- 510 موظفين وتخصيص 10 عربات للنقل الخارجي والفضائي
- 3 أجهزة تحكم متحركة و 6 حقائب بث عبر الإنترنت
..
أكد وزير شؤون الإعلام علي الرميحي، جاهزية الوزارة بجميع قطاعاتها لتغطية الانتخابات النيابية والبلدية في دورتها الخامسة وتسخير كل الإمكانيات الفنية والتقنية، وإبرازها بالشكل الحضاري المشرف الذي يعكس حرص المواطنين على ممارسة حقوقهم السياسية والدستورية في ظل المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشار إلى التزام الوزارة بتسخير إمكاناتها الإعلامية والفنية والتقنية كافة، وبمشاركة 510 موظفين من كوادرها الإعلامية والفنية والهندسية، في تقديم تغطية شاملة ومتكاملة للانتخابات في قنواتها الإذاعية والتلفزيونية ووكالة أنباء البحرين، وعبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، فضلاً عن تزويد وسائل الإعلام العربية والأجنبية بالبيانات والتقارير والرسائل الإخبارية.
ونوه الرميحي، إلى تخصيص الإدارة العامة للشؤون الفنية 10 عربات للنقل الخارجي والفضائي بتقنيات عالية الجودة و 3 أجهزة تحكم متحركة و 6 حقائب بث عبر الإنترنت بما يدعم التغطية الإخبارية المباشرة من قلب الحدث في المراكز الإشرافية والدوائر الانتخابية بمختلف المحافظات.
وسيتم توفير نحو 10 أجهزة متطورة للصوت والبث والتصوير المحمول، وتقديم خدمات الدعم الفني واللوجستي والصيانة بمتابعة دورية من قبل 108 مهندسين وفنيين.
وأضاف أن الوزارة بدأت منذ إصدار الأمر الملكي السامي رقم "36" لسنة 2018 بشأن تحديد ميعاد الانتخاب والترشيح لعضوية مجلس النواب في إعداد ونشر الأخبار والتقارير الصحافية واللقاءات والبرامج الإذاعية والتليفزيونية التثقيفية والحوارية المتخصصة حول تطورات العملية الانتخابية بجميع مراحلها، وتحليلها بمشاركة الخبراء والمختصين، وبالتعاون مع هيئة التشريع والإفتاء القانوني والجهات الرسمية، مع العمل على تكثيف هذه التغطية خلال يومي الاقتراع والإعادة ومتابعة النتائج عبر فرق عمل متخصصة من الصحفيين والمحررين ومقدمي البرامج والمراسلين والفنيين.
وأشار إلى متابعة وكالة أنباء البحرين، وعبر فريق متخصص يضم 11 محرراً ومراسلاً صحفيًا، و17 مصوراً فوتوغرافياً، دورها في نشر الأخبار والتقارير المتعلقة بالانتخابات باللغتين العربية والإنجليزية، وإبراز الإحصاءات والمعلومات ذات الصلة بخاصية "انفوجرافيك"، وتوزيعها على الصحافة المحلية ووكالات الأنباء ووسائل الإعلام الإقليمية والدولية.
وتناول وزير شؤون الإعلام جهود الإدارة العامة للإذاعة والتيفزيون في تغطية الحدث الانتخابي في مختلف البرامج الإذاعية والتليفزيونية، والنشرات الإخبارية والفقرات التوعوية والتثقيفية، بما في ذلك السماح للمترشحين والمترشحات بعرض برامجهم الانتخابية وفق مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص، ومتابعة مجريات العملية الانتخابية داخل الاستوديوهات وغرف التحرير والتحكم والمونتاج والصيانة باستخدام أحدث التقنيات، والعمل الميداني في جميع اللجان الإشرافية والمراكز الانتخابية.
ونوه الرميحي، إلى مشاركة فريق متخصص في هذه التغطية الشاملة، يمثل جميع قطاعات الوزارة من طاقم تحرير إخباري ومخرجين ومذيعين ومعدين ومراسلين ومتابعين ومصورين ومنسقين بث وفنيين جرافيكس ومؤثرات صوتية ومونتاج وصوت وإضاءة وتسجيلات إخبارية ومهندسين وفنيين دعم وطاقم العمليات والدعم اللوجستي.
وأكد وزير شؤون الإعلام، حرص الوزارة على تزويد وسائل الإعلام المحلية والعربية والدولية بتطورات الانتخابات النيابية والبلدية، من خلال توزيع البيانات الصحافية والأخبار والتقارير الرسمية، وتجهيز استديوهين للبث الإذاعي والتليفزيوني داخل المركز الإعلامي لخدمة المراسلين، وتخصيص 27 وصلة للتبادل الإخباري وحجوزات الأقمار الصناعية، بما يبرز هذا الحدث الديمقراطي ودلالاته الحضارية في مختلف المحافل الإعلامية الإقليمية والعالمية.
- 3 أجهزة تحكم متحركة و 6 حقائب بث عبر الإنترنت
..
أكد وزير شؤون الإعلام علي الرميحي، جاهزية الوزارة بجميع قطاعاتها لتغطية الانتخابات النيابية والبلدية في دورتها الخامسة وتسخير كل الإمكانيات الفنية والتقنية، وإبرازها بالشكل الحضاري المشرف الذي يعكس حرص المواطنين على ممارسة حقوقهم السياسية والدستورية في ظل المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشار إلى التزام الوزارة بتسخير إمكاناتها الإعلامية والفنية والتقنية كافة، وبمشاركة 510 موظفين من كوادرها الإعلامية والفنية والهندسية، في تقديم تغطية شاملة ومتكاملة للانتخابات في قنواتها الإذاعية والتلفزيونية ووكالة أنباء البحرين، وعبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، فضلاً عن تزويد وسائل الإعلام العربية والأجنبية بالبيانات والتقارير والرسائل الإخبارية.
ونوه الرميحي، إلى تخصيص الإدارة العامة للشؤون الفنية 10 عربات للنقل الخارجي والفضائي بتقنيات عالية الجودة و 3 أجهزة تحكم متحركة و 6 حقائب بث عبر الإنترنت بما يدعم التغطية الإخبارية المباشرة من قلب الحدث في المراكز الإشرافية والدوائر الانتخابية بمختلف المحافظات.
وسيتم توفير نحو 10 أجهزة متطورة للصوت والبث والتصوير المحمول، وتقديم خدمات الدعم الفني واللوجستي والصيانة بمتابعة دورية من قبل 108 مهندسين وفنيين.
وأضاف أن الوزارة بدأت منذ إصدار الأمر الملكي السامي رقم "36" لسنة 2018 بشأن تحديد ميعاد الانتخاب والترشيح لعضوية مجلس النواب في إعداد ونشر الأخبار والتقارير الصحافية واللقاءات والبرامج الإذاعية والتليفزيونية التثقيفية والحوارية المتخصصة حول تطورات العملية الانتخابية بجميع مراحلها، وتحليلها بمشاركة الخبراء والمختصين، وبالتعاون مع هيئة التشريع والإفتاء القانوني والجهات الرسمية، مع العمل على تكثيف هذه التغطية خلال يومي الاقتراع والإعادة ومتابعة النتائج عبر فرق عمل متخصصة من الصحفيين والمحررين ومقدمي البرامج والمراسلين والفنيين.
وأشار إلى متابعة وكالة أنباء البحرين، وعبر فريق متخصص يضم 11 محرراً ومراسلاً صحفيًا، و17 مصوراً فوتوغرافياً، دورها في نشر الأخبار والتقارير المتعلقة بالانتخابات باللغتين العربية والإنجليزية، وإبراز الإحصاءات والمعلومات ذات الصلة بخاصية "انفوجرافيك"، وتوزيعها على الصحافة المحلية ووكالات الأنباء ووسائل الإعلام الإقليمية والدولية.
وتناول وزير شؤون الإعلام جهود الإدارة العامة للإذاعة والتيفزيون في تغطية الحدث الانتخابي في مختلف البرامج الإذاعية والتليفزيونية، والنشرات الإخبارية والفقرات التوعوية والتثقيفية، بما في ذلك السماح للمترشحين والمترشحات بعرض برامجهم الانتخابية وفق مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص، ومتابعة مجريات العملية الانتخابية داخل الاستوديوهات وغرف التحرير والتحكم والمونتاج والصيانة باستخدام أحدث التقنيات، والعمل الميداني في جميع اللجان الإشرافية والمراكز الانتخابية.
ونوه الرميحي، إلى مشاركة فريق متخصص في هذه التغطية الشاملة، يمثل جميع قطاعات الوزارة من طاقم تحرير إخباري ومخرجين ومذيعين ومعدين ومراسلين ومتابعين ومصورين ومنسقين بث وفنيين جرافيكس ومؤثرات صوتية ومونتاج وصوت وإضاءة وتسجيلات إخبارية ومهندسين وفنيين دعم وطاقم العمليات والدعم اللوجستي.
وأكد وزير شؤون الإعلام، حرص الوزارة على تزويد وسائل الإعلام المحلية والعربية والدولية بتطورات الانتخابات النيابية والبلدية، من خلال توزيع البيانات الصحافية والأخبار والتقارير الرسمية، وتجهيز استديوهين للبث الإذاعي والتليفزيوني داخل المركز الإعلامي لخدمة المراسلين، وتخصيص 27 وصلة للتبادل الإخباري وحجوزات الأقمار الصناعية، بما يبرز هذا الحدث الديمقراطي ودلالاته الحضارية في مختلف المحافل الإعلامية الإقليمية والعالمية.