أماني الأنصاري
شهدت الدائرة الثالثة بمحافظة العاصمة إقبالاً جيداً منذ فتح أبواب الاقتراع بمركز مدرسة سنابس الإعدادية للبنات، حيث كانت الفئة الغالبة كبار السن، لتوجيه فئة الشباب إلى المجمعات.
وقبيل فتح الأبواب قام القاضي بالإشراف على عملية إغلاق الصناديق الانتخابية والتأكد من خلوها من أية أوراق، فيما ساد الهدوء والمرونة في تيسير عملية الاقتراع والإدلاء بالأصوات، لم تشهد القاعة أي حدث غير متوقع، فيما حضر بعض من المترشحين عن ثالثة العاصمة، وساد الاحترام والود بجلستهم.
ووصف القاضي عبدالعزيز الجابري، الإقبال على "ثالثة العاصمة" بـ"الممتاز"، حيث تفاجأت كرئيس لجنة حضرت من السادسة والنصف ورأيت مجموعة من الناخبين ينتظرون خارج مركز الاقتراع بمدرسة سنابس الإعدادية للبنات، علماً أن التصويت الساعة الثامنة، وبالفعل الساعة الثامنة أعلنا فتح باب الاقتراع، والإقبال كبير حتى الآن ولكن بظرف الحال بعد الساعة العاشرة والنصف أتوقع أنه يقل، ولكن حتى الآن أرى أن الحضور جيد جداً".
وأكد تنوع الناخبين بين الرجال والنساء والمسنين، لكن غالبيتهم فوق الـ40 سنة، وقد يكون الشباب في أبواب الترشيح بالمراكز العامة بالمجمعات، كون الكبار بالعمر يختارون منطقتهم ويأتون مشياً على الأقدام لقرب المركز من بيتهم.
وأوضح لم تواجهنا أشخاص لديهم مشاكل في جواز السفر أو البطاقة السكانية، يمكن ما وجهنا هو الاسم غير المدرج في جدول الانتخاب، وهذا يترتب على عدم مراجعتة كناخب، لا أستطيع تحديد العدد ولكن لا نستطيع أن نقول مئات من الأكيد، فأرى أنها أعداد بسيطة".
وأكد الجابري أن المشاركة الإيجابية في الانتخابات واجب وطنى على كل من يعيش في هذا الوطن، وهذا غير غريب على البحرين، وهذه التجربة كرئيس في لجنة أراها تجربة فعالة، والبحريني لا يحتاج إلى حملة وضغط ليصوت، نرى أن في المراكز الفرعية الأعداد جيدة، وأتوقع أيضاً الإقبال كبير في المراكز عالية، وأيضاً بالخارج بتصويت من السفارات، فالمشاركة موجودة، والمترشحون الموجودون أو وكلاؤهم جداً متعاونين مع بعض، وليس لدينا أي إشكالية معهم".
وأشار إلى أن ذوي العزيمة، يتوجهون مباشرة إلى رئيس اللجنة، على أساس الإدلاء بأصواتهم شفهياً، فنجد إما أنه يكون لا يعرف القراءة، أو لا يستطيع الرؤية، فيقوم رئيس اللجنة بالتواصل مع أحد الأعضاء، ونأخذ الإجابة شفهياً، من ثم يقوم بنفسة ووضعة في صناديق الاقتراع".
ووتقدم المرشح محمد العرادي بالشكر للجنة العامة المشرفة على عملية الإنتخابات، مؤكداً أن العملية الإنتخابية كانت جداً ميسرة الإجراءات، وكان هناك إقبال جماهيري قوي مستمر إلى الآن للإدلاء بالصوت".
وأشار إلى أن العملية الإنتخابية عملية مكفولة من الدستور بقيادة جلالة الملك، والقيادة الرشيدة المتمثلة في سمو رئيس الوزاراء وسمو ولي العهد، متمنياً أن كل مواطن يدلي بصوتة لأن هذا واجب على كل مواطن".
وأضاف المترشح عصام البحراني أن هناك قبولاً جيداً أو أكثر من جيد، فالمشاركة كانت من جميع الفئات، أما عن الإجراءات كانت ميسرة لدرجة إنتهائها في أقل من دقيقتين.
شهدت الدائرة الثالثة بمحافظة العاصمة إقبالاً جيداً منذ فتح أبواب الاقتراع بمركز مدرسة سنابس الإعدادية للبنات، حيث كانت الفئة الغالبة كبار السن، لتوجيه فئة الشباب إلى المجمعات.
وقبيل فتح الأبواب قام القاضي بالإشراف على عملية إغلاق الصناديق الانتخابية والتأكد من خلوها من أية أوراق، فيما ساد الهدوء والمرونة في تيسير عملية الاقتراع والإدلاء بالأصوات، لم تشهد القاعة أي حدث غير متوقع، فيما حضر بعض من المترشحين عن ثالثة العاصمة، وساد الاحترام والود بجلستهم.
ووصف القاضي عبدالعزيز الجابري، الإقبال على "ثالثة العاصمة" بـ"الممتاز"، حيث تفاجأت كرئيس لجنة حضرت من السادسة والنصف ورأيت مجموعة من الناخبين ينتظرون خارج مركز الاقتراع بمدرسة سنابس الإعدادية للبنات، علماً أن التصويت الساعة الثامنة، وبالفعل الساعة الثامنة أعلنا فتح باب الاقتراع، والإقبال كبير حتى الآن ولكن بظرف الحال بعد الساعة العاشرة والنصف أتوقع أنه يقل، ولكن حتى الآن أرى أن الحضور جيد جداً".
وأكد تنوع الناخبين بين الرجال والنساء والمسنين، لكن غالبيتهم فوق الـ40 سنة، وقد يكون الشباب في أبواب الترشيح بالمراكز العامة بالمجمعات، كون الكبار بالعمر يختارون منطقتهم ويأتون مشياً على الأقدام لقرب المركز من بيتهم.
وأوضح لم تواجهنا أشخاص لديهم مشاكل في جواز السفر أو البطاقة السكانية، يمكن ما وجهنا هو الاسم غير المدرج في جدول الانتخاب، وهذا يترتب على عدم مراجعتة كناخب، لا أستطيع تحديد العدد ولكن لا نستطيع أن نقول مئات من الأكيد، فأرى أنها أعداد بسيطة".
وأكد الجابري أن المشاركة الإيجابية في الانتخابات واجب وطنى على كل من يعيش في هذا الوطن، وهذا غير غريب على البحرين، وهذه التجربة كرئيس في لجنة أراها تجربة فعالة، والبحريني لا يحتاج إلى حملة وضغط ليصوت، نرى أن في المراكز الفرعية الأعداد جيدة، وأتوقع أيضاً الإقبال كبير في المراكز عالية، وأيضاً بالخارج بتصويت من السفارات، فالمشاركة موجودة، والمترشحون الموجودون أو وكلاؤهم جداً متعاونين مع بعض، وليس لدينا أي إشكالية معهم".
وأشار إلى أن ذوي العزيمة، يتوجهون مباشرة إلى رئيس اللجنة، على أساس الإدلاء بأصواتهم شفهياً، فنجد إما أنه يكون لا يعرف القراءة، أو لا يستطيع الرؤية، فيقوم رئيس اللجنة بالتواصل مع أحد الأعضاء، ونأخذ الإجابة شفهياً، من ثم يقوم بنفسة ووضعة في صناديق الاقتراع".
ووتقدم المرشح محمد العرادي بالشكر للجنة العامة المشرفة على عملية الإنتخابات، مؤكداً أن العملية الإنتخابية كانت جداً ميسرة الإجراءات، وكان هناك إقبال جماهيري قوي مستمر إلى الآن للإدلاء بالصوت".
وأشار إلى أن العملية الإنتخابية عملية مكفولة من الدستور بقيادة جلالة الملك، والقيادة الرشيدة المتمثلة في سمو رئيس الوزاراء وسمو ولي العهد، متمنياً أن كل مواطن يدلي بصوتة لأن هذا واجب على كل مواطن".
وأضاف المترشح عصام البحراني أن هناك قبولاً جيداً أو أكثر من جيد، فالمشاركة كانت من جميع الفئات، أما عن الإجراءات كانت ميسرة لدرجة إنتهائها في أقل من دقيقتين.