أكد المترشح النيابي عن الدائرة العاشرة بالعاصمة علي إسحاقي، ثقته الكاملة في أهالي الدائرة باختيار المرشح الكفء الذي يضع مصلحة الوطن والمواطنين في المقام الأول عند فوزه بالمقعد النيابي.
وأشاد بالحشد الجماهيري الكبير الذي شهده المقر الانتخابي في الليلة الأخيرة، مبيناً أن هذا الحضور يضعنا أمام مسؤولية وطنية كبيرة للعمل والاجتهاد في خدمة هذا الوطن العزيز عند وصولنا إلى قبة البرلمان.
وقال، إنه لم يتبق سوى ساعات قليلة تفصل الناخبين للإدلاء بأصواتهم في هذا العرس الديمقراطي الذي تعيشه المملكة ونحن نراهن بكل ثقة على وعي الناخبين من ابناء الدائرة ونضجهم في اختيار المرشح القادر على إيصال صوتهم وحمل همومهم.
وأضاف إسحاقي "صوتنا أمانة ويجب منحه لمن يستحقه بعيداً عن أية اعتبارات أخرى فالمسؤولية الوطنية تتطلب منا حسن الاختيار وعلينا أن نتحمل قرارنا بوضع مستقبل البلد أمام نصب أعيننا وهو ما سيتحدد عليه موقفنا خلال عملية التصويت".
وعن استعداداته ليوم الاقتراع، قال إسحاقي إن فريق العمل وضع خطة متكاملة بالتنسيق مع الماجميع الداعمة له من أهالي الدائرة وانتهى الفريق من كافة الترتيبات اللازمة حول برنامج العمل والمتعلق بخدمة التوصيل إلى مركز الاقتراع أو بآلية التواصل مع الناخبين وتقديم كافة أنواع الدعم لهم مقدراً في الوقت نفسه التعاون الكبير واللامحدود من قبل أهالي الدائرة ووقفتهم معه طوال الفترة الماضية.
وأشاد بالحشد الجماهيري الكبير الذي شهده المقر الانتخابي في الليلة الأخيرة، مبيناً أن هذا الحضور يضعنا أمام مسؤولية وطنية كبيرة للعمل والاجتهاد في خدمة هذا الوطن العزيز عند وصولنا إلى قبة البرلمان.
وقال، إنه لم يتبق سوى ساعات قليلة تفصل الناخبين للإدلاء بأصواتهم في هذا العرس الديمقراطي الذي تعيشه المملكة ونحن نراهن بكل ثقة على وعي الناخبين من ابناء الدائرة ونضجهم في اختيار المرشح القادر على إيصال صوتهم وحمل همومهم.
وأضاف إسحاقي "صوتنا أمانة ويجب منحه لمن يستحقه بعيداً عن أية اعتبارات أخرى فالمسؤولية الوطنية تتطلب منا حسن الاختيار وعلينا أن نتحمل قرارنا بوضع مستقبل البلد أمام نصب أعيننا وهو ما سيتحدد عليه موقفنا خلال عملية التصويت".
وعن استعداداته ليوم الاقتراع، قال إسحاقي إن فريق العمل وضع خطة متكاملة بالتنسيق مع الماجميع الداعمة له من أهالي الدائرة وانتهى الفريق من كافة الترتيبات اللازمة حول برنامج العمل والمتعلق بخدمة التوصيل إلى مركز الاقتراع أو بآلية التواصل مع الناخبين وتقديم كافة أنواع الدعم لهم مقدراً في الوقت نفسه التعاون الكبير واللامحدود من قبل أهالي الدائرة ووقفتهم معه طوال الفترة الماضية.