ياسمين العقيدات
"تصوير: سهيل الوزير"
أكدت المترشحة النيابية لثانية العاصمة د.سوسن كمال، تطلعها لتحسين وضع المواطن المعيشي من خلال التخطيط لإنشاء المشاريع الاقتصادية المختلفة التي ستكون إحدى مصادر تنوع الدخل وتساهم في حل مشكلة البطالة لدى الشباب، وتحسين الوضع المعيشي للمواطن.
وأشارت خلال الاجتماع بأهالي الدائرة إلى إهتمامها بالصحة النفسية الجسدية من خلال إنشاء مركز متخصص لوقايتهم من الأعراض النفسية والجسمانية، وإعدادهم وتهيئتهم لمواجهة تحديات الحياة اليومية وضغوطاتها.
وأوضحت كمال "أن المركز يضمن مصدر دخل متعدد وفرص وظيفية للمواطنين في مختلف المحافظات"، كذلك سيتم إنشاء كلية متخصصة في الصحة الوقائية والتكميلية تعد خريجين مؤهلين للعمل في هذا المركز العلاجي وتكون إضافة جديدة في مجال التعليم في مملكة البحرين.
وتم فتح باب النقاش حيث شهد اللقاء طرح العديد من المداخلات للحضور بالإضافة إلى عرض عملية التصويت بشكل صحيح.
"يبداً بيد لتحسين"
وأكدت كمال "يجب الاهتمام بمخرجات التعليم من خلال تطوير البرامج والخدمات التعليمية المقدمة على مستوى المدارس والمعلمين والمناهج وآلية التعليم".
"يداً بيد لمحافظة"
وأضافت أنه يجب المحافظة على الأمن، من خلال ترميم البيوت الايلة للسقوط وتحقيق الاستقرار وحق المواطنين في مسكن كريم من خلال متابعة الملف الإسكاني.
"يداً بيد للانشاء"
وقالت "سأعلم على إنشاء مركز نموذجي متعدد الخدمات في الحديقة المائية، يحتوي على قسم معني بتنفيذ البرامج التنموية من دورات تدريبية مختلفة، وبرامج ترفيهية واجتماعات ثقافية، ومقر يخدم احتياجاتكم في مختلف مناسباتكم الخاصة والعامة".
"يداً بيد لنشر"
وأضافت أن الوعي يمكن المواطن من نيل حقوقه والدفاع عن مكتسباته ويرسي للمرأة حقوقها الكاملة، وخلق بيئة اجتماعية سليمة تبني شباباً واعداً وطموحاً، وأن يضمن طفولة سعيدة في ظل أجواء أسرية مستقرة تبني جيل المستقبل، وأن يرسخ ويعزز قيم التآخي والتعايش وينبذ التفرقة والعنصرية وإقصاء الآخر، ويبني اقتصاداً قوياً يحقق التكافل الاجتماعي والحياة الكريمة حتى بعد التقاعد.
وقالت أثناء اجتماعها بأهالي الدائرة "إن ترشحها جاء حباً لهذه الأرض الطيبة التي يسودها التعايش والسلام بين مختلف أطيافها، انطلاقا من مبدأ المشاركة في صنع القرار من أجل النهوض بمستقبل البحرين عبر سن تشريعات وقوانين تعزز نهضتها في ظل التجربة الديمقراطية التي تأسست أركانها في ظل العهد الإصلاحي الزاهر لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى.
"تصوير: سهيل الوزير"
أكدت المترشحة النيابية لثانية العاصمة د.سوسن كمال، تطلعها لتحسين وضع المواطن المعيشي من خلال التخطيط لإنشاء المشاريع الاقتصادية المختلفة التي ستكون إحدى مصادر تنوع الدخل وتساهم في حل مشكلة البطالة لدى الشباب، وتحسين الوضع المعيشي للمواطن.
وأشارت خلال الاجتماع بأهالي الدائرة إلى إهتمامها بالصحة النفسية الجسدية من خلال إنشاء مركز متخصص لوقايتهم من الأعراض النفسية والجسمانية، وإعدادهم وتهيئتهم لمواجهة تحديات الحياة اليومية وضغوطاتها.
وأوضحت كمال "أن المركز يضمن مصدر دخل متعدد وفرص وظيفية للمواطنين في مختلف المحافظات"، كذلك سيتم إنشاء كلية متخصصة في الصحة الوقائية والتكميلية تعد خريجين مؤهلين للعمل في هذا المركز العلاجي وتكون إضافة جديدة في مجال التعليم في مملكة البحرين.
وتم فتح باب النقاش حيث شهد اللقاء طرح العديد من المداخلات للحضور بالإضافة إلى عرض عملية التصويت بشكل صحيح.
"يبداً بيد لتحسين"
وأكدت كمال "يجب الاهتمام بمخرجات التعليم من خلال تطوير البرامج والخدمات التعليمية المقدمة على مستوى المدارس والمعلمين والمناهج وآلية التعليم".
"يداً بيد لمحافظة"
وأضافت أنه يجب المحافظة على الأمن، من خلال ترميم البيوت الايلة للسقوط وتحقيق الاستقرار وحق المواطنين في مسكن كريم من خلال متابعة الملف الإسكاني.
"يداً بيد للانشاء"
وقالت "سأعلم على إنشاء مركز نموذجي متعدد الخدمات في الحديقة المائية، يحتوي على قسم معني بتنفيذ البرامج التنموية من دورات تدريبية مختلفة، وبرامج ترفيهية واجتماعات ثقافية، ومقر يخدم احتياجاتكم في مختلف مناسباتكم الخاصة والعامة".
"يداً بيد لنشر"
وأضافت أن الوعي يمكن المواطن من نيل حقوقه والدفاع عن مكتسباته ويرسي للمرأة حقوقها الكاملة، وخلق بيئة اجتماعية سليمة تبني شباباً واعداً وطموحاً، وأن يضمن طفولة سعيدة في ظل أجواء أسرية مستقرة تبني جيل المستقبل، وأن يرسخ ويعزز قيم التآخي والتعايش وينبذ التفرقة والعنصرية وإقصاء الآخر، ويبني اقتصاداً قوياً يحقق التكافل الاجتماعي والحياة الكريمة حتى بعد التقاعد.
وقالت أثناء اجتماعها بأهالي الدائرة "إن ترشحها جاء حباً لهذه الأرض الطيبة التي يسودها التعايش والسلام بين مختلف أطيافها، انطلاقا من مبدأ المشاركة في صنع القرار من أجل النهوض بمستقبل البحرين عبر سن تشريعات وقوانين تعزز نهضتها في ظل التجربة الديمقراطية التي تأسست أركانها في ظل العهد الإصلاحي الزاهر لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى.