ريانة النهام
رغم الصورة السلبية التي انعكست لدى الشارع البحريني لأداء المجلس النيابي 2014، خاصة بعد تمريره لعدد من القوانين والمقترحات التي لم تجد قبولاً من جانب بعض المواطنين، إلا أن هناك 23 نائباً من بين إجمالي أعضاء المجلس عاودوا ترشحهم للمجلس النيابي القادم، فكيف ستكون حظوظهم في الفوز بالمقعد النيابي؟.
أكد المستشار السياسي الدكتور أحمد الخزاعي أن حظوظ نواب المجلس السابق ٢٠١٤-٢٠١٨ للوصول للمجلس القادم ٢٠١٨-٢٠٢٢ محدودة بسبب تمرير نواب المجلس عدة قوانين وتشريعات اعتبرها المواطن مساساً بمكتسباته؛ فكانت ردت الفعل التي نرى تبعاتها الآن من خلال الاستياء الواسع، ويرى بأن حظوظ النواب الحاليين لن تتعدى ٧ نواب - بنسبة 33%.
وأضاف " الصورة النمطية التي يرى فيها المواطن البرلمان والنواب سيئة لضعف الأداء البرلماني، وشبه انعدام التواصل الصحيح بين النواب والمجتمع لشرح وتبيان ما يقولون به تحت قبة البرلمان وأيضاً بسبب المشاكل التي دخل النواب فيها فيما بينهم وأيضاً في القضايا التي رفعت من قبلهم على بعض المواطنين".
من جهة أخرى قال الباحث خالد هجرس إن اثنين من أصل أربعة نواب أعادوا ترشيح أنفسهم في محافظة المحرق، حظوظهم جيدة للوصول إلى مجلس 2018.
وأضاف أنه "في دوائر محافظة المحرق عيسى الكوهجي في الرابعة يقترب من باب التمثيل مجدداً، وعبدالرحمن بوعلي في الثامنة ينافس بقوة، والحمادي في ثانية المحرق يتأرجح بين خيارات الأصالة وطموح الشباب، بينما كل من بوفرسن والجودر والمقلة يعانون تقهقراً".
ووفقاً لآخر الإحصاءات فإنه يترشح في "أولى العاصمة" يعاود النائب عادل العسومي ترشحه، ويتنافس مع عبدلله جناحي ومراد علي وخالد صليبيخ، وفي "ثالثة العاصمة"يواجه النائب الحالي عادل حميد منافسة كبيرة مع 14 مرشحاً وهم النائب السابق عبدالهادي مرهون مستقلاً لكنه مدعوم من جمعية المنبر الوطني التقدمي، وفاطمة المدوب، ومهدي شرار، وعلي سمير، وعبدالهادي ناصر، وعصام البحراني، وحمد القاسمي، ومحمد الحايكي، وممدوح صالح، وحسين رضي، وأحمد عيد، ومحمد العرادي، وحسين محمد وعمار المحاري، كما ترشح النائب عبدالرحمن بومجيد في "رابعة العاصمة"ويتنافس مع عمار البناء الذي سبق له الترشح في انتخابات 2014 والنائب السابق حسن بوخماس، أما في"خامسة العاصمة"يتنافس للوصول للمقعد النيابي النائب ناصر القصير منافساً مع دنيا فخروي، وفاطمة جواد، والسيد محمد تقي، وأحمد السلوم، وهاني محمد، ورشاد عز الدين وعبد الأمير حسن، وترشح نائب "سادسة العاصمة"علي العطيش ويواجه منافس مع 9 مترشحين هم عابدين درويش، وكامل ميرزا، وفاضل عباس، والسيد محمد ماجد، ومعصومة عبدالرحيم، وإحسان الفرج، وعلي كمالي، وعبدالله أحمد، ونادية أحمد، أما في "ثامنة العاصمة"فيحاول النائب مجيد العصفور الحفاظ على مقعده وينافس في الدائرة زهراء ربيعي، وحسن عبدالنبي، والسيد محمد عاشور و فاضل عباس، وأيضاً "تاسعة العاصمة"يترشح النائب محمد جعفر أمام مع زهرة حرم، وإبراهيم العصفور، وعمار عباس وإبراهيم مطر.
أما في محافظة المحرق فـ6 نواب أعادوا الترشح في دوائرهم، في "أولى المحرق"يجدد عبدالله بوفرسن ترشحه وخوض المنافسة أمام حمد الكوهجي، ومحمد الحسيني، وعيسى الحسن، والنائب السابق محمد المطوع ومحمد الحسيني، وتشتد المنافسة التي يخوضها نائب الدائرة الثانية إبراهيم الحمادي مواجهاً لـ8 مرشحين من بينهم رئيس مجلس بلدية المحرق محمد آل سنان، وبشار فخرو، وصالح النعيمي، وإبراهيم النفيعي، وليلى المحميد، وهدى آل محمود، ومحمد ناجيوعبدالرحمن بن زيمان وفي "رابعة المحرق"يجدد النائب حمد الكوهجي ترشحه ويواجه محمد خيامي وهشام العوضي، ولم تهدأ المنافسة في "خامسة المحرق"والتي يترقب منافسة 11 مرشحاً من بينهم نائبها الحالي صلاح الجودر، ومرشح جمعية المنبر الإسلامي إبراهيم بوجيري، وعضو مجلس بلدية المحرق السابق خالد بوعنق، ونورة الخاطر، ونواف فرج، أحمد العباسي الذي سبق له الترشح في انتخابات 2014، ومحمد الفرج، ومحمود ال محمود، وهنادي الجودر، وأحمد عبدالملك وسعد محبوب، ويترشح النائب الحالي لسابعة المحرق وعضو جمعية الأصالة الإسلامية ترشحه بمنافسة أمام 10 مرشحين من بينهم مرشح المنبر التقدمي حسن إسماعيل، وعضوة المجلس البلدي لدائرة صباح الدوسري، ويوسف عبد الغفار، وسليمة العرادي، وعمار قمبر، وعلي الأنصاري، وراشد عبدالرحمن، وعبدلله البستكي، ونجيب أحمد وراشد البنزايد، وتنتظر "ثامنة المحرق"منافسة قوية بين نائبها الحالي عبدالرحمن بوعلي والنائب السابق سمير خادم، وعضو المجلس البلدي السابق عبدالله الذوادي، ومرشح جميعة الصف الإسلامي عبدالله بوغمار، ومحمد العمادي، وطلال جاسم، ورائد الأحمد ومبارك مخيمر.
ويجدد 5 نواب في المحافظة الشمالية ترشحهم للوصول لمجلس 2018، في "ثالثة الشمالية" ترشح النائب حمد الدوسري مواجهاً لـ6 منافسين هم عادل الدوسري، وعلي المعيمري، وعبدالله الدوسري، وحافظ الدوسري، وخالد الخالدي وخالد القعود، وينتظر نائب الدائرة الرابعة غازي آل رحمة منافسة شديدة مع 16 مرشحاً وهم نبيل علي، أمل سلمان، خالد بوجيري، علي معيوف، ومحسن آل عصفور، ومحمد يوسف، وعبدالله العويناتي، والسيد عادل صادق، ومحمد الصباغ ، وسلمان محسن، وسهيلة حاجي، وجهاد المؤمن، وفواز الأمين، نضال الشوملي، إبراهيم آل شهاب وعمار عواجي، أما ثامنة الشمالية فتشهد منافسة النائب عيسى تركي مع 7 مترشحين للوصول للمقعد النيابي وينافسه ممثل جمعية تجمع الوحدة الوطنية عبدالله الذوادي، ومحمد بالشوك، وخالد المناصير، وحفصة غريب، غادة الحلو، والإعلامي مشعل الدوسري وعبدالرحمن الحميدان، وفي تاسعة الشمالية يخوض المواجهة النائب عبدالحميد النجار مع 7 مترشحين، فيتنافس في الدائرة مع النائب السابق يوسف زينل، وعبدالحميد عبد الغفار، وعباس العماني، ولطيفة العيد، وعبدالله العالي وجميل ناصر وحسن الطيب، أما عاشرة الشمالية فيسعى النائب محمد العمادي للحفاظ على مقعهد النيابي ويواجه 7 مرشحين هم هشام ربيعة، وباسم المالكي، وجميل ملا حسن، وعبدالله البكري، ومنصور حبيل، وفؤاد المنصوري وأحمد يوسف، وفي الدائرة الحادية عشر يتنافس على مقعدها النيابي النائب الحالي جمال داود، منافساً لعلي الفضلي، وزيد العنزي ورئيس المجلس البلدي للمحافظة محمد بوحمود.
وتنتظر المحافظة الجنوبية إعادة ترشح 4 من نواب مجلس 2014، ففي الدائرة الثانية يتنافس النائب محمد الأحمد مع حسن الدوسري، وعيسى القاضي، محمد الزياني ومحمد الراشد، وتشتد المنافسة في "رابعة الجنوبية"التي يتنافس فيها نائبها محمد المعرفي أمام النائب السابق علي زايد، وأحمد ألبي، وفيصل البوفلاح، وميثم الربيعي، وصلاح الرواحي، وسلمان السلمان، وحسن البلوشي، وراشد البنعلي، وأحمد النعيمي، وعبدالله الرويعي، وأنس بومطيع، ويخوض الانتخابات النيابية القادمة في "خامسة الجنوبية"نائبها خليفة الغانم أمام عصام الخياط، ومحمد موسى، وفوزية زينل، وخليفة اليامي، وترشح نائب "ثالثة المحرق"هذه السنة على مقعد الدائرة السادسة في المحافظة الجنوبية، أمام آمين عام جمعية ميثاق العمل الوطني محمد درويش، ومحمد الكويتي، ونادية العمر، وناظم هاشم، وإبراهيم المناعي، وحمد حربي، وعبدالرزاق حطاب، وليد السهريهد وتعمل النائب رؤى الحايكي في الانتخابات 2018 للوصول لمقعد "سابعة الجنوبية"والتي تتنافس فيها مع عالية الجنيد، وخليفة القعود، وعلي النعيمي، وأحمد التميمي، ولطيفة القعود، سامي جمعة ومحمد الغتم.
{{ article.visit_count }}
رغم الصورة السلبية التي انعكست لدى الشارع البحريني لأداء المجلس النيابي 2014، خاصة بعد تمريره لعدد من القوانين والمقترحات التي لم تجد قبولاً من جانب بعض المواطنين، إلا أن هناك 23 نائباً من بين إجمالي أعضاء المجلس عاودوا ترشحهم للمجلس النيابي القادم، فكيف ستكون حظوظهم في الفوز بالمقعد النيابي؟.
أكد المستشار السياسي الدكتور أحمد الخزاعي أن حظوظ نواب المجلس السابق ٢٠١٤-٢٠١٨ للوصول للمجلس القادم ٢٠١٨-٢٠٢٢ محدودة بسبب تمرير نواب المجلس عدة قوانين وتشريعات اعتبرها المواطن مساساً بمكتسباته؛ فكانت ردت الفعل التي نرى تبعاتها الآن من خلال الاستياء الواسع، ويرى بأن حظوظ النواب الحاليين لن تتعدى ٧ نواب - بنسبة 33%.
وأضاف " الصورة النمطية التي يرى فيها المواطن البرلمان والنواب سيئة لضعف الأداء البرلماني، وشبه انعدام التواصل الصحيح بين النواب والمجتمع لشرح وتبيان ما يقولون به تحت قبة البرلمان وأيضاً بسبب المشاكل التي دخل النواب فيها فيما بينهم وأيضاً في القضايا التي رفعت من قبلهم على بعض المواطنين".
من جهة أخرى قال الباحث خالد هجرس إن اثنين من أصل أربعة نواب أعادوا ترشيح أنفسهم في محافظة المحرق، حظوظهم جيدة للوصول إلى مجلس 2018.
وأضاف أنه "في دوائر محافظة المحرق عيسى الكوهجي في الرابعة يقترب من باب التمثيل مجدداً، وعبدالرحمن بوعلي في الثامنة ينافس بقوة، والحمادي في ثانية المحرق يتأرجح بين خيارات الأصالة وطموح الشباب، بينما كل من بوفرسن والجودر والمقلة يعانون تقهقراً".
ووفقاً لآخر الإحصاءات فإنه يترشح في "أولى العاصمة" يعاود النائب عادل العسومي ترشحه، ويتنافس مع عبدلله جناحي ومراد علي وخالد صليبيخ، وفي "ثالثة العاصمة"يواجه النائب الحالي عادل حميد منافسة كبيرة مع 14 مرشحاً وهم النائب السابق عبدالهادي مرهون مستقلاً لكنه مدعوم من جمعية المنبر الوطني التقدمي، وفاطمة المدوب، ومهدي شرار، وعلي سمير، وعبدالهادي ناصر، وعصام البحراني، وحمد القاسمي، ومحمد الحايكي، وممدوح صالح، وحسين رضي، وأحمد عيد، ومحمد العرادي، وحسين محمد وعمار المحاري، كما ترشح النائب عبدالرحمن بومجيد في "رابعة العاصمة"ويتنافس مع عمار البناء الذي سبق له الترشح في انتخابات 2014 والنائب السابق حسن بوخماس، أما في"خامسة العاصمة"يتنافس للوصول للمقعد النيابي النائب ناصر القصير منافساً مع دنيا فخروي، وفاطمة جواد، والسيد محمد تقي، وأحمد السلوم، وهاني محمد، ورشاد عز الدين وعبد الأمير حسن، وترشح نائب "سادسة العاصمة"علي العطيش ويواجه منافس مع 9 مترشحين هم عابدين درويش، وكامل ميرزا، وفاضل عباس، والسيد محمد ماجد، ومعصومة عبدالرحيم، وإحسان الفرج، وعلي كمالي، وعبدالله أحمد، ونادية أحمد، أما في "ثامنة العاصمة"فيحاول النائب مجيد العصفور الحفاظ على مقعده وينافس في الدائرة زهراء ربيعي، وحسن عبدالنبي، والسيد محمد عاشور و فاضل عباس، وأيضاً "تاسعة العاصمة"يترشح النائب محمد جعفر أمام مع زهرة حرم، وإبراهيم العصفور، وعمار عباس وإبراهيم مطر.
أما في محافظة المحرق فـ6 نواب أعادوا الترشح في دوائرهم، في "أولى المحرق"يجدد عبدالله بوفرسن ترشحه وخوض المنافسة أمام حمد الكوهجي، ومحمد الحسيني، وعيسى الحسن، والنائب السابق محمد المطوع ومحمد الحسيني، وتشتد المنافسة التي يخوضها نائب الدائرة الثانية إبراهيم الحمادي مواجهاً لـ8 مرشحين من بينهم رئيس مجلس بلدية المحرق محمد آل سنان، وبشار فخرو، وصالح النعيمي، وإبراهيم النفيعي، وليلى المحميد، وهدى آل محمود، ومحمد ناجيوعبدالرحمن بن زيمان وفي "رابعة المحرق"يجدد النائب حمد الكوهجي ترشحه ويواجه محمد خيامي وهشام العوضي، ولم تهدأ المنافسة في "خامسة المحرق"والتي يترقب منافسة 11 مرشحاً من بينهم نائبها الحالي صلاح الجودر، ومرشح جمعية المنبر الإسلامي إبراهيم بوجيري، وعضو مجلس بلدية المحرق السابق خالد بوعنق، ونورة الخاطر، ونواف فرج، أحمد العباسي الذي سبق له الترشح في انتخابات 2014، ومحمد الفرج، ومحمود ال محمود، وهنادي الجودر، وأحمد عبدالملك وسعد محبوب، ويترشح النائب الحالي لسابعة المحرق وعضو جمعية الأصالة الإسلامية ترشحه بمنافسة أمام 10 مرشحين من بينهم مرشح المنبر التقدمي حسن إسماعيل، وعضوة المجلس البلدي لدائرة صباح الدوسري، ويوسف عبد الغفار، وسليمة العرادي، وعمار قمبر، وعلي الأنصاري، وراشد عبدالرحمن، وعبدلله البستكي، ونجيب أحمد وراشد البنزايد، وتنتظر "ثامنة المحرق"منافسة قوية بين نائبها الحالي عبدالرحمن بوعلي والنائب السابق سمير خادم، وعضو المجلس البلدي السابق عبدالله الذوادي، ومرشح جميعة الصف الإسلامي عبدالله بوغمار، ومحمد العمادي، وطلال جاسم، ورائد الأحمد ومبارك مخيمر.
ويجدد 5 نواب في المحافظة الشمالية ترشحهم للوصول لمجلس 2018، في "ثالثة الشمالية" ترشح النائب حمد الدوسري مواجهاً لـ6 منافسين هم عادل الدوسري، وعلي المعيمري، وعبدالله الدوسري، وحافظ الدوسري، وخالد الخالدي وخالد القعود، وينتظر نائب الدائرة الرابعة غازي آل رحمة منافسة شديدة مع 16 مرشحاً وهم نبيل علي، أمل سلمان، خالد بوجيري، علي معيوف، ومحسن آل عصفور، ومحمد يوسف، وعبدالله العويناتي، والسيد عادل صادق، ومحمد الصباغ ، وسلمان محسن، وسهيلة حاجي، وجهاد المؤمن، وفواز الأمين، نضال الشوملي، إبراهيم آل شهاب وعمار عواجي، أما ثامنة الشمالية فتشهد منافسة النائب عيسى تركي مع 7 مترشحين للوصول للمقعد النيابي وينافسه ممثل جمعية تجمع الوحدة الوطنية عبدالله الذوادي، ومحمد بالشوك، وخالد المناصير، وحفصة غريب، غادة الحلو، والإعلامي مشعل الدوسري وعبدالرحمن الحميدان، وفي تاسعة الشمالية يخوض المواجهة النائب عبدالحميد النجار مع 7 مترشحين، فيتنافس في الدائرة مع النائب السابق يوسف زينل، وعبدالحميد عبد الغفار، وعباس العماني، ولطيفة العيد، وعبدالله العالي وجميل ناصر وحسن الطيب، أما عاشرة الشمالية فيسعى النائب محمد العمادي للحفاظ على مقعهد النيابي ويواجه 7 مرشحين هم هشام ربيعة، وباسم المالكي، وجميل ملا حسن، وعبدالله البكري، ومنصور حبيل، وفؤاد المنصوري وأحمد يوسف، وفي الدائرة الحادية عشر يتنافس على مقعدها النيابي النائب الحالي جمال داود، منافساً لعلي الفضلي، وزيد العنزي ورئيس المجلس البلدي للمحافظة محمد بوحمود.
وتنتظر المحافظة الجنوبية إعادة ترشح 4 من نواب مجلس 2014، ففي الدائرة الثانية يتنافس النائب محمد الأحمد مع حسن الدوسري، وعيسى القاضي، محمد الزياني ومحمد الراشد، وتشتد المنافسة في "رابعة الجنوبية"التي يتنافس فيها نائبها محمد المعرفي أمام النائب السابق علي زايد، وأحمد ألبي، وفيصل البوفلاح، وميثم الربيعي، وصلاح الرواحي، وسلمان السلمان، وحسن البلوشي، وراشد البنعلي، وأحمد النعيمي، وعبدالله الرويعي، وأنس بومطيع، ويخوض الانتخابات النيابية القادمة في "خامسة الجنوبية"نائبها خليفة الغانم أمام عصام الخياط، ومحمد موسى، وفوزية زينل، وخليفة اليامي، وترشح نائب "ثالثة المحرق"هذه السنة على مقعد الدائرة السادسة في المحافظة الجنوبية، أمام آمين عام جمعية ميثاق العمل الوطني محمد درويش، ومحمد الكويتي، ونادية العمر، وناظم هاشم، وإبراهيم المناعي، وحمد حربي، وعبدالرزاق حطاب، وليد السهريهد وتعمل النائب رؤى الحايكي في الانتخابات 2018 للوصول لمقعد "سابعة الجنوبية"والتي تتنافس فيها مع عالية الجنيد، وخليفة القعود، وعلي النعيمي، وأحمد التميمي، ولطيفة القعود، سامي جمعة ومحمد الغتم.