أنيسه البورشيد
أكد رئيس اللجنة الإشرافية بمدرسة أم الحصم الابتدائية للبنين في الدائرة الرابعة بمحافظة العاصمة القاضي المعاوده، أن العملية الانتخابية بالمركز سارت بالشكل الإيجابي والصحيح.
وأقبل مواطنو الدائرة على المركز الانتخابي، للإدلاء بأصواتهم واختيار ممثليهم للقبة البرلمانيه، قائلين "إن البحرين لطالما تحلت بانتخاباتها سواء للمجلس النيابي أو للمجلس البلدي بالشفافية والنزاهة وبقدومنا للتصويت نعبر عن مدى إيماننا بشفافيتها وحبنا الصادق اتجاه البحرين ومؤمنين بالمشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
واصطف الناخبون في طابور طويل وصل إلى خارج المركز الانتخابي من أجل المشاركة بالانتخابات، قبل أن يتم فتح مركز الاقتراع بعشر دقائق بالتنظيم المروري وشرطة خدمة المجتمع التي تواجدت منذ وقت مبكر لتأمين العملية الانتخابية.
ولوحظ تفوق عدد الناخبات المتقدمات للمركزعلى الناخبين من الذكور، حيث أكد ذلك إحصائية كتلة الناخبين للدائرة الذين بلغ عددهم 81.892 ناخباً بينهم 42.243 للناخبين من الإناث و 40.649 للناخبين من الذكور.
وتقدم لتنافس على المقاعد البرلمانية للدائرة، 3 مترشحين وهم عبدالرحمن بومجيد وحسن بوخماس وعمار البناي لـ 19 مجمعاً وهم : 444، 450، 454، 456، 458 ، 460 ، 502، 504،506، 508 ،514، 518 ،520، 522 ، 524، 526 ،528، 530، 536.
وقال رئيس اللجنة القاضي المعاودة "شهد المركز إقبالاً كبيراً من قبل الناخبين منذ الساعات الأولى لافتتاح أبواب المركز كما عرضت صناديق الاقتراع على المترشحين ووكلائهم وفرق مراقبة العملية الاتخابية والصحافة للتأكد من سلامتها وخلوها وتوثيق ذلك بالصور وقبل إغلاقها بالشريط الأمني لتبدأ عملية دخول الناخبين للتصويت".
وأكد المعاودة، أن "قدوم المواطن البحريني للإدلاء بصوته في الانتخابات النيابية والبلدية وبوعيه السياسي يجني ثمار مشروع صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الإصلاحي".
وقالت الشابة فاطمة مهند "إن الوطن قام بالنداء ومن الواجب أن تلبية النداء، فالبحرين قدمت كل الخير من أجلنا، ومن غير اللائق بعد أن علمتنا وربتنا واحتضنتنا بين مؤسساتها لننهض بأنفسنا نجازيها بعدم الاكتراث".
وواصلت "تصويتنا هو لصالحنا فنحن من نختار أن يمثلنا ويطالب بحقوقنا بالشكل الصحيح..هناك العديد من الدول لاتقدم مثل هذا الحق لشعبها".
وأعربت فاطمة، عن أملها بأن يكون من يدخل المجلس النيابي بالدورة المقبلة، على قدر المسؤولية الملقاة على عاتقه، ويسعى لتحقيق مطالب الشعب وبمقدمتها التحسين المستوى المعيشي.
فيما قال زايد عبدالله "حرصنا على الحضور في الساعات الأولى لتفادي الازدحام بالفترة المسائية"، مؤكداً حرصه على اصطحاب أبنائه ليعايشوا الواقع وحثهم على أهمية الانتخابات والإدلاء بأصواتهم مستقبلاً.
أكد رئيس اللجنة الإشرافية بمدرسة أم الحصم الابتدائية للبنين في الدائرة الرابعة بمحافظة العاصمة القاضي المعاوده، أن العملية الانتخابية بالمركز سارت بالشكل الإيجابي والصحيح.
وأقبل مواطنو الدائرة على المركز الانتخابي، للإدلاء بأصواتهم واختيار ممثليهم للقبة البرلمانيه، قائلين "إن البحرين لطالما تحلت بانتخاباتها سواء للمجلس النيابي أو للمجلس البلدي بالشفافية والنزاهة وبقدومنا للتصويت نعبر عن مدى إيماننا بشفافيتها وحبنا الصادق اتجاه البحرين ومؤمنين بالمشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
واصطف الناخبون في طابور طويل وصل إلى خارج المركز الانتخابي من أجل المشاركة بالانتخابات، قبل أن يتم فتح مركز الاقتراع بعشر دقائق بالتنظيم المروري وشرطة خدمة المجتمع التي تواجدت منذ وقت مبكر لتأمين العملية الانتخابية.
ولوحظ تفوق عدد الناخبات المتقدمات للمركزعلى الناخبين من الذكور، حيث أكد ذلك إحصائية كتلة الناخبين للدائرة الذين بلغ عددهم 81.892 ناخباً بينهم 42.243 للناخبين من الإناث و 40.649 للناخبين من الذكور.
وتقدم لتنافس على المقاعد البرلمانية للدائرة، 3 مترشحين وهم عبدالرحمن بومجيد وحسن بوخماس وعمار البناي لـ 19 مجمعاً وهم : 444، 450، 454، 456، 458 ، 460 ، 502، 504،506، 508 ،514، 518 ،520، 522 ، 524، 526 ،528، 530، 536.
وقال رئيس اللجنة القاضي المعاودة "شهد المركز إقبالاً كبيراً من قبل الناخبين منذ الساعات الأولى لافتتاح أبواب المركز كما عرضت صناديق الاقتراع على المترشحين ووكلائهم وفرق مراقبة العملية الاتخابية والصحافة للتأكد من سلامتها وخلوها وتوثيق ذلك بالصور وقبل إغلاقها بالشريط الأمني لتبدأ عملية دخول الناخبين للتصويت".
وأكد المعاودة، أن "قدوم المواطن البحريني للإدلاء بصوته في الانتخابات النيابية والبلدية وبوعيه السياسي يجني ثمار مشروع صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الإصلاحي".
وقالت الشابة فاطمة مهند "إن الوطن قام بالنداء ومن الواجب أن تلبية النداء، فالبحرين قدمت كل الخير من أجلنا، ومن غير اللائق بعد أن علمتنا وربتنا واحتضنتنا بين مؤسساتها لننهض بأنفسنا نجازيها بعدم الاكتراث".
وواصلت "تصويتنا هو لصالحنا فنحن من نختار أن يمثلنا ويطالب بحقوقنا بالشكل الصحيح..هناك العديد من الدول لاتقدم مثل هذا الحق لشعبها".
وأعربت فاطمة، عن أملها بأن يكون من يدخل المجلس النيابي بالدورة المقبلة، على قدر المسؤولية الملقاة على عاتقه، ويسعى لتحقيق مطالب الشعب وبمقدمتها التحسين المستوى المعيشي.
فيما قال زايد عبدالله "حرصنا على الحضور في الساعات الأولى لتفادي الازدحام بالفترة المسائية"، مؤكداً حرصه على اصطحاب أبنائه ليعايشوا الواقع وحثهم على أهمية الانتخابات والإدلاء بأصواتهم مستقبلاً.