أكد رئيس مجلس الشورى علي الصالح، أن "حرص المواطنين على المشاركة في الاستحقاق الانتخابي النيابي والبلدي يؤكد رغبة الشعب البحريني في تعزيز المشاركة السياسية ودعم دور السلطة التشريعية".
وأشاد، بحرص المواطنين على المشاركة في الاستحقاق الانتخابي، والتي جاءت كتعبير عن دعم المواطنين للنهج الديمقراطي والإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأثنى الصالح، على الجهود التي بذلتها اللجنة العليا للإشراف على سلامة انتخاب أعضاء مجلس النواب لضمان سير العملية الانتخابية، والتي أثبتت من خلالها اللجنة قدرة المملكة على تنظيم هذا العرس الوطني الديمقراطي الكبير في أجواء من الشفافية والنزاهة.
ورفع رئيس مجلس الشورى أصدق التهاني والتبريكات لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لمناسبة نجاح هذا العرس الديمقراطي، الذي أكد وقوف الشعب إلى جانب قيادته الحكيمة ومساندتها لترسيخ مبادئ التنمية في المجالات كافة، سائلاً المولى العلي القدير أن يوفق البحرين لمواصلة مسيرة الخير والعطاء، لتحقيق آمال الشعب وتطلعاته.
ولفت رئيس مجلس الشورى، إلى أن الإقبال على الانتخابات أكد رغبة الشعب البحريني في ممارسة حقوقه وواجباته، وتعزيز المشاركة السياسية ودعم دور السلطة التشريعية بغرفتيها الشورى والنواب، مفيدًا أن الناخب البحريني ومن خلال متابعته لبرامج وتطلعات المرشحين قد أثبت للعالم تنامي الوعي لدى المواطنين بأهمية المشاركة القائمة على المصالح الوطنية.
وفي الوقت الذي تمنى حظاً أوفر للمترشحين الذين لم يحالفهم الفوز، لفت رئيس مجلس الشورى إلى أهمية أن يلتزم الفائزون بثقة الشعب و بالمبادئ الوطنية التي تضمنتها برامجهم الانتخابية، سواء في المجلس النيابي أو المجالس البلدية، مبدياً تفاؤله بأن تحقق هذه المجالس بتشكيلتها الجديدة مزيداً من الإنجازات في الميادين كافة.
ونوه الصالح، بدور المرشحين لعضوية المجلس النيابي والمجالس البلدية في المملكة في تعزيز مفاهيم المنافسة الشريفة والرأي والرأي الآخر، مقدراً لهم سعيهم لترجمة تطلعات الشعب إلى برامج ومشاريع تصاغ ضمن إطار تشريعي وقانوني محكم.
وأشاد، بحرص المواطنين على المشاركة في الاستحقاق الانتخابي، والتي جاءت كتعبير عن دعم المواطنين للنهج الديمقراطي والإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأثنى الصالح، على الجهود التي بذلتها اللجنة العليا للإشراف على سلامة انتخاب أعضاء مجلس النواب لضمان سير العملية الانتخابية، والتي أثبتت من خلالها اللجنة قدرة المملكة على تنظيم هذا العرس الوطني الديمقراطي الكبير في أجواء من الشفافية والنزاهة.
ورفع رئيس مجلس الشورى أصدق التهاني والتبريكات لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لمناسبة نجاح هذا العرس الديمقراطي، الذي أكد وقوف الشعب إلى جانب قيادته الحكيمة ومساندتها لترسيخ مبادئ التنمية في المجالات كافة، سائلاً المولى العلي القدير أن يوفق البحرين لمواصلة مسيرة الخير والعطاء، لتحقيق آمال الشعب وتطلعاته.
ولفت رئيس مجلس الشورى، إلى أن الإقبال على الانتخابات أكد رغبة الشعب البحريني في ممارسة حقوقه وواجباته، وتعزيز المشاركة السياسية ودعم دور السلطة التشريعية بغرفتيها الشورى والنواب، مفيدًا أن الناخب البحريني ومن خلال متابعته لبرامج وتطلعات المرشحين قد أثبت للعالم تنامي الوعي لدى المواطنين بأهمية المشاركة القائمة على المصالح الوطنية.
وفي الوقت الذي تمنى حظاً أوفر للمترشحين الذين لم يحالفهم الفوز، لفت رئيس مجلس الشورى إلى أهمية أن يلتزم الفائزون بثقة الشعب و بالمبادئ الوطنية التي تضمنتها برامجهم الانتخابية، سواء في المجلس النيابي أو المجالس البلدية، مبدياً تفاؤله بأن تحقق هذه المجالس بتشكيلتها الجديدة مزيداً من الإنجازات في الميادين كافة.
ونوه الصالح، بدور المرشحين لعضوية المجلس النيابي والمجالس البلدية في المملكة في تعزيز مفاهيم المنافسة الشريفة والرأي والرأي الآخر، مقدراً لهم سعيهم لترجمة تطلعات الشعب إلى برامج ومشاريع تصاغ ضمن إطار تشريعي وقانوني محكم.