قالت المترشحة عن سابعة الجنوبية عالية الجنيد إن للتعليم أهمية جوهرية في تكوين أساس الدول ويقع على عاتقه مسؤولية النهوض بالمجتمع والوطن، لافتة إلى: "أسعى إلى أن يتم استبدال الأجهزة اللوحية بالكتب المدرسية الورقية لكل طالب والتخلص من ثقل الكتب المدرسية".
وأشارت إلى أن العملية التنموية التي نتطلع لها كمواطنين لا يمكن أن نصل لها بدون تحديث وتطوير مؤسسات التعليم وهي الأساس الذي يعتمد علية مستقبل الاقتصاد والتنمية ومن هنا فإن على على هذه المؤسسات أن تعيد النظر في برامجها وخططها بشكل مستمر وبوتيرة سريعة للقفز بحداثة تكنولوجية تواكب العصر وتواكب عقول الشباب وجيل المستقبل. مناسبة مع احتياجات المستقبل وبالأخص في المجال التكنولوجي.
وأوضحت أن هدفي هو السعي لجعل التعليم قادرا على دعم الخطة الجديدة للتنمية المستدامة، ولا بد من الارتقاء إلى مستوى أعلى مما هو عليه الآن، مع الحرص على التأسيس الصحيح اللغة العربية والإنجليزية وعلوم القرآن الكريم.
وذكرت أنه في خطة الأربع سنوات القادمة لابد من الوصول لقفزة نوعية واستحداث طرق التعلم وليس التعليم فقط.