العملية الانتخابية، وأعتقد أن الشباب في البحرين يمثلون نسبة كبيرة من إجمالي السكان، وهم عنصر فعال وهام في قضايا التنمية، وذلك يدفعنا بأن نشارك وندلي بأصواتنا".