حثّ النائب الشيخ عبد الحليم مراد المواطنين، نساءً ورجالًا، إلى المشاركة بكثافة في التصويت بالانتخابات النيابية والبلدية بناء على دعوة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وقطع الطريق على المخذلين واليائسين، ممن لا يرى خيراً في هذا البلد الطيب، وينشر السلبية والخذلان وتصفير الإنجازات، في سلوك يائس مخذول لا يلتفت له الشعب ولا يفت في عضده.
وأوضح انتخابات 2018، تشهد أكبر عدد من المرشحين "نيابياً وبلدياً" في تاريخ البحرين بواقع 506 مترشحاً..!، وهو ما يثبت فشل خيار التخذيل والسلبية واللامبالاة، ويؤكد مدى تحضر الشعب ووعيه وإرادته.
وشدد مراد على ثقته باستجابة الجماهير لنداء جلالة الملك المفدى، صاحب المسيرة، وراعي الإصلاح، والد الجميع، حامي الدين والوطن والشعب، وهو من له الفضل، على ما تشهده البحرين من حريات وإصلاح ومشاركة شعبية ومؤسسات دستورية وصحف وجمعيات ومؤسسات وتفاعل شعبي، فله منا الشكر والتقدير والعرفان والولاء والامتنان.
وأكد مراد أن جلالة الملك المفدى، كان له الفضل بعد الله سبحانه في تجاوز أزمة 2011، حين عبر بالبحرين إلى بر الأمان بفضل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ودول الخليج ووقفة الشعب التاريخية، من خلال حكمته وسداد رأيه.
وشدد مراد على أن العجلة تدور ولا تتوقف على أحد وقطار الإصلاح يسير والخاسر من يتخلف عنه ويصفر الإنجازات وينشر واليأس واللامبالاة، فالبحرين وأهلها في خير وسلام ولله الحمد والمنة، ومن يشارك يساهم في صنع قراره وإيصال من ينقل صوته ويمثله في برلمان الشعب، ومن لا يشارك لا يلومن إلا نفسه..!.
وعبر مراد عن تفاؤله من ارتفاع نسبة المشاركة في التصويت يوم السبت القادم، في ظل الزخم الانتخابي والشعبي الكبير، الذي يلاحظه كل مراقب، على الرغم من الحملات البائسة الفاشلة المشحونة بالحقد والسلبية، فالخير ينتظر بلادنا، بإذن الله تعالى،"الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء ، والله يعدكم مغفرةً منه وفضلًا، والله واسع عليم".
{{ article.visit_count }}
وأوضح انتخابات 2018، تشهد أكبر عدد من المرشحين "نيابياً وبلدياً" في تاريخ البحرين بواقع 506 مترشحاً..!، وهو ما يثبت فشل خيار التخذيل والسلبية واللامبالاة، ويؤكد مدى تحضر الشعب ووعيه وإرادته.
وشدد مراد على ثقته باستجابة الجماهير لنداء جلالة الملك المفدى، صاحب المسيرة، وراعي الإصلاح، والد الجميع، حامي الدين والوطن والشعب، وهو من له الفضل، على ما تشهده البحرين من حريات وإصلاح ومشاركة شعبية ومؤسسات دستورية وصحف وجمعيات ومؤسسات وتفاعل شعبي، فله منا الشكر والتقدير والعرفان والولاء والامتنان.
وأكد مراد أن جلالة الملك المفدى، كان له الفضل بعد الله سبحانه في تجاوز أزمة 2011، حين عبر بالبحرين إلى بر الأمان بفضل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ودول الخليج ووقفة الشعب التاريخية، من خلال حكمته وسداد رأيه.
وشدد مراد على أن العجلة تدور ولا تتوقف على أحد وقطار الإصلاح يسير والخاسر من يتخلف عنه ويصفر الإنجازات وينشر واليأس واللامبالاة، فالبحرين وأهلها في خير وسلام ولله الحمد والمنة، ومن يشارك يساهم في صنع قراره وإيصال من ينقل صوته ويمثله في برلمان الشعب، ومن لا يشارك لا يلومن إلا نفسه..!.
وعبر مراد عن تفاؤله من ارتفاع نسبة المشاركة في التصويت يوم السبت القادم، في ظل الزخم الانتخابي والشعبي الكبير، الذي يلاحظه كل مراقب، على الرغم من الحملات البائسة الفاشلة المشحونة بالحقد والسلبية، فالخير ينتظر بلادنا، بإذن الله تعالى،"الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء ، والله يعدكم مغفرةً منه وفضلًا، والله واسع عليم".