أشادت فوزية المترشحة المستقلة للانتخابات النيابية عن خامسة الجنوبية بالنتائج التي تمخض عنها المؤتمر الدولي حول "دور المشاركة السياسية للمرأة في تحقيق العدالة التنموية: تجارب عملية.. وتطلعات مستقبلية" الذي نظمه المجلس الأعلى للمرأة مؤخراً تحت رعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة.
وأكدت أن تزامن توقيت انعقاد المؤتمر مع العرس الديمقراطي المتمثل في الانتخابات التشريعية والبلدية وانطلاق معرض البحرين الدولي للطيران في نسخته الخامسة يعكس حالة الزخم الايجابي التي تشهدها مملكة البحرين، والتي أصبحت قبلة تأتي إليها الوفود الدولية والشخصيات والشركات الكبرى إقليمياً ودولياً، لما تتمتع به المملكة من أجواء الأمن والحرية والانفتاح الذي عزز من الثقة الدولية فيها.
ونوهت إلى حديث صاحبة السمو الملكي قرينة عاهل البلاد المفدى خلال افتتاح المؤتمر، بشأن دلالات الإقبال المتزايد للمرأة البحرينية على المشاركة في الانتخابات التشريعية والبلدية وبما ينسجم مع مرور أكثر من ستة عشر عاماً منذ استكمالها حقوقها السياسية، والتي بدأت بعض مظاهرها في بداية الثلاثينيات من القرن الماضي حين منحت حق التصويت في الانتخابات البلدية.
وأكدت زينل أن المرأة البحرينية تعيش أزهى عصورها في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى، وهو ما يتجسد في الحقوق التي اكتسبتها والمناصب الرفيعة التي تقلدتها، مشيرة إلى أن وجود المرأة داخل المجالس المنتخبة من شأنه أن يثري العملية الديمقراطية في المملكة ويشكل إضافة للمسيرة التشريعية والبلدية، خاصة وأن البحرين تمتلك كفاءات نسائية متميزة في مختلف القطاعات قادرة على تحقيق طموحات الوطن والمواطنين.
وقالت إن الإسهام في تحقيق التنمية في الوطن يحتاج إلى جهود المرأة والرجل على السواء، فالجميع شركاء في العمل الوطني، مؤكدة أن وعي الناخب البحريني سيظل هو الأساس في وصول الكفاءات إلى المجلس النيابي والمجالس البلدية بغض النظر عن جنسهم.
{{ article.visit_count }}
وأكدت أن تزامن توقيت انعقاد المؤتمر مع العرس الديمقراطي المتمثل في الانتخابات التشريعية والبلدية وانطلاق معرض البحرين الدولي للطيران في نسخته الخامسة يعكس حالة الزخم الايجابي التي تشهدها مملكة البحرين، والتي أصبحت قبلة تأتي إليها الوفود الدولية والشخصيات والشركات الكبرى إقليمياً ودولياً، لما تتمتع به المملكة من أجواء الأمن والحرية والانفتاح الذي عزز من الثقة الدولية فيها.
ونوهت إلى حديث صاحبة السمو الملكي قرينة عاهل البلاد المفدى خلال افتتاح المؤتمر، بشأن دلالات الإقبال المتزايد للمرأة البحرينية على المشاركة في الانتخابات التشريعية والبلدية وبما ينسجم مع مرور أكثر من ستة عشر عاماً منذ استكمالها حقوقها السياسية، والتي بدأت بعض مظاهرها في بداية الثلاثينيات من القرن الماضي حين منحت حق التصويت في الانتخابات البلدية.
وأكدت زينل أن المرأة البحرينية تعيش أزهى عصورها في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى، وهو ما يتجسد في الحقوق التي اكتسبتها والمناصب الرفيعة التي تقلدتها، مشيرة إلى أن وجود المرأة داخل المجالس المنتخبة من شأنه أن يثري العملية الديمقراطية في المملكة ويشكل إضافة للمسيرة التشريعية والبلدية، خاصة وأن البحرين تمتلك كفاءات نسائية متميزة في مختلف القطاعات قادرة على تحقيق طموحات الوطن والمواطنين.
وقالت إن الإسهام في تحقيق التنمية في الوطن يحتاج إلى جهود المرأة والرجل على السواء، فالجميع شركاء في العمل الوطني، مؤكدة أن وعي الناخب البحريني سيظل هو الأساس في وصول الكفاءات إلى المجلس النيابي والمجالس البلدية بغض النظر عن جنسهم.