أكد المرشح النيابي المستقبل للدائرة السابعة بمحافظة المحرق عمار سامي قمبر، أن فوزه في الجولة الأولى تحقق بثقة الناخبين من أهالي الدائرة وبإرادة الشباب.
وأشاد، بالمشاركة الفاعلة من قبل الشعب البحريني في الانتخابات في الجولة الأولى والتي بلغت نسبتها 67%، مؤكداً الوعي الذي يحظى به الناخب البحريني بعد نجاح التجربة الديمقراطية للبحرين والتي امتدت إلى 16 عاماً منذ انطلاقتها الأولى.
وقال قمبر: "أقدم خالص شكري وتقديري على ثقة الناخبين من أحبابي أهالي الدائرة والذين لبوا نداء الوطن وحرصوا على إنجاح التجربة الديمقراطية التي تأتي ضمن سياق المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حيث حظيت بثقة الناخبين وحصلت على أعلى نسبة تصويت في الدائرة بلغت 3593 صوتاً".
وأضاف: "لم يكن ليتحقق ذلك إلا بالتكاتف الشبابي الذي شهدته حملتي الانتخابية ووقوفهم صفًا واحدًا معي من أجل التغيير ودعم الوجوه الشبابية للوصول للمجلس النيابي لتكتمل الصورة الجميلة للمشهد الإصلاحي بالخبرات الناضجة والآراء الشبابية المتجددة".
ونوه قمبر بأن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب هو قدوة الشباب البحريني في آرائه وبرامجه ومشروعاته والتي يشجع فيها عادة الشباب، مشيداً بتصريح سموه الأخير والذي يثني فيه على المترشحين من فئة الشباب والذي يعكس الحيوية التي يتمتع بها الشباب البحريني.
كما شكر قمبر سمو الشيخ ناصر بن حمد، على إشادة سموه بأطروحات العناصر الشبابية المترشحة خلال فترة الدعاية الانتخابية، ومن تضمنته من برامج جادة، وقضايا تهم مستقبل الوطن، حيث أكد سموه على الحس الوطني الذي يتمتع به شباب البحرين، وأن الوقت قد حان لكي نرى الكفاءات الشابة تحت قبة البرلمان تساهم في التشريع والرقابة وتخدم الوطن باعتبارهم ممثلين عن الشعب.
وقال قمبر: "مثل هذه الكلمات المُحفزة تُشجعنا على بذل المزيد من الجهد في خدمة الوطن والارتقاء به في كافة المحفل، ويضعنا في تحدٍّ جديد في تأدية دورنا البرلماني على الوجه الأكمل وبما يتناسب وصورة البحرين الجميلة أمام العالم أجمع، متمنياً التوفيق في الجولة الثانية وأن يصل إلى قبة البرلمان من يمثل الشعب خير تمثيل".
وأشاد، بالمشاركة الفاعلة من قبل الشعب البحريني في الانتخابات في الجولة الأولى والتي بلغت نسبتها 67%، مؤكداً الوعي الذي يحظى به الناخب البحريني بعد نجاح التجربة الديمقراطية للبحرين والتي امتدت إلى 16 عاماً منذ انطلاقتها الأولى.
وقال قمبر: "أقدم خالص شكري وتقديري على ثقة الناخبين من أحبابي أهالي الدائرة والذين لبوا نداء الوطن وحرصوا على إنجاح التجربة الديمقراطية التي تأتي ضمن سياق المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حيث حظيت بثقة الناخبين وحصلت على أعلى نسبة تصويت في الدائرة بلغت 3593 صوتاً".
وأضاف: "لم يكن ليتحقق ذلك إلا بالتكاتف الشبابي الذي شهدته حملتي الانتخابية ووقوفهم صفًا واحدًا معي من أجل التغيير ودعم الوجوه الشبابية للوصول للمجلس النيابي لتكتمل الصورة الجميلة للمشهد الإصلاحي بالخبرات الناضجة والآراء الشبابية المتجددة".
ونوه قمبر بأن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب هو قدوة الشباب البحريني في آرائه وبرامجه ومشروعاته والتي يشجع فيها عادة الشباب، مشيداً بتصريح سموه الأخير والذي يثني فيه على المترشحين من فئة الشباب والذي يعكس الحيوية التي يتمتع بها الشباب البحريني.
كما شكر قمبر سمو الشيخ ناصر بن حمد، على إشادة سموه بأطروحات العناصر الشبابية المترشحة خلال فترة الدعاية الانتخابية، ومن تضمنته من برامج جادة، وقضايا تهم مستقبل الوطن، حيث أكد سموه على الحس الوطني الذي يتمتع به شباب البحرين، وأن الوقت قد حان لكي نرى الكفاءات الشابة تحت قبة البرلمان تساهم في التشريع والرقابة وتخدم الوطن باعتبارهم ممثلين عن الشعب.
وقال قمبر: "مثل هذه الكلمات المُحفزة تُشجعنا على بذل المزيد من الجهد في خدمة الوطن والارتقاء به في كافة المحفل، ويضعنا في تحدٍّ جديد في تأدية دورنا البرلماني على الوجه الأكمل وبما يتناسب وصورة البحرين الجميلة أمام العالم أجمع، متمنياً التوفيق في الجولة الثانية وأن يصل إلى قبة البرلمان من يمثل الشعب خير تمثيل".