أكد محمد الرفاعي المرشح البلدي في الدائرة الثالثة بمحافظة الجنوبية على الدور الفاعل والعظيم للمرأة البحرينية في تنمية مجتمعها وتطويره في مختلف المجالات، مشددا على أن المرأة البحرينية لا تقل أبدا عن الرجل في الجهد والعمل وحب الوطن.
وقال الرفاعي خلال لقائه مجموعة من نساء الدائرة الثالثة بالجنوبية بمقره الانتخابي إن للمرأة خبرات كبيرة في العمل البلدي ومتطلبات واحتياجات الدائرة من خدمات بلدية، كالمدارس والمتنزهات والحدائق وتنظيف الشوارع وانارتها وما إلى ذلك.
وأضاف المرشح البلدي أنه من الأهمية أن يكون للمرأة دور عبر المشاركة في اللجان الداخلية بالأحياء والمناطق في جميع محافظات مملكة البحرين، وأن تعمل المرأة جنبا إلى جنب مع الرجل من أجل تطوير وتنمية مناطقهم.
وطالب الرفاعي نساء الدائرة بأهمية أن يكن أكثر فاعلية وإيجابية في الانتخابات القادمة وأن يعملن على دعم ومساعدة العضو البلدي من أجل العمل سويا لرفعة ورقي الخدمات البلدية في الدائرة، متعهدا أنه في حال وفقه الله بالوصول إلى مجلس بلدي الجنوبية أن يكون على تواصل مستمر من النساء في دائرته من أجل الاطلاع بشكل دوري عن احتياجاتهم من الخدمات البلدية والعمل على تنفيذها.
واستعرض الرفاعي تاريخ المرأة البحرينية مع الانتخابات خاصة الانتخابات البلدية، مشيرا إلى أن البحرين من أوائل دول المنطقة التي منحت حق التصويت للمرأة في الانتخابات البلدية وكان ذلك في ثلاثينيات القرن الماضي، مبينا أن هذا الإرث العظيم والتاريخ الطويل لا بد وان يترجم حاليا إلى واقع ملموس عبر مشاركة فعالة وفاعلة للمرأة وأن تساهم في العمل البلدي سواء ناخبة أو مرشحة من أجل الارتقاء بالخدمات البلدية وتنفيذ ما يتطلع إليه المواطن البحريني.
واستعرض المرشح البلدي لثالثة الجنوبية بعض جوانب برنامجه الانتخابي وأبرز الملفات التي سيعمل عليها في حال وصوله إلى المجلس البلدي، منها إعادة النظر في سقف الرواتب لمستحقي خدمات لجنة تنمية القرى والمدن، والعمل على تطوير المرافق بمدارس المنطقة وإجراء أنشطة توعوية مشتركة بين البلديات ومدارس المنطقة وتخصيص أرض لإنشاء مكتبة عامة، وإعادة توزيع طالبات المرحلة الإعدادية على المدارس حسب القرب الجغرافي، مؤكدا على أن كل تلك النقاط مرتكزة على دراسات أعدها خبراء كل في مجاله.
وتطرق الرفاعي إلى الملف الاستثماري والتجاري في الدائرة لافتا إلى أنه أعد دراسة شاملة تتضمن إقامة مشاريع خدمية وترفيهية وتنموية والسعي لإنشاء جمعية تعاونية استهلاكية للمنطقة، متعهدا بإنشاء لجنة اهلية لتقييم أداء وكفاءة شركات النظافة والمساهمة بتدوير النفايات وتحويلها إلى طاقة نافعة وتفعيل الدور الرقابي للحد من انتشار ظاهرة تجاوزات البناء.
{{ article.visit_count }}
وقال الرفاعي خلال لقائه مجموعة من نساء الدائرة الثالثة بالجنوبية بمقره الانتخابي إن للمرأة خبرات كبيرة في العمل البلدي ومتطلبات واحتياجات الدائرة من خدمات بلدية، كالمدارس والمتنزهات والحدائق وتنظيف الشوارع وانارتها وما إلى ذلك.
وأضاف المرشح البلدي أنه من الأهمية أن يكون للمرأة دور عبر المشاركة في اللجان الداخلية بالأحياء والمناطق في جميع محافظات مملكة البحرين، وأن تعمل المرأة جنبا إلى جنب مع الرجل من أجل تطوير وتنمية مناطقهم.
وطالب الرفاعي نساء الدائرة بأهمية أن يكن أكثر فاعلية وإيجابية في الانتخابات القادمة وأن يعملن على دعم ومساعدة العضو البلدي من أجل العمل سويا لرفعة ورقي الخدمات البلدية في الدائرة، متعهدا أنه في حال وفقه الله بالوصول إلى مجلس بلدي الجنوبية أن يكون على تواصل مستمر من النساء في دائرته من أجل الاطلاع بشكل دوري عن احتياجاتهم من الخدمات البلدية والعمل على تنفيذها.
واستعرض الرفاعي تاريخ المرأة البحرينية مع الانتخابات خاصة الانتخابات البلدية، مشيرا إلى أن البحرين من أوائل دول المنطقة التي منحت حق التصويت للمرأة في الانتخابات البلدية وكان ذلك في ثلاثينيات القرن الماضي، مبينا أن هذا الإرث العظيم والتاريخ الطويل لا بد وان يترجم حاليا إلى واقع ملموس عبر مشاركة فعالة وفاعلة للمرأة وأن تساهم في العمل البلدي سواء ناخبة أو مرشحة من أجل الارتقاء بالخدمات البلدية وتنفيذ ما يتطلع إليه المواطن البحريني.
واستعرض المرشح البلدي لثالثة الجنوبية بعض جوانب برنامجه الانتخابي وأبرز الملفات التي سيعمل عليها في حال وصوله إلى المجلس البلدي، منها إعادة النظر في سقف الرواتب لمستحقي خدمات لجنة تنمية القرى والمدن، والعمل على تطوير المرافق بمدارس المنطقة وإجراء أنشطة توعوية مشتركة بين البلديات ومدارس المنطقة وتخصيص أرض لإنشاء مكتبة عامة، وإعادة توزيع طالبات المرحلة الإعدادية على المدارس حسب القرب الجغرافي، مؤكدا على أن كل تلك النقاط مرتكزة على دراسات أعدها خبراء كل في مجاله.
وتطرق الرفاعي إلى الملف الاستثماري والتجاري في الدائرة لافتا إلى أنه أعد دراسة شاملة تتضمن إقامة مشاريع خدمية وترفيهية وتنموية والسعي لإنشاء جمعية تعاونية استهلاكية للمنطقة، متعهدا بإنشاء لجنة اهلية لتقييم أداء وكفاءة شركات النظافة والمساهمة بتدوير النفايات وتحويلها إلى طاقة نافعة وتفعيل الدور الرقابي للحد من انتشار ظاهرة تجاوزات البناء.