ريانة النهام
استقبل مركز الفرز والاقتراع الفرعي مدرسة المحرق الثانوية للبنات والخاصة بالدائرة الثالثة في محافظة المحرق طوابير الناخبين التي امتدت قبل بدء الوقت لعملية الاقتراع في المركز، وشهدت جموع الناخبين الذين حضروا لتلبية نداء الواجب والمشاركة في اختيار المرشحين الأكفأ للمجلس النواب والمجلس البلدي.
وبدأت عملية الاقتراع الثامنة من صباحاً، حيث تمت عملية الاقتراع بشكل ميسر وسلسل وتم تقديم كافة تسهيلات لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة لمساعدتهم في تسهيل وإتمام عملية الاقتراع.
وقالت الناخبة شيماء الوردي لـ"الوطن"، إنها تأمل بقدوم نواب وأعضاء بلديين يعملون من أجل بلادهم. وتضيف: أتمنى في مجلس 2018 أن تملأه الوجوه النسائية بشكل كبير، خاصة وأننا نرى عدد المترشحات في الانتخابات الحالية ارتفع مقارنة مع الانتخابات السابقة".
أما الناخب أحمد عبدالله قال: "نحن متفائلون جدًا بالمجلس القادم، رغم أن من انتخبناهم في مجلس 2014 لم نرى منهم أي شيء، ونتمنى من النواب والأعضاء القادمين أن يثبتوا جدارتهم، كما أننا نلاحظ حضورا قويا للمترشحات في الانتخابات الحالية، ومنهن المتعلمات وذوو الكفاءة والخبرة والاختصاص ومن يستحقون الوصول للمجلس، ونحن نتمنى التوفيق للجميع".
وتمنى الناخب عبدالله عبداللطيف، أن يكون المجلس القادم مجلسا شبابيا يسهم في ضخ الدماء الشبابية، ويضيف:" وجود الشباب في المجلس سيساعد في تنوع الآراء، كما أنني متفائل جدًا بقدوم مجلس نافع للمواطن والوطن، ولا يكون تابعا لأفراد أو جهات معينة".
ويرى الناخب أحمد الشامسي أن النساء ليس لهن دور في الانتخابات الحالية إنما الشباب هم المكتسحون، ويكمل: "لا أعتبر حضور النساء قويا هذ العام إنما لاحظت حضوراً شبابياً كبيراً في جميع الدوائر، ونأمل من النواب القادمين أن يعملوا على التغيير، وأن لا يكونوا كالنواب السابقين يعدون ولا يوفون بوعودهم".
استقبل مركز الفرز والاقتراع الفرعي مدرسة المحرق الثانوية للبنات والخاصة بالدائرة الثالثة في محافظة المحرق طوابير الناخبين التي امتدت قبل بدء الوقت لعملية الاقتراع في المركز، وشهدت جموع الناخبين الذين حضروا لتلبية نداء الواجب والمشاركة في اختيار المرشحين الأكفأ للمجلس النواب والمجلس البلدي.
وبدأت عملية الاقتراع الثامنة من صباحاً، حيث تمت عملية الاقتراع بشكل ميسر وسلسل وتم تقديم كافة تسهيلات لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة لمساعدتهم في تسهيل وإتمام عملية الاقتراع.
وقالت الناخبة شيماء الوردي لـ"الوطن"، إنها تأمل بقدوم نواب وأعضاء بلديين يعملون من أجل بلادهم. وتضيف: أتمنى في مجلس 2018 أن تملأه الوجوه النسائية بشكل كبير، خاصة وأننا نرى عدد المترشحات في الانتخابات الحالية ارتفع مقارنة مع الانتخابات السابقة".
أما الناخب أحمد عبدالله قال: "نحن متفائلون جدًا بالمجلس القادم، رغم أن من انتخبناهم في مجلس 2014 لم نرى منهم أي شيء، ونتمنى من النواب والأعضاء القادمين أن يثبتوا جدارتهم، كما أننا نلاحظ حضورا قويا للمترشحات في الانتخابات الحالية، ومنهن المتعلمات وذوو الكفاءة والخبرة والاختصاص ومن يستحقون الوصول للمجلس، ونحن نتمنى التوفيق للجميع".
وتمنى الناخب عبدالله عبداللطيف، أن يكون المجلس القادم مجلسا شبابيا يسهم في ضخ الدماء الشبابية، ويضيف:" وجود الشباب في المجلس سيساعد في تنوع الآراء، كما أنني متفائل جدًا بقدوم مجلس نافع للمواطن والوطن، ولا يكون تابعا لأفراد أو جهات معينة".
ويرى الناخب أحمد الشامسي أن النساء ليس لهن دور في الانتخابات الحالية إنما الشباب هم المكتسحون، ويكمل: "لا أعتبر حضور النساء قويا هذ العام إنما لاحظت حضوراً شبابياً كبيراً في جميع الدوائر، ونأمل من النواب القادمين أن يعملوا على التغيير، وأن لا يكونوا كالنواب السابقين يعدون ولا يوفون بوعودهم".